ـ[أبا المنذرالسلفي]ــــــــ[23 - 08 - 10, 04:28 م]ـ
السلام عليكم
1) الكلام عن مواقيت الصلاة لا عن الهلال، وبين الأمرين بون كبير
2) كلام الدكتور خطأ كبير، ليست المشكلة اختلافاً بالقياسات ولا الفرق بالدقائق. وسواء اتبعت هيئة المساحة في مصر أم في كراتشي أم تقويم أم القرى، فالمصدر واحد وهو الهيئة الملكية البريطانية المعتمدة على 18 درجة، وهي الدرجة لم توضع أصلاً من أجل صلاة الفجر بل لها علاقة بالرصد الفلكي
الأقرب للصواب هو تقويم إسنا المعتمد على 15 درجة، ونتائج اللجنة التي رصدت الموضوع في الرياض دقيقة جداً
تتجدد المشكلة من جديد و خاصة عندنا هنا في بلاد الغرب كل صيف لصعوبة أداء الصلاة في وقتها بل عدم تحقق الوقت أحيانا؟؟؟ .. الأمر الاخر هل تقويم اسنا يعتبر عاما لكل البلدان ام ان لكل بلد زاوية محددة للشروق و الغروب يتبين فيها الفجر؟
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[23 - 08 - 10, 10:43 م]ـ
تقويم إسنا عام لكل البلاد وأنا أعتمد عليه في الصيام والصلاة وأقدمه على الأذان والتقويم الرسمي
ـ[أبا المنذرالسلفي]ــــــــ[24 - 08 - 10, 02:14 ص]ـ
تقويم إسنا عام لكل البلاد وأنا أعتمد عليه في الصيام والصلاة وأقدمه على الأذان والتقويم الرسمي
اذا التقويم يعمل به في الحالات العادية اما في الصيف فهل يمكن الجمع في حالة الحرج وكيف نعرف الحرج باربع ساعات بين المغرب والعشاء او عدم تحقق الوقت او ما يزيد على ذلك فالامر يحتاج الى ضبط؟؟
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[26 - 08 - 10, 08:58 م]ـ
اطلعت على عدة دراسات للمسلمين، منها دراسة أعدها مجموعة من شباب المسلمين في بريطانيا، حيث قاموا بمراقبة مستمرة للأفقين الأحمر والأبيض على مدار سنة، وسجلوا أوقات غياب الشفق. والغريب أن الدراسة على الرغم من قدمها (1988) لم تنتشر في العالم الإسلامي، رغم الأهمية البالغة لها.
والدراسة تثبت غياب الشفقين قبل توقيت أم القرى بل قبل توقيت إسنا (15 درجة). وقمت بنفسي بمراقبة الشفق، وحصلت على نتائج قريبة جداً من النتائج التي وصلوا إليها. والتقطت أيضاً صوراً للشفق عند اختفاءه. وللحديث تتمة إن شاء الله.
يمكن الاطلاع على الدراسة المذكورة أعلاه في هذه الملف: http://moonsighting.com/articles/fajr&isha-yam.pdf
ويكفيك منه صفحة واحدة وهي 123 بترقيم أكروبات أو 114 بترقيم الكتاب
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[26 - 08 - 10, 09:19 م]ـ
ونصيحتي - بغير تعصب - هو اتباع هيئة المساحة في مصر - فعلماء الفلك في مصر أدق من الدول الأسلامية الأخرى
المضحك أن تأتي هذه الجملة من كلام دكتور - وليبك المرء على حال العلم في جامعاتنا إذا كان هؤلاء الجهلة هم الأساتذة.
يقول الدكتور أحمد إسماعيل خليفة أستاذ المساحة بكلية الهندسة جامعة الأزهر ورئيس لجنة التقاويم بهيئة المساحة:
إن الهيئة المصرية للمساحة تقوم بحساب صلاة العشاء على أساس انخفاض مركز الشمس 17.5 درجة تحت الأفق، وصلاة الفجر عندما يكون مركز الشمس منخفضا 19.5 درجة تحت الأفق، وهذه القيم جاءت بناء على توصية خبيرين أجنبيين قاما بناء على تكليف من مصلحة المساحة بعمل دراسة في أسوان عن الشفق في شتاء عام 1908م
يعني التقويم المصري قد وضعه نصرانيان بريطانيان! وكذلك التقويم الهندي، وتقويم أم القرى وضعه باكستاني نقلا عن التقويم الهندي. وإذا تتبعت حسابات الصلاة في العالم الإسلامي لوجدت مصدرها بريطانيا. وسلامي لمن لا يصدق أن هناك مؤامرة ... والله المستعان.