ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[07 - 04 - 06, 10:02 م]ـ
وكل خير في اتباع من سلف
ـ[أبو عمر الطباطبي]ــــــــ[07 - 04 - 06, 10:35 م]ـ
والله أمركم عجيب! تضيعون الأوقات في مثل هذه المسائل
ماذا يترتب على ذلك من عمل؟
ارجعوا إلى مقدمات الشاطبي في الموافقات فلعلها تنهى أو تمنع من إثارة كثير من مثل هذه المسائل
ـ[أبو عمر السلفي]ــــــــ[08 - 04 - 06, 12:48 ص]ـ
والله أمركم عجيب! تضيعون الأوقات في مثل هذه المسائل
ماذا يترتب على ذلك من عمل؟
ارجعوا إلى مقدمات الشاطبي في الموافقات فلعلها تنهى أو تمنع من إثارة كثير من مثل هذه المسائل
سلمت يداك/أبوعمر الطباطبي
وجزاك الله خيراً
ـ[العزومى]ــــــــ[08 - 04 - 06, 12:26 م]ـ
الاخ الشافعى
هل معاوية - رضي الله عنه - أفضل من عمر بن عبد العزيز؟
نعم والف نعم .....
راجع سؤالى بتركيز
شيخنا السديس
نعم.
بارك الله فيك
الاخوة الافاضل بارك الله فيكم
ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[08 - 04 - 06, 02:59 م]ـ
والله أمركم عجيب! تضيعون الأوقات في مثل هذه المسائل
ماذا يترتب على ذلك من عمل؟
ارجعوا إلى مقدمات الشاطبي في الموافقات فلعلها تنهى أو تمنع من إثارة كثير من مثل هذه المسائل
أخي الطباطبي وفقه الله
هذه عقائد، ومسائل الاعتقاد كثير منها علمية ...
ثم
المسألة قد طرحت فلا بد من بيان الحق فيها، وقد سبق أن تكلم فيها ودونها مَن هو أعلم، وأفقه، وأرسخ قدما من الشاطبي ورحم الله الجميع.
ـ[صلاح الدين الشريف]ــــــــ[08 - 04 - 06, 06:29 م]ـ
قال شيخ الاسلام رحمه الله في مجموع الفتاوى (4/ 527):
فصل
وأما الصحابة و التابعون، فقال غير واحد من الائمة: إن كل من صحب النبى أفضل ممن لم يصحبه مطلقاً، وعينوا ذلك فى مثل معاوية، وعمر بن عبد العزيز، مع أنهم معترفون بأن سيرة عمر بن عبد العزيز أعدل من سيرة معاوية، قالوا:لكن ما حصل لهم بالصحبة من الدرجة أمر لا يساويه ما يحصل لغيرهم بعلمه.
واحتجوا بما فى الصحيحين انه قال: " لا تسبوا أصحابى، فوا الذى نفسى بيده لو أنفق أحدكم مثل أُحدٍ ذهبا لما بلغ مُدَّ أحدهم ولا نَصِيفَة "،
قالوا: فإذا كان جبل أحد ذهبا لا يبلغ نصف مد أحدهم،كان فى هذا من التفاضل ما يبين أنه لم يبلغ أحد مثل منازلهم التى أدركوها بصبحة النبى صلى الله عليه وسلم.
وفى المسالة بسط وبيان لايحتمله هذا المكان. اهـ
ـ[أبو عبدالرحمن المقدسي]ــــــــ[09 - 04 - 06, 01:27 ص]ـ
هل معاوية - رضي الله عنه - أفضل من عمر بن عبد العزيز؟
لتُرابٌ في مِنْخَري معاوية مع رسول الله خيرٌ ـ أو أفضل ـ من عمر بن عبدالعزيز
ـ[أبو عمر الطباطبي]ــــــــ[09 - 04 - 06, 10:13 ص]ـ
يا أخي لا داعي للمبالغات
فالقول بأفضلية الصحابة رضي الله تعالى عنهم على من بعدهم أمر متقرر لا ينبغي المنازعة فيه، وتفضيل معاوية رضي الله تعالى عنه على عمر بن عبد العزيز رحمه الله يندرج تحت هذه القاعدة
ولكن قولك التراب في منخري معاوية مع رسول الله خير أو أفضل من عمر بن عبد العزيز من أين جئت بهذا الكلام ومن يقوله من أهل العلم
ـ[أبو عبدالرحمن المقدسي]ــــــــ[09 - 04 - 06, 12:31 م]ـ
ولكن قولك التراب في منخري معاوية مع رسول الله خير أو أفضل من عمر بن عبد العزيز من أين جئت بهذا الكلام ومن يقوله من أهل العلم
ذكر هذا ابن خلكان في وفيات الاعيان ج 3 ص 131
ونقل أبو علي الغساني الجياني أن عبد الله بن المبارك المذكور سئل أيهما أفضل معاوية بن أبي سفيان أم عمر بن عبد العزيز فقال والله إن الغبار الذي دخل في أنف معاوية مع رسول الله أفضل من عمر بألف مرة صلى معاوية خلف رسول الله فقال سمع الله لمن حمده فقال معاوية ربنا ولك الحمد فما بعد هذا
ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[09 - 04 - 06, 02:43 م]ـ
الأخ الطباطبي يبدو أن تعليقك السابق والذي قبله كان من غير قراءة للتعليقات التي سبقته!
ولذا لعلك تراجع المشاركة رقم 12 تجد جواب سؤالك.
ـ[العزومى]ــــــــ[09 - 04 - 06, 03:23 م]ـ
للاخوة الذين يأخذون بقول الجمهور
كيف انتم وهذا الحديث
روى بن أبي شيبة من حديث عبد الرحمن بن جبير بن نفير أحد التابعين قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: “ليدركن المسيح أقواما، إنهم لمثلكم أو خير ثلاثا ولن يخزي الله أمة أنا أولها والمسيح أخرها "
قال ابن حجر في الفتح (7/ 6):" رواه ابن أبي شيبة بإسناد حسن"
وهذة الايةالكريمة
("قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا و لكن قولوا أسلمنا")
السلام عليكم
ـ[أبو عمر الطباطبي]ــــــــ[09 - 04 - 06, 06:10 م]ـ
الأخوة المشاركون بارك الله فيهم
أنا مع القائلين بأفضلية الصحابة على من عداهم ممن جاء بعدهم رغم أن هناك بعض ظواهر النصوص التي فيها مخالفة لذلك، لكن المتقرر عند جمهور أهل العلم أن الصحابة أفضل ممن جاء بعدهم وبقولهم آخذ
لكن أيها الأخوة الكرام كيف يكون التراب في أنف صحابي أفضل من مسلم من خيرة التابعين جدد الله به لهذه الأمة دينها كما اتفق أهل العلم على أن عمر بن عبد العزيز هو مجدد المائة الأولى فهو مسلم مجدد يصوم ويصلى ويقوم الليل وينشر السنة ويجاهد في سبيل الله تعالى ويقيم العدل بين الناس ثم بعد ذلك نقول إن التراب الجماد الذى لا عمل له ولا يقوم بشيء أنه أفضل من ذلك الحاكم المسلم الراشد.
بأي معيار شرعي يقال هذا وأي دليل يستند عليه من يقول ذلك؟
¥