تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[اى الذنوب اعظم الزنا ام الربا ام الحلف بغير الله وذكر الادلة]

ـ[احمد ابو عمار]ــــــــ[26 - 08 - 06, 12:44 م]ـ

اى الزنوب اعظم الزنا ام الربا ام الحلف بغير الله وذكر الادلة

على الاحكام و القعدة التى يستند اليه الحكم

والاحالة الى المصدر وجزاكم الله كل خير

ـ[أبو أحمد الحلبي]ــــــــ[27 - 08 - 06, 11:02 م]ـ

أحيلك على موضوعك نفسه أخي الكريم

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=79330&highlight=%C7%E1%D2%E4%C7+%C7%E1%CD%E1%DD

ـ[خالد صالح]ــــــــ[27 - 08 - 06, 11:08 م]ـ

أحيلك على موضوعك نفسه أخي الكريم

الموضوع الآخر له أخي الكريم:)

الأخ وجد أن الإخوة لم يجيبوهبما يفيده، أن الموضوع تشعب، فأعاده.

ـ[الغواص]ــــــــ[30 - 08 - 06, 08:19 ص]ـ

السبب لأن الموضوع الأول تم إغلاقه والظاهر أن الإغلاق بسبب مشاركة محمد أحمد جلمد

الذي أنكر أن الحلف بغير الله شرك!!

وعموما أخي الكريم أحمد عبدالغني رغم تلك الشوشرة التي حصلت فسؤالك واضح والجواب عليه أوضح وقد أجاب عليه الأخ خالد صالح فأجاد وأفاد من أن الحلف بغير الله شرك فهو أعظم الذنوب

وحتى من قال بأنه شرك أصغر فإنما من باب الاجتهاد لا الجزم ولذا سواء كان شركا أصغرا أم أكبرا فإنه سيبقى (شركا)، وإذا كان شركا فالشرك أعظم الذنوب لأن الله (لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك)

نسأل الله أن يعيذنا من الشرك كله صغيره وكبيره ومن الزنا والربا والضلال

ونسأله أن يغفر لنا ما تقدم من ذنوبنا وما تأخر

ـ[ابو الحسين العراقي]ــــــــ[30 - 08 - 06, 04:39 م]ـ

السلام عليكم

لاداعي للخلاف

الامر بسيط

لاشك أن:.

الحلف بغير الله اعظم

ثم

الربا

ثم

الزنا

ولا حاجه لذكر الادله لان هذا الامر واضح وضوح الشمس في رابعة النهار

ـ[خالد صالح]ــــــــ[30 - 08 - 06, 04:53 م]ـ

ما شاء الله:)

ـ[خالد صالح]ــــــــ[30 - 08 - 06, 07:32 م]ـ

وهنا للشيخ البراك كلاما يشبه ما ذكرته في الرابط أعلاه:

2) السؤال:

هل الشرك الأصغر أعظم من الكبائر، وهل هذا القول على إطلاقة؟

الجواب:

الحمد لله، دلت النصوص على أن الشرك فيه أكبر وأصغر، فالأكبر مناف لأصل الإيمان والتوحيد، وموجب للردة عن الإسلام، والخلود في النار، ومحبط لجميع الأعمال، والصحيح أنه هو الذي لا يغفر كما قال تعالى: {إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء}، وأما الشرك الأصغر فهو بخلاف ذلك، فهو ذنب من الذنوب التي دون الشرك الأكبر فيدخل في عموم قوله تعالى: {وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء}

وهو أنواع:

شرك يكون بالقلب كيسير الرياء، وهو المذكور في قوله صلى الله عليه وسلم:" أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر " فسئل عنه فقال: "الرياء ".

ومنه ما هو من قبيل الألفاظ كالحلف بغير الله كما قال صلى الله عليه وسلم:" من حلف بغير الله فقد أشرك ".

ومنه قول الرجل: لولا الله وأنت، وهذا من الله ومنك، ولولا كليبة هذا لأتانا اللصوص، ولولا البط في الدار لأتانا اللصوص كما جاء في الأثر المروي عن ابن عباس في تفسير قوله تعالى: {فَلاَ تَجْعَلُواْ لِلّهِ أَندَاداً وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ}

ومنه قول الرجل: ما شاء الله وشئت.

وقد ذكر بعض أهل العلم أن الشرك الأصغر عند السلف أكبر من الكبائر، ويشهد له قول ابن مسعود رضي الله عنه:" لأنْ أحلف بالله كاذبا أحب إليّ من أن أحلف بغيره صادقا".

ومعلوم أن الحلف بالله كذبا هي اليمين الغموس، ومع ذلك رأى أنها أهون من الحلف بغير الله.

والذي يظهر ـ والله أعلم ـ أن الشرك الأصغر ليس على مرتبة واحدة بل بعضه أعظم إثما، وتحريما من بعض.

فالحلف بغير الله أعظم من قول الرجل: ما شاء الله وشئت، لأنه جاء في حديث الطفيل الذي رواه أحمد وغيره أن الصحابة رضي الله عنهم كانوا يقولون: ما شاء الله وشاء محمد، ولم ينههم صلى الله عليه وسلم عن ذلك في أول الأمر حتى رأى الطفيل الرؤيا وقصها على النبي صلى الله عليه وسلم:" فخطبهم النبي صلى الله عليه وسلم، ونهاهم عن ذلك، وقال: إنكم كنتم تقولون كلمة كان يمنعني الحياء منكم أنْ أنهاكم عنها لا تقولوا ما شاء الله وشاء محمد ".

وفي رواية "قولوا ما شاء الله ثم شاء محمد".

والظاهر أيضا: أن قول السلف الشرك الأصغر أكبر من الكبائر يعني مما هو من جنسه كالحلفِ، فالحلفُ بغير الله أكبر من الحلف بالله كذبا كما في أثر ابن مسعود، وجنس الشرك أكبر من جنس الكبائر، ولا يلزم من ذلك أن يكون كلما قيل: إنه شرك أصغر يكون أكبر من كل الكبائر، ففي الكبائر ما جاء فيه من التغليظ، والوعيد الشديد ما لم يأت مثلُه في بعض أنواع الشرك الأصغر، كما تقدم في قول الرجل: ما شاء الله وشئت. والله اعلم.

http://ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=60083&highlight=%C7%E1%D4%D1%DF+%C7%E1%C3%D5%DB%D1+%ED%D B%DD%D1

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير