تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[حلية الأولياء]ــــــــ[12 - 09 - 08, 02:48 م]ـ

وهذا رابط مفيد في الموضوع:

http://209.85.135.104/search?q=cache:qPrlk89eXJ0J:www.alssunnah.com/articles.aspx%3Fselected_article_no%3D2965+%22%D8% A7%D9%84%D8%AD%D8%A7%D9%85%D9%84+%D9%88%D8%A7%D9%8 4%D9%85%D8%B1%D8%B6%D8%B9%22&hl=ar&ct=clnk&cd=8&gl=sa

ـ[أبو إبراهيم الحائلي]ــــــــ[12 - 09 - 08, 02:53 م]ـ

الأخ في الله أبو يوسف التواب تقبل الله صيامك وقيامك وجعلك في هذا الشهر من الفائزين.

أخي الكريم اعلم أني مع من يقول بالقضاء، واعتراضي عليك إنما هو من باب النقاش وطلب الفائدة.

ثم اعلم أنّ ألفاظ التعالي والتكبّر ليست صعبة عليّ، فبإمكاني أن أقول "افهم" جواب الشيخ فركوس قبل أن تجيب، لأن حدّة الأسلوب وسوء سبكه ليست مزيةً لفاضل -وأحسبك رجلاً فاضلا-.

ولنفترض معًا أني لا أفهم -أي جاهل على مفهوم المخالفة- ألا يحسن بك أن تأخذ بيد الجاهل إلى العلم بالدليل الذي لا يتناقض، أو بنقل أقوال أهل العلم إن كنت لا تحسن العبارة.

هذا في أسوأ الأحوال!

أما في أحسن الأحوال: فإن شخصًا كتب جوابًا عليك لابدّ وأنه قرأ كلامك، فعليك أن تعرف أنّ عنده نسبةً من الفهم لكلامك، حتى وإن كنت ترى فهمَك أعلى من فهمه بمراحل عديدة فعليك أن تأخذه إلى أن يرتقي لفهمك العالي -هذا في أحسن الأحوال-.

وحتى يتضح لك ما تقدم إليك جوابي باللون الأحمر:

عفا الله عني وعنك

1 - الاستدلال على لزوم القضاء إنما هو من دليل خارج، وليس من هذا الحديث.

كلامك غير صحيح لأمرين:

1 - الشيخ الشنقيطي جعل هذا الدليل من الأدلة التي تقلب على من قال بعدم القضاء، انظر مشاركة الأخ الشنقيطي. وهذا يناقض قولك (لا دليل فيه لا على القضاء ولا على عدمه) فلماذا لم تتعجب من الشيخ الشنقيطي كما تعجبت من فركوس؟.

2 - من التناقض -الذي سكتُّ عنه أول الأمر-: في تعقيبك أولا على فتوى فركوس يفهم منه صراحة أن الحبلى والمرضع يلزمها القضاء من هذا الدليل كحال المسافر، ثم في التعقيب الذي يليه والذي طلبتَ مني أن أفهم قلت (لا دليل فيه لا على القضاء ولا على عدمه).

ولم أشأ أن أبيّن لك أن هذا تناقض في بداية الأمر لأني اتهمتُ فهمي ولكن لما ذكرتَ الاعوجاج تذكرتُ هذا التناقض.

2 - قول ابن عمر وابن عباس ليس مقدماً على قول من خالفهم من الصحابة إلا بدليل مرجح.

كان يحسن بك أن تذكر المخالف وقوله وكيف قدّمت قوله على قول ابن عمر وابن عباس. بل إنّك لم تعتد باجتهادهما لمجرد مخالفة الجمهور لفهمهما.

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[12 - 09 - 08, 03:04 م]ـ

ولك بمثل ما دعوت أخي الكريم، وجزاك الله خيراً

وأرى أنك تقوِّلني ما لم أقل أخي الحبيب أكثر من مرة، ولعل هذا كان سبب عبارات الإيقاظ، لا التعالي والتكبر. وها هو أيضاً قلبٌ لمراد كلامي واتهام دون برهان. هذا أولاَ

لم أقل بأنني لم أعتد باجتهادهما رضي الله عنهما وأرضاهما، ثم على فرض أني لم أعتدّ به فهل من نصٍّ مني أن ذلك إنما كان ((لمجرد)) مخالفة الجمهور لفهمهما؟!!

وأخيراً: لم أقرأ كلام الشيخ الشنقيطي حتى تحاسبني على هذا أخي الفاضل؛ لأنني أتجاوزه أحياناً لظني بأني عالمٌ به وقد سمعته منه. بارك الله فيك وأعتذر عن مواصلة الحوار هنا لعل الإخوة يضيفون ما فيه الفائدة لنا.

ـ[أبو إبراهيم الحائلي]ــــــــ[12 - 09 - 08, 03:15 م]ـ

لم أتقوّل على لسانك شيئًا أبدًا.

هذا هو كلامك ومدلوله، تعترض على من قال بعدم القضاء بقول الجمهور ومن الجمهور من فهم من الدليل الذي اعترضت عليه على خلاف فهمك.

ثم تجيب عن رأي ابن عباس وابن عمر بأنه مجرد اجتهاد مرةً، ومرةً بأن له مخالف من الصحابة، ومرة بأنهما قال بغير ذلك ولو التزمت الأخيرة أو التي قبلها وأثبتها بالأسانيد لكان أفيد لي ولك وللإخوة.

وما جاب لي ردك هذا إلا غفلة، وأنا أعذرك عن المواصلة.

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[15 - 05 - 10, 09:45 ص]ـ

ما رأي الإخوة الأكارم بهذا القول:

[[الحمد لله

الخلاف في حكم صيام وإفطار الحامل والمرضع معروف ومشهور، وقد خطر لي خاطر في حكم من يقول إن عليها الإطعام، أو القضاء وهما أشهر الأقوال في المسألة:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير