ـ[عبد البصير]ــــــــ[01 - 04 - 06, 06:53 م]ـ
فكرت في طريقة وهي أن يوضع عند أبواب المساجد أجهزة تقوم بإغلاق كل جوال يمر عندها وتفتح بعد الأذان فهذه إن شاء الله لا تضر مرضى القلب ...
والأجهزة تحتاج إلى من يتبنى فكرتها وتصنيعها، ويتم تحديث طريقة إغلاق الأجهزة الجديدة كل أسبوع.
ـ[إبراهيم اليحيى]ــــــــ[01 - 04 - 06, 07:16 م]ـ
إخواني،،، هذا الإهمال في عدم إغلاق الجوال هو مما عمت به البلوى نعم، و لكن أرى أفضل حل هو الوعي ثم الوعي ....
و قد قال مرة إمام مسجد الراجحي بالرياض قبل التحريمة الرجاء إغلاق الجوالات و عبارة على هذا النحو،،، المهم أن البعض قام بتلبية الطلب و تنفيذ الأمر،،، لكن ما أن شرعنا في الصلاة حتى سمعنا رنينا،،، لا تعليق،،
و بالنسبة لجهاز يغلق الأجهزة قال الأخوة أنه يؤثر على من قلوبهم تعمل بمساعدة أجهزة،،، فهو لا يصلح،،،
و البنسبة لجهاز يغلق الجوال وقت الصلاة ففيه برنامج يباع تضيفه إلى جوالك و هو يعمل أتوماتيكيا قبل الصلاة بوقت يغلق نفسه و بعد الصلاة يفتح نفسه،،، أو نحو ذلك،،، لكن لن يشتريه من في عقله خلل.
نحتاج لو عي فقد شاهدنا ممن هم محسوبون على أهل الصلاح يدق أجراسهم في المسجد بل و بعضهم خارج المسجد تدق النغمة لإغنية من الأغاني المشهورة،،،
و بما أن الأمر يعتبر جديدا نسبيا، فربما بسببه نكون لم ننظبط بعد لذا علينا أن نوعي الناس حتى يكون ذلك عرفا لا يتعداه أحد،،، أقول ربما بعد سنين يكون الوعي انتشر و ذهبت الفرحة بالجديد،،، و الله المستعان
ـ[عمرو بسيوني]ــــــــ[01 - 04 - 06, 10:22 م]ـ
الأمر يتطرق لمسئلة أخرى، وبفرض أن المصلي قام بتشغيل الذبذبة (الفايبريشن)، أو الرنة العادية الخالية من الموسيقي، هل يجوز للمصلي إن دخل المسجد أن يرد على الهاتف، وهل فى اثناء الصلاة هل يجوز له النظر فى رقم المتصل به أو رسالته ـ قياسا على قول بعض الشافعية أن المصلي له أن يقرا رسالة فى الصلاة إن كان بعينه فقط كما نقل سيد سابق فى فقه السنة ـ؟
وإن قيل بالمنع، فما العلة، لاسيما وأن كلام المسلم لأخيه فى المسجد ـ بالمعروف ـ لا شئ فيه.
ـ[خالد الشبل]ــــــــ[01 - 04 - 06, 10:58 م]ـ
الله المستعان. هذه من المزعجات حقًا.
ليس عندي حل لهذه المشكلة، إلا كاتم الجوال، لكن الوزارة قررت منعه، ويبدو لي أنّ السبب شكوى من شركة الاتصالات، لأنه يؤثر على الإرسال حتى في البيوت المجاورة للمسجد، فتخسر الشركة شيئًا كبيرًا.
أما مسألة تأثيره على مرضى القلب (من عندهم منظم ضربات القلب)، فإن موجات الجهاز شبيهة بموجات الجوال الكهرومغناطيسية وهذي موجات ضعيفة، وليس هناك دليل ثابت على تأثيرها على مرضى القلب، والموجات موجودة في كل مكان، ولم تؤثر عليهم. ولا سيما أن موجات قاطع الإرسال مؤقتة، مدة الصلاة فقط، وليست كموجات الجوال التي تعيش معنا ليل نهار.
وهناك إجماع علمي من قبل الجهات البحثية والصحية العالمية المستقلة، مثل منظمة الصحة العالمية ووكالة الغذاء والدواء الأمريكية وغيرهما، على عدم وجود أدلة علمية على وجود أضرار صحية من الإشعاعات اللاسلكية الناتجة عن أجهزة الجوال أو أبراج الشبكة أو أجهزة "قاطع" الارسال، إلا أن هذه الجهات العلمية الموثوقة ـ مثل منظمة الصحة العالمية ـ تؤكد على "الحاجة لمزيد من البحوث العلمية ولسنوات عديدة قبل الجزم بنفي وجود هذه الأضرار تماماً".
ـ[حمد الغامدي]ــــــــ[02 - 04 - 06, 03:42 ص]ـ
هناك بعض الحلول
1 ـ وهو أن يوجد في مدخل المسجد دروج لها قفل وعليها مفتاح
يضع الشخص جواله فيها قبل الدخول ويقفل عليها وياخذ المفتاح معاه
2 ـ ان يوكل المؤذن بالوقوف على الباب وحجز الجوالات في الامانات
3 ـ أن يقوم شخص بالتذكير (اغلقوا جوالاتكم يرحمكم الله)
للمداعبة
ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[02 - 04 - 06, 03:11 م]ـ
الخلل الكبير هو السلبية عندنا
نخاف من إنكار المنكر!!
عقلية (وش كاري!!)
عندنا في المسجد ثلاثة صبيان معروفون، يتكلمون في الصف بصوت عال ويهربون بمجرد السلام
ويتكلمون في أثناء خطبة الجمعة وفي صلاة التراويح
ولم يجرأ أحد على حسم أمرهم!!
وقد تكلمت بشأنهم فلم أجد مجيباً!!
ـ[أحمد اليوسف]ــــــــ[10 - 06 - 07, 01:39 ص]ـ
للرفع