ـ[عادل المامون]ــــــــ[11 - 04 - 06, 01:39 ص]ـ
يا أخوة انسيتم أن سيدنا معاوية كان من كتبة الوحي وهذا فضل من الله
ولا اعرف ما الداعي من مثل هذا السؤال؟
وعمر بن عبد العزيز له مناقب وسخره الله في خدمة الاسلام
لا داعي لمثل هذا الكلام
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[11 - 04 - 06, 02:00 ص]ـ
أحبتي الكرام هناك نص لشيخ الإسلام مهم أرجو منكم أن تشاركوني في تأمله ولم أر من أشار له:
يقول شيخ الإسلام في ((منهاج السنة)) (4/ 600):
((ولا ريب أنه لال محمد صلى الله عليه وسلم حقا على الأمة لا يشكرهم فيه غيرهم ويستحقون من زيادة المحبة والموالاة مالا يستحقه سائر بطون قريش كما أن قريشا يستحقون من المحبة والمالاة مالا يستحقه غير قريش من القبائل كما أن جنس العرب يستحق من المحبة والموالاة مالا يستحقه سائر أجناس بني ادم وهذا على مذهب الجمهور الذين يرون فضل العرب على غيرهم وفضل قريش على سائر العرب وفضل بني هاشم على سائر قريش وهذا هو المنصوص عن الأئمة كأحمد وغيره.
والنصوص دلت على هذا القول كقوله صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح إن الله اصطفى قريشا من كنانة واصطفى بني هاشم من قريش واصطفاني من بني هاشم وكقوله في الحديث الصحيح الناس معادن كمعادن الذهب والفضة خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا وأمثال ذلك وذهبت طائفة إلى عدم التفضيل بين هذه الأجناس وهذا قول طائفة من أهل الكلام كالقاضي أبي بكر بن الطيب وغيره وهو الذي ذكره القاضي أبو يعلى في المعتمد وهذا القول يقال له مذهب الشعوبية وهو قول ضعيف من أقوال أهل البدع كما بسط في موضعه وبينا أن تفضيل الجملة على الجملة لا يقتضي تفضيل كل فرد على كل فرد كما أن تفضيل القرن الأول على الثاني والثاني على الثالث لا يقتضي ذلك بل في القرن الثالث من هو خير من كثير من القرن الثاني
وإنما تنازع العلماء هل في غير الصحابة من هو خير من بعضهم على قولين ..... )).
ثم انتقل إلى مسألة أخرى ولم يفصل.
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[11 - 04 - 06, 02:45 ص]ـ
للاخوة الذين يأخذون بقول الجمهور
كيف انتم وهذا الحديث
روى بن أبي شيبة من حديث عبد الرحمن بن جبير بن نفير أحد التابعين قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: “ليدركن المسيح أقواما، إنهم لمثلكم أو خير ثلاثا ولن يخزي الله أمة أنا أولها والمسيح أخرها "
على التسليم بصحة الحديث، فؤلاء أيضاً صحابة لأحد أولي العزم من الرسل.
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[11 - 04 - 06, 04:38 ص]ـ
وكذلك
إلى الإخوة الذين يأخذون بقول الجمهور:
أيهم أفضل عمر بن عبد العزيز أم جده الحكم بن أبي العاص؟
رضي الله عن الحكم
ـ[العزومى]ــــــــ[11 - 04 - 06, 09:54 م]ـ
إلى الإخوة الذين يأخذون بقول الجمهور:
((في كل قرن من أمتي سابقون))
صححه الألباني في الصحيحة (2001) وصحيح الجامع (5172)
وكذلك آية ((ومن الناس من يعبد الله على حرف فإن أصابه خير اطمأن به وإن أصابته فتنة انقلب على وجهه خسر الدنيا والآخرة)) فهذه نزلت في مسلمة الأعراب
وهم صحابة، وهي نص في نقصان الإيمان
ـ[الليث السكندري]ــــــــ[12 - 04 - 06, 02:05 م]ـ
إلى الأخ العزومي:وهل لقى النبي صلى الله عليه و سلم كل مسلمة الأعراب حتى يكونوا كلهم صحابة
و انظر إلى قول ابن مسعود"إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى نَظَرَ فِي قُلُوبِ الْعِبَادِ فَاخْتَارَ مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَبَعَثَهُ بِرِسَالَتِهِ، وَانْتَخَبَهُ بِعِلْمِهِ، ثُمَّ نَظَرَ فِي قُلُوبِ النَّاسِ فَاخْتَارَ أَصْحَابَهُ فَجَعَلَهُمْ وُزَرَاءَ نَبِيِّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَأَنْصَارَ دِينِهِ، فَمَا رَآهُ الْمُؤْمِنُونَ حَسَنًا فَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ حَسَنٌ، وَمَا رَآهُ الْمُؤْمِنُونَ قَبِيحًا فَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ قَبِيحٌ"
واطلاع الله على قلوب عباده غيب فلا يخبر به ابن مسعود إلا إذا سمعه من خير المرسلين صلى الله عليه و سلما
ـ[العزومى]ــــــــ[13 - 04 - 06, 10:41 م]ـ
اين ردود الاخوة الافاضل
ـ[محمد سفر العتيبي]ــــــــ[13 - 04 - 06, 10:56 م]ـ
و انظر إلى قول ابن مسعود"إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى نَظَرَ فِي قُلُوبِ الْعِبَادِ فَاخْتَارَ مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَبَعَثَهُ بِرِسَالَتِهِ، وَانْتَخَبَهُ بِعِلْمِهِ، ثُمَّ نَظَرَ فِي قُلُوبِ النَّاسِ فَاخْتَارَ أَصْحَابَهُ فَجَعَلَهُمْ وُزَرَاءَ نَبِيِّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَأَنْصَارَ دِينِهِ، فَمَا رَآهُ الْمُؤْمِنُونَ حَسَنًا فَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ حَسَنٌ، وَمَا رَآهُ الْمُؤْمِنُونَ قَبِيحًا فَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ قَبِيحٌ"
(إن الله نظر فى قلوب العباد فلم يجد قلبا ً أنقى من أصحابى، ولذلك اختارهم،فجعلهم أصحابا ً، فما استحسنوا فهو عند الله حسن، وما استقبحوا فهو عند الله قبيح).
من أحد ردود الأخوة في موضوع آخر:
موضوع
راوه الخطيب (4/ 175) من طريق سليمان بن عمرو النخعى:
حدثنا أبان بن أبى عياش وحميد الطويل عن أنس مرفوعا ً. وقال: " تفرد به النخعى ".
قال العلامة الألبانى فى " الضعيفة " (ج2 ص 17) ((والنخعى كذاب كما سبق مرارا ً)).
قلت: قال فيه ابن حبان (1/ 330): " كان رجلا ً صالحا ًفى الظاهر إلا أنه كان يضع الحديث وضعا ً ".
وقال الهيثمى فى " المجمع " (4/ 17) " سليمان بن عمرو النخعى كذاب")).
-- منقزل من أحد ردود أبو الأشبال الإسكندري,
إضافة: ما أقربه لأفكار المعتزلة أهل العدل والتوحيد والتحسين والتقبيح العقلي
¥