تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(13) ينظر: تحفة المحتاج: 13/ 210؛ الأشباه والنظائر للسيوطي، ص609؛ شرح تنقيح الفصول للقرافي، ص361.

(14) ينظر: رسائل ابن نجيم، ص261؛ تكملة حاشية ابن عابدين: 7/ 113.

(15) أخرجه الإمام أحمد في المسند: 11/ 99 في مسند عبد الله بن عمرو، رقم (6541)؛ وأخرجه البخاري في الأدب المفرد، ص88، في: 176 ـ باب رحمة البهائم، رقم (385)؛ والبيهقي في شعب الإيمان، رقم (7236)؛ وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 10/ 191: «رجاله رجال الصحيح غير حِبَّان بن زيد الشرعبي ووثقه ابن حبان». والشرعبي، هذا قال عنه ابن حجر في التقريب، ص149: «ثقة». و. و (أقماع القول): الذين يستمعون القول الحسن ولا ينتفعون، فيدخل في أُذُنٍ ويخرج من أخرى كالقمع. ينظر: جامع العلوم والحكم لابن رجب: 1/ 416.

(16) أخرجه الدارمي في السنن: 2/ 392 في: 20 ـ كتاب الرقاق، 17 ـ باب في المحقرات، رقم (2726)؛ وأخرجه ابن ماجه في السنن: 2/ 1417، في: 37 ـ كتاب الزهد، 29 ـ باب ذكر الذنوب، رقم الحديث (4243)؛ وأخرجه ابن حبان في صحيحه: 12/ 379 في: 44 ـ كتاب الحظر والإباحة، ذكر الزجر عن المحقرات من المعاصي، رقم (25568)، وصحح البوصيري إسناده في الزوائد: 2/ 346، رقم) 1516 (

(17) أخرجه الإمام أحمد في المسند: 6/ 367 في مسند عبد الله بن مسعود رضي الله عنه، رقم الحديث (3818)؛ والطيالسي في مسنده، رقم (400)؛ والبيهقي في الشعب، (285)؛ والطبراني في الكبير، (10500)، وفي الأوسط (2550)، وهو حديث حسن كما ذكر الحافظ ابن حجر في فتح الباري: 11/ 337.

(18) أخرجه الترمذي في السنن: 5/ 434 في: 48 ـ كتاب تفسير القرآن، 75 ـ باب ومن سورة ويل للمطففين، رقم (3334)؛ وأخرجه ابن ماجه في السنن: 2/ 1417 في: 37 ـ كتاب الزهد،29 ـ باب ذكر الذنوب، رقم (4244)؛ وأخرجه ابن حبان في صحيحه: 3/ 210 في: 7 ـ كتاب الرقاق، 9 ـ باب الأدعية، رقم الحديث (930)؛ وأخرجه الحاكم في المستدرك: 2/ 562 في: 27 ـ كتاب التفسير، 83 ـ تفسير سورة المطففين، رقم (3908) وصححه الحاكم ووافقه الذهبي.

(19) أخرجه البخاري في صحيحه، ص1380، في: 81 ـ كتاب الرقاق، 32 ـ باب ما يُتَّقى من محقَّرات الذنوب، رقم (6492)

(20) ينظر: إحياء علوم الدين: 4/ 44؛ فتح الباري لابن حجر: 12/ 191؛ تكملة حاشية ابن عابدين: 7/ 113؛ رسائل ابن نجيم، ص261؛ الفواكه الدواني للنفراوي: 1/ 92؛ مجموع الفتاوى لابن تيمية: 11/ 358؛ مدارج السالكين لابن قيم الجوزية: 1/ 328.

(21) ينظر: الإحكام في أصول الأحكام لابن حزم: 1/ 132.

ـ[صالح أحمد]ــــــــ[11 - 04 - 06, 07:24 م]ـ

جزاك الله خيرا أخي الكريم أبو عبد الله الساحلي علي ذلك البحث القيم.

و لكن هل يدل ذلك الحديث علي أن الإصرار علي الصغيرة يجعلها كبيرة؟

قال رسول الله صلي الله عليه و سلم:

(«ارحَموا تُرحَموا، واغفِروا يُغفَرْ لكم، ويلٌ لأَقماعِ القَولِ، ويلٌ للمُصرِّينَ الّذين يُصرُّون على مَا فَعلوا وهم يَعلَمون»

ـ[أبو عبد الله الساحلي]ــــــــ[12 - 04 - 06, 07:12 م]ـ

وإياكم أخي صالح الحديث فيه عموم ولم يخصص الصغيرة أو الكبيرة ولم يأت فيه مثال على الفعل الذي يصر عليه أقماع القول لذا لا يمكن الاحتجاج به والدليل إذا تطرق إليه الإحتمال سقط به الاستدلال ولله تعالى أعلم

ـ[أبو أحمد بن محمد]ــــــــ[13 - 04 - 06, 01:56 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بغض النظر أن الحلق من الصغائر أو من الكبائر لا خلاف على وجوبها

ولكن هل من الممكن توسيع النقاش ليشمل الواقع المعاصر أي الحالات التي يجوز فيها حلق اللحية أو يجب ذلك

أكرر أن اللحية واجبة ولكن هل المصالح والمفاسد تؤخذ بعين الاعتبار

ـ[محمد التلباني]ــــــــ[13 - 04 - 06, 06:02 ص]ـ

[ quote= أبو عبد الله الساحلي] وإياكم أخي صالح الحديث فيه عموم ولم يخصص الصغيرة أو الكبيرة ولم يأت فيه مثال على الفعل الذي يصر عليه أقماع القول لذا لا يمكن الاحتجاج به والدليل إذا تطرق إليه الإحتمال سقط به الاستدلال ولله تعالى أعلم [/ quot

من أين أتت هذه القاعدة و ما هي الأدلة السالمة من تطرق الإحتمال إليها ومن من العلماء قال بها فلي زمن أبحث عن قائلها

ولكن السؤال الذي يطرح نفسه كما يقولون إذا كان الإصرار علي الصغيرة يجعلها كبيرة فما حكم الإصرار علي الكبيرة إذا؟

ـ[منير بن ابي محمد]ــــــــ[14 - 04 - 06, 02:36 ص]ـ

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

اما بعد أخي الحبيب المغربي من المعلوم أن مخالفة أمر النبي صلى الله عليه وسلم من أكبر الكبائر قال الله تعالى: فليخدر الدين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عداب أليم.

فإدا علم هدا فكيف تطيب نفس إمرئ مسلم مخالفة أمر النبي صلى الله عليه وسلم في إعفاء اللحية. فيما رواه مسلم عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال جزوا الشوارب واعفوا اللحى.وقد صح في اللحية قرابة بضع وأربعين حديثا صحيحا لا غراب عليه. واظهر الادلة لوجوب اللحية حديث المجوسين قال فيه النبي صلى الله عليه وسلم:وأنا ربي أمرني بإعفائها.والحديث معلوم.وقد أفتى بوجوب اللحية جمع من العلماء الأفاضل أمثال الشيخ العلامة أبي أويس محمد بوخبزة المغربي وأنت أخي عبد القدر مغربي فعليك بالشيخ لعلك تجد عنده ما يشفي غليلك في هدا الباب. والشيخ المحدث الألباني فله مناظرة مع بعض دكاترة الأزهر فانظرها. وللشيخ الحويني شريط مهم بعنوا ن لمادا اللحية؟.و حلق اللحية يندرج تحت أربع مسائل:

1 تغيير خلق الله تعالى والدليل الأية:ولأمرنهم فليغيرن خلق الله.

2التشبه بالكفار لحديث إعفوا اللحى وقصوا الشوارب خالفوا اليهود والنصارىوهو عند مسلم.

3 حلقها من الكبائر. لمخلفتها أمره صلى الله عليه وسلم

4.التشبه بالنساء والدليل أحاديث معلوم وانظر كتاب الإقتضاء لابن تيمية

والسلام عليكم ورحمة الله.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير