تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(18) أخرجه الترمذي في السنن: 4/ 362، في: 28 ـ كتاب البر والصلة، 62 ـ باب ما جاء في حسن الخلق رقم (2002). وقال الترمذي: حديث حسن صحيح. سنن الترمذي: 4/ 363. والبذيء من البذاء وهو الفحش في القول. النهاية لابن الأثير: 1/ 111.

(19) أخرجه البخاري في صحيحه، ص770، في: 62 ـ كتاب المناقب، حديث رقم (3665).

وأخرجه مسلم في صحيحه: 3/ 1651، في: 37 ـ كتاب اللباس والزينة، 9 ـ باب تحريم جر الثوب خيلاء، رقم الحديث (2085).

(20) أخرجه الترمذي في السنن: 4/ 155، في: 22 ـ كتاب السير، 42 ـ باب ما جاء في كراهية المقام بين أظهر المشركين، حديث رقم (1604)؛ وأخرجه أبو داود في السنن، ص407؛ في: 9 ـ كتاب الجهاد، 105 ـ باب النهي عن قتل من اعتصم بالسجود، رقم الحديث (2645)؛ والنسائي في السنن: 8/ 404، في: 45 ـ كتاب القسامة، 26 ـ القود بغير حديدة، حديث رقم (4793).

ومعنى (لا تراءى نارَاهما): أن لا يكون كل واحد منهما بحيث يرى نار صاحبه، وقيل معناه: أنه أراد نار الحرب، يقول: نارَاهما مختلفتان، هذه تدعو إلى الله وهذه تدعو إلى الشيطان، فكيف يُساكنون في بلادهم، جامع الأصول لابن الأثير: 4/ 446 بتصرف.

(21) أخرجه الترمذي في السنن: 4/ 290، في: 27 ـ كتاب الأشربة، 1 ـ باب ما جاء في شارب الخمر، حديث رقم (1862)، وقال: «هذا حديث حسن».

وأخرجه بلفظ قريب النسائي في السنن: 8/ 719، في: 51 ـ كتاب الأشربة، 44 ـ باب الآثام المتولدة عن شرب الخمر، حديث رقم (5684)؛ وصححه الحاكم ووافقه الذهبي في المستدرك: 4/ 162.

(22) أخرجه البخاري في صحيحه، ص22، 2 ـ كتاب الإيمان، 24 ـ باب علامة المنافق، حديث رقم (34)، وأخرجه مسلم في صحيحه: 1/ 78، في: 1 ـ كتاب الإيمان، 25 ـ باب بيان خصال المنافق، حديث رقم (58).

(23) أخرجه البخاري في صحيحه، ص467، في: 37 ـ كتاب الإجارة، 10 ـ باب إثم من منع أجر الأجير.

(24) للعلامة (ملا علي القاري) كتاب مخطوط في مكتبة الأسد تحت اسم: (الذخيرة الكثيرة في علامات الكبيرة)، يسر الله طبعه.

ـ[أبو عبد الله الساحلي]ــــــــ[01 - 04 - 06, 10:49 م]ـ

ملاحظة: وضعت تعريف الكبيرة والموضوع الأخير هنا تحت عنوان ضوابط معرفة الكبائر والصغائر وسأكمل بقية المواضيع المتعلقة بالصغائر والكبائر هناك إن شاء الله

ـ[ابن عمار الأثري]ــــــــ[02 - 04 - 06, 02:49 ص]ـ

شكراً لجميع إخواننا على إتحافنا بهذه الفوائد ونحن بانتظار المزيد منها ..

ويبدوا أن الحكم النهائي لحكم حلق اللحية سيكون مفيداً لعامة القراء ...

وأرجوا التفريق بين حكم حلقها ......... وبين منزلة حلقها من الأحكام

فالسؤال هو هل حلق اللحية من الكبائر أم لا؟؟؟

وبالتالي فهي محرمة في عرف السائل ..

ـ[عبيد الله الأسلمي]ــــــــ[02 - 04 - 06, 09:01 ص]ـ

المعتمد عند السادة الشافعية أن حلق اللحية مباح

ونحن على مذهبهم ومشربهم

ـ[أبو عبد الله الساحلي]ــــــــ[02 - 04 - 06, 11:38 ص]ـ

الأخ عبيد الله السلمي كن على مذهب الشافعية إن شئت أو على مذهب غيرهم لكن أين مرجع ما ذكرت فيا أخي لا نقبل من أحد أي قول إلا إذا ذكر المرجع الذي أخذ منه قبل أن يناقش في صحة القول الذي تبناه وخاصة إذا كان ما أتى به غريبا كنحو القول الذي جئت به

ـ[أبو عبد الله الساحلي]ــــــــ[02 - 04 - 06, 12:02 م]ـ

تعداد جملة من كبائر الذنوب

بعد عرض التعريف المختار للكبيرة، لا بأس بعرض جملة من كبائر الذنوب، التي ينطبق عليها تعريف الكبيرة، مُطَبَّقاً عليها الضوابط المذكورة آنفاً، تأسياً بالفقهاء الذين لم يجعلوا الكبيرة في حيز النظرية، وإنما كانوا يتبعون تعريفهم بجملة من كبائر الذنوب لتجلية الحد، والوقوف على المراد منه، وفيما يلي ذكر الجملة من الكبائر مرتبة على تبويب كتب الفقه

من كتاب الطهارة: ترك الاستنزاه من البول، ترك شيء من واجبات الوضوء أو الغُسل، وطء الحائض، الشرب من آنية الذهب والفضة واتخاذها، فعل الواصلة والواشمة، والمستوشمة والنامصة والمتنمصة والمتفلجات للحسن.

0من كتاب الصلاة: تقديم الصلاة أو تأخيرها عن أوقاتها بلا عذر، ترك أهل المِصر الجماعة من غير عذر، واتخاذ القبور مساجد، وإيقاد السُّرج عليها، والطواف بها والصلاة إليها، ترك الجمعة من غير عذر ثلاث مرات متتاليات.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير