ـ[محمد الحارثي]ــــــــ[17 - 09 - 06, 07:00 ص]ـ
شكر الله لكم
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[17 - 09 - 06, 07:23 ص]ـ
لم تذكر الفتوى السابقة أي تفصيل عن تلك اللجنة ومكان رصدها والأوقات وغير ذلك من التفاصيل المهمة. وبالتالي فليس فيها دليل يعارض تقرير مشروع دارسة الشفق.
وإلا فالتقويم المصري يدعي أن الدليل معه، وتقويم أم القرى يدعي أن الدليل معه، والتقويم الباكستاني يدعي أن الدليل معه، وكل تقويم يدعي كذلك. والدعوى بغير برهان هي كريشة في مهب الريح ساقطة.
ـ[أبو وهبه الأزهري]ــــــــ[17 - 09 - 06, 03:44 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....
اعذرني أخي الكريم فأنا لن أستطيع أن أدخل معك في نقاش لأني لازلت في بداية الطلب أسئل الله ان يوفقني وسائر إخواني لما يحبه ويرضاه ويرزقنا العلم النافع والعمل المقبول .... وانا بإيرادي هذه الفتوى الموثقه إنما أردت أن أضع فتوى لعالم جليل في نفس الموضوع حتى تكون تحت أيديكم تتناولونها بالمناقشه وما إلى ذلك ........ وليس لكي اتناقش معكم فيها .... فأنا لازلت ضعيف جدا في العلم الشرعي ....... وإنما أردت أن ألفت النظر إلى أن هذه القضيه أثيرت في مصر منذ زمن بعيد وتم الرد عليها من قبل الأزهر .......
ويا اخي الفاضل الشيخ / محمد الأمين جاء في الفتوى ما يأتي
(إزاء كثرة الاستفسارات عن هذا تليفونيا وكتابيا، فقد عرض
المفتى أمر الحساب الفلكى لمواقيت الصلاة الذى تصدره هيئة المساحة المصرية
فى تقويمها الرسمى على لجنة من الأساتذة المتخصصين فى علوم الفلك
والإرصاد والحسابات الفلكية بأكاديمية البحث العلمى وجامعتى الأزهر والقاهره
وهيئة المساحة المصرية، لإبداء الرأى العلمى لمقارنة المواقيت الشرعية
على المواقيت الحسابية الجارية، وشارك فى الفحص السيد / رئيس مجلس
إدارة بنك دبى الإسلامى، وقد كان واحدا من أولئك الذين أرسلوا لدار الإفتاء
تقريرا عن عدم صحة الحسابات المعمول بها فى مصر لأوقات الصلاة خاصة
صلاتى العشاء والفجر.
وقد تقدمت هذه اللجنة بتقريرها الذى انتهت فيه (بعد البحث) إلى أن
(الأسلوب المتبع فى حساب مواقيت الصلاة فى جمهورية مصر العربية يتفق
من الناحية الشرعية والفلكية مع رأى قدامى علماء الفلك المسلمين).
وتأكيدا لهذا: اقترحت اللجنة تشكيل لجنة علمية توالى الرصد والمطابقة
مع المواقيت الشرعية فى فترات مختلفة من العام ولمدة عامين.
ولما كان هذا الاقتراح جديرا بالأخذ به استيثاقا لمواقيت العبادة فى الصلاة
والصوم، وأخذا بما فتح اللّه به على الإنسان من علم سبحانه {علم الإنسان
ما لم يعلم} العلق 5، فقد تبادل المفتى الرأى مع السيد الأستاذ الوزير
الدكتور إ ب رئيس أكاديمية البحث العلمى، لتشكيل اللجنة المقترحة، وتحديد
مهمتها العلمية، وتيسير ماتتطلبه أبحاثها فى الجهات التابعة للأكاديمية،
وتم الاتفاق على كل الخطوات بتوفيق من اللّه.
والمفتى إذ يبين ذلك للمواطنين جميعا، إنما يؤكد لهم صحة المواقيت الحسابية
للصلاة وشرعية العمل بها، والالتزام والوقوف عندها فى الصوم والصلاة
مع مراعاة الفروق الحسابية للمواقيت الحسابية موافقة للمواقيت الشرعية
التى نزل بها جبريل عليه السلام على رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم بالعلامات
الطبيعية الواردة فى الأحاديث الشريفة التى رواها أصحاب السنن فى كتاب
مواقيت الصلاة.)
والذي أفهمه من هذه الجزئيه انه كانت هناك لجنتان متخصصتان إحداهما في الفلك والأخرى في العلوم الشرعيه وتم رصد التوقيت ومطابقته بالتوقيت الشرعي وكان مطابقا له ...
وجزاكم الله خيرا وسلوا الله لي الهدايه والتوفيق ...
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[06 - 10 - 06, 09:46 ص]ـ
أخي الفاضل
نعم هذا ظاهر الكلام، لكن البحث السري ليس له مكانة علمية. والأصل كان أن ينشروا تلك الدراسة ويذكروا الأيام التي رصدوا فيها الفجر والعشاء. وكذلك أحداثيات المكان والمواعيد التي شاهدوا فيها الشفق، وبذلك يمكن التأكد من حساباتهم. وإلا فهي مجرد ادعاء لا أكثر. والله أعلم.
ـ[ابو العز السلمى]ــــــــ[06 - 10 - 06, 09:39 م]ـ
لقد راقبتُ طلوع الفجر الصادق في شهر رجب الماضي فوجدتُ:
الفجر الصادق المنتشر في الافق يخرج في المدينة النبوية بعد الاذان بسبع وثلاثين دقيقة.
الفجر الصادق المنتشر في الافق يخرج في مكة بعد الاذان بخمس وثلاثين دقيقة.
رضي من رضي وسخط من سخط.
ولا مكان للعنصرية والوطنية في العبادات.
ـ[راشد عبدالله القحطاني]ــــــــ[07 - 10 - 06, 04:47 ص]ـ
الشيخ: الأمين
هل انت الباحث في مؤسسة الاسلام اليوم؟
ـ[أبو إبراهيم الحائلي]ــــــــ[09 - 11 - 06, 02:53 م]ـ
سؤال أحسن الله إليكم:
التأخير الموسّع في تقويم أم القرى لصلاة العشاء-كما ذكر الشيخ سعد الخثلان-، هل هو أيضا منطبق على المغرب أي أن المغرب متأخر أيضاً؟
حيث أن بينهما ساعة .. وعلى قول شيخنا السديس أن تقويم الإسنا هو الأدق ففي تحديد العشاء يكون بين المغرب والعشاء أقل من نصف ساعة!
وفقكم الله
وفي البحث المشار إليه تحدثوا بإسهاب عن تعريف الفجر، وخصائص الفجر الكاذب، ووخصائص الفجر الصادق، ونقلوا عن جمع من العلماء.
شيخنا الكريم .. هل من الممكن أن تذكر هذه النقاط من البحث بالتفصيل؟
وإلا أطالبك بنسخة مصورة من البحث:)
¥