تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[رجل اغتسل للجنابة يوم الجمعة]

ـ[أبو بلال الأنصاري]ــــــــ[18 - 03 - 06, 01:12 م]ـ

[رجل اغتسل للجنابة يوم الجمعة]

ثم شك وهو ذاهب للصلاة هل نوى بغسله الجنابة ام الجمعة

ثم رفض الوسواس وصلى وما أعاد الغسل

ما ذا عليه؟

ـ[صالح بن علي]ــــــــ[18 - 03 - 06, 02:15 م]ـ

أنا لا أفتيك لكن من باب الذكر فقط

(إنما الأعمالل بالنيات و إنما لكل امرئ ما نوى)

والله أعلم لعل المشايخ يفتونا في هذه المسألة

ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[18 - 03 - 06, 03:10 م]ـ

ما دام أنه انتهى من غسله واتجه إلى صلاته فليس عليه أن يستجيب لهذا الوسواس بالتفكير فيه، وإنزاله منزل الاعتبار.

كما لو انتهى الرجل من صلاته ثم شك في عدد الركعات التي صلى، فلا يلتفت إلى ذلك بحال، وإلا فسد على الناس دينهم وشق عليهم.

ثم إن التشريك في العبادات في ما اتحدت فيه العلة جائز، فيجوز يصلي الرجل سنة الظهر فتكون تحية للمسجد كذلك لأن العلة في عدم الجلوس في المسجد من غير صلاة هي دفع هتك حرمة المسجد، وقد حصلت بركعتي سنة الظهر أو بصلاة الظهر إن صلى مباشرة.

وكذلك الغسل للجنابة فيكون غسلا للجمعة كذلك، خلافا لابن حزم ومن ذهب مذهبه.

ـ[الحنبلي السلفي]ــــــــ[18 - 03 - 06, 03:59 م]ـ

لاشئ عليه إن شاء الله تعالى.

قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله تعالى في منظومته الأصولية:

والشك بعد الفعل لايؤثر ..... وهكذا إذا الشكوك تكثر

ـ[صالح بن علي]ــــــــ[18 - 03 - 06, 10:11 م]ـ

جزاكم الله خير ونفع الله بكم

ـ[صالح بن علي]ــــــــ[18 - 03 - 06, 10:13 م]ـ

لكن بودي أن تفصلوا زيادة فلم أجد دليل فيما سبق

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير