تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أم حنان]ــــــــ[22 - 11 - 06, 08:49 م]ـ

جزاكم الله خيرا ..... والأحاديث التى ذكرها الشيخ عبدالرحمن تفيد رفع الصوت عند بعض الايات , ولعل رفع الصوت يكون للتنبيه ,,,,,ولكن ماذا عن خفض الصوت عند بعض الايات؟ هل يكون فعلا من باب التأدب؟ حين تقرأ مثلا قوله تعالى (وقالت اليهود يد الله مغلولة غلت أيديهم ولعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان) تشعر بقشعريرة وخوف وتتعجب من جرأة اليهود على هذا الكلام وقد لاتستطيع أن تنطق هذا الكلام من شدة خوفك فيخفت صوتك تأدبا وحياء من الله وهذا الشعور قد يغلب المرء ,,,ومثل هذا الكلام يقال فى قوله تعالى (وقالت اليهود عزير ابن الله) ... وقد ينطبق نفس الكلام عند قراءة ايات العذاب فيشعر المرء بالخوف ويتحشرج صوته ويخفت -وان كان هذا الأمر ليس دائما أما أن يقال أن المرء يخفت صوته عند ذكر ايات الحيض تأدبا فنقول له إذا يخفت صوته عند ذكر الاية (أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم) أو قوله تعالى (إذا جاء أحد منكم من الغائط أو لامستم النساء) ,,,,,,والله أعلم

ـ[ابوفيصل44]ــــــــ[25 - 11 - 06, 06:32 ص]ـ

وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم

ـ[ابو عاصم النبيل]ــــــــ[27 - 01 - 07, 12:14 ص]ـ

الموضوع لايزال يحتاج الى تحرير اكثر

ـ[ابو عاصم النبيل]ــــــــ[11 - 03 - 07, 10:42 ص]ـ

للرفع

ـ[ابو همام المكي]ــــــــ[13 - 03 - 07, 07:27 ص]ـ

هذا رد أرجوا ان يكون شافياً

أن النبي صلى الله عليه وسلم لما قال آمين خفض بها صوته

الراوي: وائل بن حجر - خلاصة الدرجة: خولف [شعبة] فيه في ثلاثة أشياء - المحدث: البخاري - المصدر: التاريخ الكبير - الصفحة أو الرقم: 3/ 73

كان النبي صلى الله عليه وسلم متواريا بمكة، وكان يرفع صوته، فإذا سمع المشركون سبوا القرآن ومن جاء به، فقال الله عز وجل لنبيه صلى الله عليه وسلم: {ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها}.

الراوي: عبدالله بن عباس - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 7547

عن ابن عباس رضي الله عنهما: في قوله تعالى: {ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها}. قال: نزلت ورسول الله صلى الله عليه وسلم مختف بمكة، فكان إذا صلى بأصحابه رفع صوته بالقرآن، فإذا سمعه المشركون، سبوا القرآن ومن أنزله ومن جاء به، فقال الله لنبيه صلى الله عليه وسلم: {ولا تجهر بصلاتك}: أي بقراءتك فيسمع المشركون فيسبوا القرآن: {ولا تخافت بها}. عن أصحابك فلا تسمعهم. {وابتغ بين ذلك سبيلا}.

الراوي: سعيد بن جبير - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 7525

دخلت مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - المسجد عشاء؛ فإذا رجل يقرأ ويرفع صوته، فقلت: يا رسول الله! أتقول: هذا مراء؟! قال: بل مؤمن منيب؛ قال: وأبو موسى الأشعري يقرأ ويرفع صوته، فجعل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يتسمع لقراءته، ثم جلس أبو موسى يدعو، فقال: اللهم! إني أشهدك أنك أنت الله، لا إله إلا أنت، أحدا صمدا لم يلد ولم يولد، ولم يكن له كفوا أحد! فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: لقد سأل الله باسمه؛ الذي إذا سئل به أعطى، وإذا دعي به أجاب، قلت: يا رسول الله! أخبره بما سمعت منك؟! قال: نعم، فأخبرته بقول رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فقال لي: أنت اليوم لي أخ صديق، حدثتني بحديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم -

الراوي: بريدة بن الحصيب الأسلمي - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح على شرط الشيخين - المحدث: الألباني - المصدر: مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 2233

كانت قراءة النبي صلى الله عليه وسلم بالليل يرفع طورا ويخفض طورا

الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: ضعيف الإسناد لكنه صحيح المعنى - المحدث: الألباني - المصدر: مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 1159

هذا ماتيسر لي جمعه في الباب

والله تعالى اعلم وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم

ـ[ابو عاصم النبيل]ــــــــ[18 - 04 - 07, 02:45 ص]ـ

للرفع

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير