تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ما حكم التسمي بطه ويس]

ـ[شبيب القحطاني]ــــــــ[20 - 08 - 06, 08:13 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أرجو تزويدي بكلام أهل العلم في حكم التسمي باسم طه ويس

من المتقدمين والمتأخرين إن أمكن

ـ[شبيب القحطاني]ــــــــ[20 - 08 - 06, 08:23 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أرجو تزويدي بكلام أهل العلم في حكم التسمي باسم طه ويس

من المتقدمين والمتأخرين إن أمكن

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[20 - 08 - 06, 08:38 ص]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

عنوان الفتوى: سبب كراهية التسمية بياسين

رقم الفتوى:25474

تاريخ الفتوى:16 رمضان 1423

السؤال:

السلام عليكم

ما قولكم في اسم ياسين هل هو مكروه كما قال الإمام مالك ومن المستحسن اجتنابه؟

الفتوى:

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فيكره التسمي بياسين؛ لأنه اسم سورة من سور القرآن العظيم، وقيل إنه اسم من أسماء الله تعالى قال القرطبي: وقيل إنه اسم من أسماء الله قال مالك: روى عنه أشهب قال: وسألته: أينبغي لأحد أن يتسمى بياسين؟ قال: - أي مالك - ما أراه ينبغي لقول الله عز وجل: يس * وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ * إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ [يس:1 - 3]. اهـ.

وقال ابن القيم رحمه الله: ومما يمنع منه التسمية بأسماء القرآن وسوره، مثل: طه، ويسن، وحم، وقد نص مالك على كراهة التسمية بـ يس ذكره السهيلي، وأما ما يذكره العوام أن يس وطه من أسماء النبي صلى الله عليه وسلم فغير صحيح، ولا حسن، ولا مرسل، ولا أثر عن صاحب، وإنما هذه الحروف مثل: ألم، وحم، الر، ونحوها. اهـ.

وانظر لمزيد الفائدة معجم المناهي اللفظية للشيخ بكر بن عبد الله أبو زيد ص: 360، 565، 581.

والله أعلم.

" الشبكة الإسلامية "

==

35753

عنوان الفتوى: تصويب فتوانا بأن طه ويس ليسا من أسماء النبي

رقم الفتوى:35753

تاريخ الفتوى:05 جمادي الثانية 1424

السؤال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ورد في كتاب الشفا فصل في أسمائه صلى الله عليه وسلم .. وتحت الوصلة التالية http:///pls/iweb/LIBRARY.SHOWSEARCH?VID=AAAGE6AAKAAAAodAAC&word= طه%20يس

أن طه ويس من أسمائه عليه الصلاة والسلام.

وورد في الفتوى رقم 25474 تحت عنوان:

سبب كراهية التسمية بياسين بتاريخ 16 رمضان 1423

أنهما ليسا من أسماء الرسول عليه الصلاة والسلام.

فبأيهما يجب أن نأخذ؟ وما هي الأدلة على ذلك؟ وهل يقع الإثم على من تسمى بهما؟

وجزاكم الله خيرا.

الفتوى:

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

ففي الشفا للقاضي عياض (1146):

وقد روي عنه صلى الله عليه وسلم: لي عشرة أسماء وذكر منها: طه ويس حكاه مكي، وقد قيل في بعض تفاسير طه: إنه يا طاهر ياهادي، وفي يس: يا سيد، حكاه السلمي عن الواسطي، وجعفر بن محمد ... وروى النقَّاش عنه صلى الله عليه وسلم: ولي في القرآن سبعة أسماء: محمد وأحمد وطه ويس و ...

وما حكاه عياض هنا بصيغة التمريض "روي" بالتركيب للمجهول، يدل على أنه لم يثبت عنده، وهو كذلك، بل هو أبعد ما يكون عن الثبوت.

قال ابن القيم: في تحفة المودود: وأما ما يذكره العوام أن يس وطه من أسماء النبي صلى الله عليه وسلم فغير صحيح ولا حسن ولا مرسل، ولا أثر عن صاحب، وإنما هذه الحروف مثل: الم، وحم، والمر، والر ونحوها.

ومن خلال ما ذكرنا هنا تعلم أن ما أوردناه في الفتوى السابقة هو الصواب.

هذا فيما يتعلق بطه ويس هل هما من أسماء الرسول صلى الله عليه وسلم أم لا؟

أما عن التسمية بها، ففيها خلاف، والراجح هو أن ذلك لا يشرع، كما مر في الفتوى رقم: 25474، وهي التي ذكرها السائل، وكذلك الفتوى رقم: 24107، وهو الذي أيده ابن القيم.

والله أعلم.

" الشبكة الإسلامية "

==

عنوان الفتوى: طه ويس ليسا من أسماء سيد المرسلين رقم الفتوى:60240تاريخ الفتوى:13 صفر 1426السؤال:

هل (طه / يس) من أسماء الرسول؟ أم هي حروف مثل (ألم) في سورة البقرة؟

الفتوى:

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير