تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

1757 - وعن أبي بكرة قال: أخر رسول الله صلى الله عليه وسلم العشاء تسع ليال - قال أبو داود: ثمان ليال - إلى ثلث الليل فقال له أبو بكر: يا رسول الله لو أنك عجلت لكان أمثل لقيامنا من الليل قال: فجعل بعد ذلك

رواه أحمد والطبراني في الكبير بنحوه وفيه علي بن زيد وهو مختلف في الاحتجاج به.

حال معلى الواسطي:

قال الهيثمي بعد ذكره لحديث فيه معلى

مجمع الزوائد [جزء 2 - صفحة 64]

وفيه معلى بن عبد الرحمن الواسطي قال الدارقطني: كذاب. وضعفه الناس وقال ابن عدي: أرجو أنه لا بأس به قلت: قيل له عند الموت: ألا تستغفر الله قال: ألا أرجو أن يغفر لي وقد وضعت في فضل علي سبعين حديث.

إعادة الصلاة التي نيم عنها من الغد (قلت: وفيه ضعف)

مجمع الزوائد [جزء 2 - صفحة 71]

1795 - وعن ذي مخبر ابن أخي النجاشي قال: كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في غزاة فسروا من الليل ما سروا ثم نزلوا فأتاني رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: " يا ذا مخبر " قلت: لبيك يا رسول الله وسعديك فأخذ برأس ناقتي فقال: " اقعد ههنا ولا تكونن لكاعا الليلة " فأخذت برأس الناقة فغلبتني عيني فنمت وانسلت الناقة فذهبت فلم أستيقظ إلا بحر الشمس فأتاني النبي صلى الله عليه وسلم فقال: " يا ذا مخبر " قلت: لبيك يا رسول الله وسعديك قال: " كنت والله الليلة لكع كما قلت لك " فتنحينا عن ذلك المكان فصلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما قضى الصلاة دعا أن يرد الناقة فجاءت بها إعصار ريح تسوقها فلما كان من الغد حين بزق الفجر أمر بلالا فأذن ثم أمره فأقام ثم صلى بنا فلما قضى الصلاة قال: " هذه صلاتنا بالأمس " ثم ائتنف صلاة يومه ذلك

قلت: روى أبو داود منه طرفا يسيرا

رواه الطبراني في الكبير وفيه العباس بن عبد الرحمن روى عنه داود بن أبي هند ولم أر له راو غيره وروى هو عن جماعة من الصحابة

من صلى صلاة وعليه غيرها

مجمع الزوائد [جزء 2 - صفحة 78]

1818 - وعن ابن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

من نسي صلاة فذكرها وهو مع الإمام فليتم صلاته وليقض التي نسي ثم ليعد التي صلى مع الإمام

رواه الطبراني في الأوسط ورجاله ثقات إلا أن شيخ الطبراني محمد بن هشام المستملي لم أجد من ذكره.

وضع علامة للقبلة

مجمع الزوائد [جزء 2 - صفحة 121]

1980 - عن جابر بن أسامة الجهني قال: لقيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في أصحابه بالسوق فقلت: أين يريد رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قالوا: يريد أن يخط لقومك مسجدا قال: فأتيت وقد خط لهم مسجدا وغرز في قبلته خشبة فأقامها قبلة. ص. 123

رواه الطبراني في الأوسط والكبير وفيه معاوية بن عبد الله بن حبيب ولم أجد من ترجمه.

مقاربة الخطا في الذهاب للمسجد

مجمع الزوائد [جزء 2 - صفحة 151]

2092 - وعن زيد بن ثابت قال: كنت أمشي مع النبي صلى الله عليه وسلم ونحن نريد الصلاة فكان يقارب الخطا فقال: " أتدرون لم أقارب الخطا؟ " قلت: الله ورسوله أعلم قال:

لا يزال العبد في الصلاة ما دام في طلب الصلاة

رواه الطبراني في الكبير

وله في وراية أخرى: " إنما فعلت هذا لتكثير خطاي في طلب الصلاة "

وفيه الضحاك بن نبراس وهو ضعيف ورواه موقوفا على زيد بن ثابت ورجاله رجال الصحيح.

مجمع الزوائد [جزء 2 - صفحة 167]

2158 - وعن عنبسة بن الأزهر قال: تزوج الحارث بن حسان وكانت له صحبة وكان الرجل إذ ذاك إذا تزوج تخدر أياما فلا يخرج لصلاة الغداة فقيل له: أتخرج؟ وإنما بنيت بأهلك في هذه الليلة؟ قال: والله إن امرأة تمنعني من صلاة الغداة في جمع لامرأة سوء

رواه الطبراني في الكبير وإسناده حسن.

مجمع الزوائد [جزء 2 - صفحة 175]

2187 - وعن سلمة بن الأكوع قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

إذا حضرت الصلاة والعشاء فابدؤوا بالعشاء

رواه الطبراني في الكبير والأوسط وفيه أيوب بن عتبة وثقه أحمد ويحيى بن معين في رواية عنهما وضعفه النسائي وأحمد وابن معين في روايات عنهما.

مجمع الزوائد [جزء 2 - صفحة 176]

2191 - وعن أنس بن مالك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:

إذا أقيمت الصلاة وأحدكم صائم فليبدأ بالعشاء قبل صلاة المغرب ولا تعجلوا عن عشائكم

قلت: هو في الصحيح خلا قوله: " وأحدكم صائم "

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير