تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[لماذا يتحرج بعض السلفيه من قول سيدنا محمد]

ـ[ابن عبد الغنى]ــــــــ[22 - 08 - 06, 03:21 ص]ـ

كنت فى محاوره علميه مع احد الاخوه فلاحظت انه ينطق اسم النبى صلى الله عليه وسلم مجردا فقلت له ما المانع ان تقول سيدنا محمد بدلا من محمد فقال سمعت ان هذا لايجوز واستدل بحديث ابى داود ان وفدا قدم على رسول الله فقالوا انت سيدنا فقال السيد هو الله 000 الحديث قلت هذا من باب التواضع ولايدل على النهى قال هل عندك مايفيد الجواز قلت نعم اولا وصف الله تعالى لنبيه يحيي00 وسيدا وحصورا ثانيا قول النبى صلى الله عليه وسلم انا سيد ولد ادم ولافخر وقوله عن الحسن السبط ابنى هذا سيد 000 الحديث وقوله للانصار قوموا لسيدكم يقصد سعدا بن معاذ وقوله يابنى سلمه من سيدكم 000 الحديث وقول عمر بلال سيدنا عتيق سيدنا ورغم ذلك فالاخ لم يسلم ليس رفضا للادله ولكنه قارن بينى وقلة علمى وضعف حالى وبين مشايخه الذين ياخذ عنهم فما قول الاحباب من اهل العلم وطلابه فهل اجد من عنده الادله الحاسمه التى تحسم النزاع بارك الله فيكم والسلام عليكم

ـ[أبو أحمد محمد شريط الشارفي]ــــــــ[22 - 08 - 06, 04:05 ص]ـ

لافض فوك أخي ابن عبد الغني

فالمسألة واسعة ولاتحتاج إلى كل هذا التحجر والتضييق، وقد ذكر العلماء أن السيادة في الصلاة لاتقال وتقال خارجها بلا حرج لما ذكرت من الأدلة، ثم إن هذا من تمام الأدب، عجبا لنا ندعي حبه صلى الله عليه وسلم ثم ننطق اسمه ببرودة كما ينطق أحدنا اسم صاحبه ... أيعقل؟؟ أين الأدب " لاتجعلوا دعاء الرسول بينكم كدعاء بعضكم بعضا"

إنك لترى متحدثا فيعجبك قوله ثم فجأة يقول محمد حافا جافا فيسقط من عينك لهذا الجفاء ...

جزاك الله خيرا أخي الفاضل

ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[22 - 08 - 06, 05:04 ص]ـ

أي جفاء وأي برودة

بارك الله فيك

الصحابة الذين هم خيرٌ منا كانوا كثيراً ما يذكرون النبي صلى الله عليه وسلم بدون تسييد

وافتح أي كتابٍ في الحديث

وإلزام الناس بهذا من التنطع في الدين

وأما قوله ((لاتجعلوا دعاء الرسول بينكم كدعاء بعضكم بعضا))

فيبطقه من يقول رسول ونبي الله

وينبغي أن يكون المرء حذراً في الإستدلال بالآيات

فإنه يقوم مقام التفسير

والتفسير حكايةٌ عن رب العالمين

ـ[أبو إسحاق الأسيف]ــــــــ[22 - 08 - 06, 08:57 ص]ـ

لافض فوك أخي ابن عبد الغني

فالمسألة واسعة ولاتحتاج إلى كل هذا التحجر والتضييق، وقد ذكر العلماء أن السيادة في الصلاة لاتقال وتقال خارجها بلا حرج لما ذكرت من الأدلة، ثم إن هذا من تمام الأدب، عجبا لنا ندعي حبه صلى الله عليه وسلم ثم ننطق اسمه ببرودة كما ينطق أحدنا اسم صاحبه ... أيعقل؟؟ أين الأدب " لاتجعلوا دعاء الرسول بينكم كدعاء بعضكم بعضا"

إنك لترى متحدثا فيعجبك قوله ثم فجأة يقول محمد حافا جافا فيسقط من عينك لهذا الجفاء ...

جزاك الله خيرا أخي الفاضل

يا أخى بارك الله تعالى فيك أيهم من تمام الأدب أن تقول (رسول الله) أو (نبى الله) أو (سيدنا)؟!!

و ما هو حال الصحابة رضوان الله عليهم آداب الخلق معه - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - هل كانوا يقولون فعل سيدنا أم يقولون فعل رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -.

و ما هو حال الأئمة من بعدهم؟

ـ[هشام الهاشمي]ــــــــ[22 - 08 - 06, 10:47 ص]ـ

فعلم ان الصحابة أبعد النّاس عن التّكلّف؛ لا سيّما في مثل هذه العبارات المذكورة.

و لطالما انهم وهم اهل اللغة العربية لم يستخدموها فمن باب اولى ان لا نستخدمها

فإن قال قائلٌ:

ما الدّليل؟

قلنا له:

ألست تفعلها تأدّبًا - زعمت -؟!.

أفأنت آدب من الصحابة الكرام ة رضي الله عنهم مع النبي صلّى الله عليه و على آله و سلّم -، الذين لم يكونوا يتكلّفون هذا التّكلّف؟!!!.

أم تراهم ينقصهم هذا الأدب المزعوم؟!!!!!!!.

بالاضافة الى اننا لا نرضى ان يتلفظ احدنا بمحمد هكذا , فهذا هو قلت الادب

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[22 - 08 - 06, 10:56 ص]ـ

أخي صاحب الموضوع؟

ألا ترى أن سؤالك فيه شيء من التناقض؟

أنت تسأل صاحبك: (ما المانع أن تقول ....... )، والجواب أنه لا يوجد مانع، ولكن ما المُوجِب؟

هل عرفتَ الفرق يا أخي؟

وهل كل شيء لا يُوجَد له مانع يصير واجبا؟

فأنت خلطت بين الجواز والوجوب، أو بين الجواز والمشروعية، فالأدلة التي ذكرتها أقصى ما يمكن أن يؤخذ منها - إذا سلمت من المعارض - أن ذلك جائز لا شيء فيه.

ولكن الظاهر من كلامك أنك تقول: إن ذلك واجب أو مستحب، ولو كان ذلك صحيحا لكان ينبغي أن تسأل نفسك: لماذا ترك الصحابة والتابعون هذا الواجب أو هذا المستحب؟

وفقنا الله وإياكم لما يحبه ويرضاه

ـ[خالد صالح]ــــــــ[22 - 08 - 06, 12:07 م]ـ

فالاخ لم يسلم ليس رفضا للادله

سنرى هل ستسلم أنت لما ذكره إخواننا؟

ـ[أبو أحمد الحلبي]ــــــــ[22 - 08 - 06, 03:01 م]ـ

ألا ترى أن سؤالك فيه شيء من التناقض؟

أنت تسأل صاحبك: (ما المانع أن تقول ....... )، والجواب أنه لا يوجد مانع، ولكن ما المُوجِب؟

هل عرفتَ الفرق يا أخي؟

وهل كل شيء لا يُوجَد له مانع يصير واجبا؟

هذا هو الكلام الذي يجب أن نقف عنده

فأنا لا أنكر على من قال سيدنا لأنه يجتهد في الأدب مع رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - وبالمقابل إذا قلت أنا ((قال رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - أو قال نبي الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -)) فيجب عليه ألا ينكر علي لأن هذا هو فعل الصحابة.

أما أن نقول ((محمد)) هكذا بدون أن نذكر رسول الله أو - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - فهذا يدخل في عموم الآية {لاتجعلوا دعاء الرسول بينكم كدعاء بعضكم بعضا}

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير