تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل يوجد اجابات عن هذه الاسئله مهم جدا وجزاكم الله خيرا]

ـ[الشريف حسن]ــــــــ[29 - 08 - 06, 08:43 ص]ـ

السلام عليكم ورحمه الله

اخوانى الاعزاء محتاج اجابات هذه الاسئله جدا

وجزاكم الله خيرا

السؤال الأول ....

- من الإيمان بالله الإيمان بما وصف به نفسه جل وعلا وما وصفه به نبيه صلى الله عليه وسلم في السنة الثابتة الصحيحة من غير تكييف ولا تحريف ولا تعطيل ولا تمثيل

ومن صفات الله عزوجل " الرضى "

اذكر ثلاث أدلة من القرءان تثبت هذه الصفة

السؤال الثاني ....

اذكر درجة صحة الأحاديث التالية

1 أدبني ربي فأحسن تأديبي

2إذا لم تستح فاصنع ما شئت

3التائب من الذنب كمن لا ذنب له

4 اختلاف أمتي رحمة

5لا تختلفوا فإن من كان قبلكم اختلفوا فهلكوا

السؤال الثالث .......

-من هو المحدث؟ واذكر بعض مصنفاته إن كان له مصنفات فيما لا يقل عن خمس

(1) من كبار التابعين .. كان أبوه وجده صحابيين

ولد في خلافة عمر بن الخطاب لسنتين مضتا من خلافته

قال عنه الإمام أحمد بن حنبل: (أفضل التابعين)

قال علي بن المديني لا أعلم في التابعين أوسع علما منه وهو عندي أجل التابعين)

أبى أن يزوج ابنته للوليد بن عبد الملك حين خطبها له أبوه الخليفة عبد الملك وزوج ابنته لكثير بن وداعة بدرهمين.

روى عنه الزهري و قتادة وشريك وغيرهم ..

كانت وفاته سنة 94

(2) أبو عبدالله ولد ببغداد سنة 164

قال أبو زرعة (كان يحفظ ألف ألف حديث يمليها من حفظه)

قال ابن حيان (كان فقيها حافظا متقنا ملازما للورع الخفي محافظا على العبادة الدائمة حتى ضرب بالسياط فعصمه الله من البدعة وجعله إماما يقتدى به وملجأً يلجأ إليه)

كان أكثر طلبه للعلم في بغداد

وكان أول أمره يحضر مجلس القاضي أبي يوسف ثم أخذ عن الشافعي الحديث والفقه والأنساب ثم سمع من عبد الرزاق باليمن ودخل الكوفة والبصرة والمدينة ومكة والشام

روى عنه البخاري ومسلم وأبو داود وعلي بن المديني وغيرهم وفيهم شيوخه وأقرانه وتلامذته

توفي سنة 241 هـ عن سبع وسبعين سنة ومناقبه عظيمة ..

السؤال الرابع ....

نسمع كثيراً قراءة حفص عن عاصم وقراءة شعبة عن عاصم

فمن هو حفص وشعبة وعاصم

تكلم عن كل منهم فيما لا يزيد عن عشرة أسطر

واذكر على قراءة مَن من الصحابة أقرأ حفص كلاً منها؟

السؤال الخامس

ءاية في كتاب الله بها رد على الخوارج والمعتزلة المنفون للشفاعة ورد على الحلولية المنفون للعلو ورد على الممثلة وبها دليل على إثبات الصفات المنفية لله فما هي الآية؟

ـ[بلال خنفر]ــــــــ[29 - 08 - 06, 10:09 ص]ـ

[ size="5"][center]

السؤال الأول ....

- من الإيمان بالله الإيمان بما وصف به نفسه جل وعلا وما وصفه به نبيه صلى الله عليه وسلم في السنة الثابتة الصحيحة من غير تكييف ولا تحريف ولا تعطيل ولا تمثيل

ومن صفات الله عزوجل " الرضى "

اذكر ثلاث أدلة من القرءان تثبت هذه الصفة

((الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا)) المائدة - 3.

((قَالَ اللَّهُ هَذَا يَوْمُ يَنْفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ)) المائدة - 119.

((وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ)) التوبة - 100.

((يَوْمَئِذٍ لَا تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ وَرَضِيَ لَهُ قَوْلًا)) طه - 109.

((لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا)) الفتح - 18.

((لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آَبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُولَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)) المجادلة - 22.

((جَزَاؤُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ)) البينة - 8.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير