ـ[نايف باعلوي]ــــــــ[21 - 11 - 10, 07:38 م]ـ
أشكرك على الفوائد - لفتة ذكية في بحثك. استمر وزدنا
ـ[مالك بن حشر]ــــــــ[22 - 11 - 10, 06:46 ص]ـ
البول و الغائط ومعه الخنازير وكلاب ونخام وكنف وحمير صور جميلة و روائح زكية اعانكم الله و الهمكم السداد
ـ[الغواص]ــــــــ[22 - 11 - 10, 07:38 ص]ـ
أستغفر الله العظيم
تمهلوا يا إخوة فما يدريكم لعله كما قال أخيكم بأن تحريمها من الغلو
خاصة وأن كل الأدلة التي سيقت في الموضوع وبعض الردود ليس بينها "دليل واحد صريح مستقيم"
أمنيتي ألا يبق بعض كبار العلم في المنتدى يحجمون عن المشاركة في مثل هذه المواضيع وتبيين مواطن الإشكال فيها خاصة وأن لهم في الشيخ ابن عثيمين رحمه الله أسوة حسنة فهو القائل عن تلك الكلمات (من العادات المألوفة التي تنم عن تأدب من المتكلم)
ـ[علي سَليم]ــــــــ[22 - 11 - 10, 08:07 ص]ـ
سرّ على بركة الله تعالى اخي الفاضل هشام الهاشمي ... فلا خير لنا الاّ في اتّباع النبيّ صلى الله عليه و سلم و حديث الثلاثة الذين تقالّو عبادة النبيّ صلى الله عليه و سلم ليست عنا ببعيد ...
زدنا من هذا يرعاك الله
ـ[هشام الهاشمي]ــــــــ[22 - 11 - 10, 09:03 ص]ـ
علي سَليم
حفظك ربي من كل مكروه
نايف باعلوي
شكر الله لك
الغواص
رعاك الله , لا نحرمها وانما نقول هكذا قال خير البرية وليس من قالها نشنع عليه او شي من هذا القبيل , فالخيار مطروح اتبع العادات او اتبع خير العباد الهاشمي - صلى الله عليه وسلم
مالك بن حشر
اعانك الله على الطاعة , لم يقل أحد مقولتك هذه بانها ..
أنقل لكم كلاما طيبا مباركا لمعاذ بن يوسف الشّمّريّ .. بارك الله فيه
بسم الله الرّحمن الرّحيم
أمّا بعد:
فأنا - علم الله - من أبعد النّاس عن التّكلّف؛ لا سيّما في مثل هذه العبارات المذكورة.
و لطالما أنهى أصحابي عنها في مثل هذه المواضع.
فإن قال قائلٌ:
ما الدّليل؟
قلنا له:
ألست تفعلها تأدّبًا - زعمت -؟!.
أفأنت آدب من النّبيّ - صلّى الله عليه و على آله و سلّم -، والسّلف الصّالح الّذين لم يكونوا يتكلّفون هذا التّكلّف؟!!!.
أم تراه ينقصهم هذا الأدب المزعوم؟!!!!!!!.
ثمّ إنّ لشيخنا الإمام ابن عثيمين - رحمه الله - كلامًا قريبًا ممّا قلت؛ فهاكه:
السؤال: بارك الله فيكم يقول المستمع إذا ذكر بعض الناس الحمام أو الحمار أو الكلب أو نحو ذلك قال أعزكم الله أو أكرمكم الله فما حكم ذلك؟
الجواب
الشيخ: ذلك لا بأس به لأنه من العادات المألوفة التي تنم عن تأدب من المتكلم ولكن لوتركها لكان أحسن فيما أرى وذلك لأن السلف الصالح يذكرون مثل هذه الأشياء ولا يقولون للمخاطب أعزك الله وأكرمك الله ولكن الشيء الذي ينتقد أن بعض الناس إذا تحدث عن المرأة قال أكرمك الله وما أشبه ذلك فإن هذا ينهى عنه لأن المرأة من بني آدم والله عز وجل يقول (وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً) فإذا كان بنو آدم مكرمين عند الله عز وجل فكيف يقول المتكلم لمن خاطبه أكرمك الله إذا ذكر المرأة هذا شيء يُنكر ولا ينبغي للإنسان أن يتفوه به.
http://www.ibnothaimeen.com/all/noor/article_8129.shtml
ـ[أبو أحمد القثامي]ــــــــ[22 - 11 - 10, 07:36 م]ـ
وماذا عن تخصيص دعاءٍ معين في حالٍ معين؛ ما يكون في ديننا؟!
ـ[الغواص]ــــــــ[23 - 11 - 10, 04:03 م]ـ
- جزاك الله خيرا على حوارك الطيب أخي هشام
- إن كنت لا تقول بتحريمها فأرجو منك عدم إقرار أي رد فيه تحريم وتبديع لتلك الكلمة
مثلما لا تقر من يجيزها بل تتوسع في الرد عليه
نريد منك هنا وهناك سواء بسواء مثلا بمثل ولا نقبل منك ربا نسيئة ولا فضل:)
- تبقى مسألة ردك لتلك الكلمات (أكرمكم الله أعزكم الله ... الخ) بحجة أن خير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم.
وبداية أرجو منك إعادة التأمل فربما كانت هي من هدي محمد صلى الله عليه وسلم ولكن الهدي (العام)
فهناك نصوص كثيرة دلت على أن الإنسان إذا رأى ما يذكر بالرحمة دعا بالرحمة
وإذا صادف ما يذكر بالعذاب دعا بالتعوذ من العذاب
وأن يذكر بالهدى هدى الطريق وبالسداد سداد السهم
... الخ
¥