تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[22 - 11 - 02, 05:35 م]ـ

المعذرة كتبت هذا قبل أن أرى رد الأخ محمد بن يوسف، جزاه الله خيرا0

ـ[سليل الأكابر]ــــــــ[22 - 11 - 02, 06:27 م]ـ

سبحان من لا تخفى عليه خافية

هذا الكلام المنقول عن الحافظ ابن حجر العسقلاني رحمه الله أظن أن الحافظ السخاوي رحمه الله (وهو من تلاميذ ابن حجر الملازمين له -كما لا يخفى-) أورده في كتابه "القول البديع" والكتاب ليس بحوزتي الآن حتى أتأكد من النقل فمن كان الكتاب لديه فليفدنا أفاده الله.

هذا ظني إن لم تخني الذاكرة والذاكرة -كما قيل- ماكرة.

ودمتم بخير وعافية.

ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[22 - 11 - 02, 10:40 م]ـ

أخي الفاضل: محمد يوسف.

بل هناك معنى أكيد لقولي: "والظاهر من كلام الشيخ السديس أنه يريد به ابن حجر العسقلاني، إذ قال: (الحافظ)! وهو عند الإطلاق هو".

إذْ لو قرأت التعقبات السابقة، وخاصة تعقيب الأخ الفاضل: أبو الوليد، لعلمت لم أردت التأكيد بأنه الحافظ ابن حجر العسقلاني، وليس ابن حجر الهيتمي.

ولو قال الشيخ السديس: ابن حجر (العسقلاني) لكفانا المؤونة، ولكنه قال: (الحافظ ابن حجر)، وههنا وقع الوهم للأخ أبي الوليد.

وعموماً فالخطب سهل!: D

ـ[محمد بن يوسف]ــــــــ[22 - 11 - 02, 11:21 م]ـ

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أخي الحبيب (أبو عمر السمرقندي)؛ لقد عززتني في الخِطاب؛ فجزاك الله خيرًا. وجل مَن لا يسهو.

وعليه فلا معنى لتعقبي إيَّاك إلا التسرع! فعذرًا أخي.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ـ[راشد]ــــــــ[22 - 11 - 02, 11:21 م]ـ

ما يهمنا الآن: أية أقوال أخرى لعلماء آخرين .. مع أو ضد كلام الحافظ رحمه الله ..

ـ[مركز السنة النبوية]ــــــــ[23 - 11 - 02, 11:16 ص]ـ

الإخوة الأحبة: السلامُ عليكم ورحمةُ اللهِ وبركاتُه، وبَعدُ:

تنبيه (كتبت هذه المقالة قبل ردود الإخوة بارك اللهُ فيهم، وكان ينبغي أن أضعها على الشبكة أول أمس، ولكن قدر اللهُ وما شاء فعل)

عنونتُ هذه المقالة بـ (من بركة علم الألبانِيِّ رَحِمهُ اللهُ تعالَى)، وهي تتعلَّقُ ببيان موطن فتوى الحافظ ابن حَجَرٍ (مسألة الباب)؛ لِما سيأتِي بيانه، وأن للشيخ الألبانِيِّ الفضل في الوقوف على موطن هذه الفتوى، مع العلم بأننِي قد بَحثت عنها في كتاب السخاوي (الجواهر والدرر) فلم أقف عليها فيه، وكذا في فتاوى الحافظ المطبوعة.

ويصلح أن تسمَّى أيضا بـ (الْحشد للدفاعِ عن أهلِ نَجد)، وهي تتعلَّقُ بالتحذير من كُتَيِّبٍ صدر حديثًا بعنوان: (الإفادة في حُكمِ السِّيادة) ظاهره فيه الرحمة و .... ، يفتري فيه ـ من مكان بعيدٍ ـ على شيخِ الإسلامِ والتوحيدِ الإمامِ (مُحَمَّدِ بنِ عبدِالوَهَّابِ)، وكذا حفيدِه الشَّارحِ صاحبِ (فتحِ الْمجَيد) عبدِ الرَّحِمَنِ بنِ حَسَنٍ؛ رَحمهما اللهُ تعالَى.

وقد عزمتُ ـ بعونِ اللهِ تعالَى ـ على إخراج وإعداد هذه الفتوى؛ وأيضا الرد على صاحب (الإفادة في حُكمِ السِّيادة) الْمُتعصب؛ لِتشيع في عالَمِ منشورات أهلِ السُّنَّةِ والْجماعة، ولِتقومَ الْحُجَّةُ على مَن خالفَ وتعنَّتَ وتعصَّبَ، واعلم أخي القارىء أنّي سارعتُ بِهذه الْمُسَودة لإفادةِ أخي (راشد) ولَم استوفِ بعدُ الاعتناء بِهذه الفتوى من تَخريجٍ للأحاديثِ والآثار، وتعليقٍ، وجلب أقوال الحافظ من (فتح الباري) وغيْرهِ، وأيضا من الردِّ على المتعصب المذكور، وقد انتهيتُ تقريبا، ولَم يبقَ سوى إدخال هذه المعلومات كاملة على الحاسب الألي، فكن على هذا بعلمٍ إلَى أن يشاء اللهُ تعالَى بالانتهاء والطبع، وعسى أن يكون بعد عيد الفطر المبارك.

وتنبيه لذاكرة القارىء: فإن مقالي هذا جاء لإفادة الأخ (راشد) الذي سأل عن فتوى للحافظِ ابنِ حَجَرٍ وقعت في خطبةٍ للشيخ (السديس / في عام 1416 من هجرةِ رسول اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وآلهِ) فسأل الأخ راشد قائلاً: " أين قال الحافظ ابن حجر هذا الكلام؟؟؟ ".

وقد نقل البعضُ هذه الفتوى في بعض الكتب والرسائل والمطويات دونما عزو؛ لأن الناقل الأول لَها ـ ولعله الشيخ السديس ـ لَم ينشط لذكر المصدر، وسيأتِي التعريف به.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير