تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

مجمع الزوائد [جزء 1 - صفحة 264]

294 - وعن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

من لا يهتم بأمر المسلمين فليس منهم ومن لم يصبح ويمسي ناصحا لله ولرسوله ولكتابه ولإمامه ولعامة المسلمين فليس منا

رواه الطبراني في الأوسط والصغير وفيه عبد الله بن أبي جعفر الرازي ضعفه محمد بن حميد ووثقه أبو حاتم وأبو زرعة وابن حبان

مجمع الزوائد [جزء 10 - صفحة 433]

17818 - عن أبي ذر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

من أصبح وهمه الدنيا فليس من الله في شيء ومن لم يهتم بأمر المسلمين فليس منهم ومن أعطى الذلة من نفسه طائعا غير مكره فليس منا

رواه الطبراني وفيه يزيد بن ربيعة الرحبي وهو متروك

مجمع الزوائد [جزء 1 - صفحة 271]

321 - وعن أبي أمامة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

إن الحياء والعي من الإيمان وهما يقربان من الجنة ويباعدان من النار والفحش والبذاء من الشيطان وهما يقربان من النار يباعدان من الجنة

فقال أعرابي لأبي أمامة: إنا لنقول في الشعر إن العي من الحمق قال: إني أقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وتجيئني بشعرك المنتن

رواه الطبراني في الكبير وفيه محمد بن محصن العكاشي وهو ضعيف لا يحتج به

مجمع الزوائد [جزء 1 - صفحة 273]

327 - وعن أبي أمامة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

يطبع المؤمن على الخلال كلها إلا الخيانة والكذب

رواه أحمد وهو منقطع بين الأعمش وأبي أمامة

مجمع الزوائد [جزء 1 - صفحة 273]

328 - وعن سعد بن أبي وقاص أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:

يطبع المؤمن على كل خلة غير الخيانة والكذب

رواه البزار وأبو يعلى ورجاله رجال الصحيح

مجمع الزوائد [جزء 1 - صفحة 274]

331 - وعن عبد الله - يعني ابن مسعود - قال: كل الخلال يطوى عليها المؤمن إلا الخيانة والكذب

رواه الطبراني في الكبير ورجاله ثقات

قلت: صح موقوفا.

ـ[السدوسي]ــــــــ[22 - 04 - 06, 02:23 ص]ـ

أسماء المنافقين من قول الزبير بن بكار

مجمع الزوائد [جزء 1 - صفحة 304]

426 - قال الطبراني: حدثنا علي بن عبد العزيز حدثنا الزبير بن بكار قال: تسمية أصحاب العقبة: معتب بن قشير بن مليل من بني عمرو بن عوف شهد بدرا وهو الذي قال: يعدنا محمد كنوز كسرى وقيصر وأحدنا لا يأمن على خلائه وهو الذي قال: لو كان لنا من الأمر شيء ما قتلنا ههنا قال الزبير: وهو الذي شهد بهذا الكلام

ووديعة بن ثابت بن عمرو بن عوف وهو الذي قال: إنما كنا نخوض ونلعب وهو الذي قال: مالي أرى قرانا هؤلاء أرغبنا بطونا وأجبننا عند اللقاء

وجد بن عبد الله بن نبتل بن الحارث من بني عمرو بن عوف وهو الذي قال عنه جبريل عليه السلام: يا محمد من هذا الأسود كثير شعر عيناه كأنهما قدران من صفر ينظر بعيني شيطان وكبده كبد حمار يخبر المنافقين بخبرك وهو المخبر بخبره. ص. 305

والحارث بن يزيد الطائي حليف لبني عمرو بن عوف وهو الذي سبق إلى الوشل - يعني البئر - التي نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يسبقه أحد فاستقى منه

وأوس بن قبطي وهو من بني حارثة وهو الذي قال: إن بيوتنا عورة وهو جد يحيى بن سعيد بن قيس

والجلاس بن سويد بن الصامت وهو من بني عمرو بن عوف وبلغنا أنه تاب بعد ذلك

وسعد بن زرارة من بني مالك بن النجار وهو المدخن - الدخن: الحقد. وفي المطبوع: المدخر: من الخر: وهو الذل والصغار - على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو أصغرهم سنا وأخبثهم

وسويد وراعش وهما من بلحبلى وهما ممن جهز ابن أبي في غزوة تبوك لخذلان الناس (بخطه - أي: بخط المؤلف لعله: وهما ممن جهر بقول من أتى في غزوة تبوك يخذلان الناس. كما في هامش الأصل)

وقيس بن عمرو بن فهد

وزيد بن اللصيب وكان من يهود قينقاع فأظهر الإسلام وفيه غش اليهود ونفاق من نافق

وسلالة بن الحمام من بني قينقاع فأظهر الإسلام

رواه الطبراني في الكبير من قول الزبير بن بكار كما ترى

المرأة التي عذبت في النار في هرة كانت كافرة

مجمع الزوائد [جزء 1 - صفحة 313]

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير