[عاجل جدا: حل إشكال في فتح المجيد]
ـ[حاج]ــــــــ[14 - 04 - 06, 05:35 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله
الإخوة الأكارم ..
في الباب الثاني والعشرين- باب ما جاء أن بعض هذه الأمة يعبد الأوثان
قال المصنف بعد شرح الآية الأولى:
قال المصنف رحمه الله: (وفيه معلافة الإيمان بالجبت والطاغوت في هذا الموضع هل هو اعتقاد قلب, أو هو موافقة أصحابها مع بغضها, ومعرفة بطلانها؟)
السؤال عندي:
هل فعل علماء السوء الذين يرون الناس يفعلون الشركيات (شرك أكبر) من الطواف بالأضرحة والقبور ثم يقرونهم على فعلهم ولا ينكرون عليه مع علمهم بالحق هل فعلهم هذا مكفر؟؟
وإن كان فما الأدلة؟؟
وأين أجد المسألة مشبعة بحثا
طابت أوقاتكم
ـ[حاج]ــــــــ[19 - 04 - 06, 10:36 م]ـ
هل من مجيب؟؟
أتمنى
ـ[أبو غازي]ــــــــ[22 - 04 - 06, 03:31 م]ـ
إذا كانوا يدافعون عنهم, ويسبون من يطعن فيهم ويُبَيِّنُ شركياتهم ويعطونهم ألقاباً ومسميات كالتكفيريين والخوارج, أضف إلى ذلك أنهم يعتبرون هؤلاء الذين يطوفون بالقبور مسلمين ولهم ما على المسلمين وينزلون الآيات والأحاديث الخاصة بالسلمين عليهم وهم يعلمون بحكمهم ... فهم كفار مثلهم ..
وأنقل لك كلام أحد علماء الدعوة النجدية في الدرر السنية 9/ 291:
" فمن لم يُكَفِّر المشركين من الدولة التركية, وعبَّاد القبور كأهل مكة وغيرهم, ممن عبد الصالحين, وعدل عن توحيد الله إلى الشرك, وبدَّل سنة رسوله صلى الله عليه وسلم بالبدع, فهو كافر مثلهم, وإن كان يكره دينهم, ويبغضهم, ويحب الإسلام والمسلمين, فإن الذي لا يُكفِّر المشركين, غير مُصدِّق بالقرآن, فإن القرآن قد كفَّر المشركين, وأمر بتكفيرهم, وعداوتهم وقتالهم".
والله أعلم.
ـ[أبو مالك العربي]ــــــــ[30 - 12 - 07, 03:08 م]ـ
ستجد الجواب الشافي في رسالة بعنوان (حكم الإقامة في بلاد الكفار) للشيخ صالح بن محمد الشثري. بتحقيق محمد بن ناصر الشثري.
وإذا تيسر لي وقت في القريب العاجل، سأنقل لك بعضاً مما قد يجيب على تشاؤلاتك