تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو تيمية إبراهيم]ــــــــ[10 - 12 - 02, 10:08 م]ـ

قال في النهاية (وفي حديث الامارة فَكَّه عَدْلُه او غَلَّه جَوْرُه اي جعل في يدِه وعنُقُه الغُلَّ , وهو القّيْد المُخْتَصُّ بهما. هـ ومنه حديث عمر وذَكر النِّساء فقال مِنهنّ غُلٌّ قَمِلٌ كانوا ياخذون الاسِير فيَشُدُّونه بالقِدِّ وعليه الشْعره , فاذا يبس قَمِلَ في عُنُقِه , فَتَجْتَمِع عليه مِحْنَتان: الغُلّ والقَمْل. ضربه مَثَلا للمرأة السَّيئة الخُلق الكثيرة المْهر , لا يَجد بَعْلُها منها مَخْلَصا) اهـ.

الغُّلُّ واحد الأغلال، و قد غلَّ فهو مغلول، و الغلول قيل في المغنم خاصة، و هو من غلَّ يغُلُّ - بالضم - من باب قعد.

ـ[أبو تيمية إبراهيم]ــــــــ[20 - 03 - 05, 07:25 ص]ـ

مشاركة مضى عليها قريب من سنتين و نصف

........

ترفع لمن لم يتزوج بعد:)

و لمن في نيته أن يعدّد -كما يقولون-:)

ـ[ابوحمزة]ــــــــ[20 - 03 - 05, 07:47 ص]ـ

قول عمر:

والله ما أفاد رجل فائدة بعد الإسلام خيرا من امرأة حسناء حسنة الخلق ودود ولود والله))

اللهم إني نسئلك من فضلك فإنه لا يملكها إلا انت

اللهم إني نسئلك من فضلك فإنه لا يملكها إلا انت

اللهم إني نسئلك من فضلك فإنه لا يملكها إلا انت

نسئل الله ان يمن علينا بفضله

وكرمه وان كنا لسنا أهل لذلك

ما أفاد رجل فائدة بعد

الشرك بالله شرا من امرأة سيئة الخلق حديدة اللسان والله إن منهن لغُلا ما يفدي عنه و غُنما ما يحذى منه))

نعوذ بالله

إن العزوبة افضل من تلك الحياة

جزاك الله خيرا يا أخونا إبراهيم

حكمة جميلة جدا

ابتسامة

وأنا منهم ممن لم يتزوج بعد

اتمني ان تدعو الله لي

لعل دعاء المتزوجين أرفع الي السماء من دعائنا

فانتم عندكم نصف الدين

ونحن لا ندري من نصفنا الاول

والثاني في غياب

ـ[أبو تيمية إبراهيم]ــــــــ[21 - 03 - 05, 11:35 ص]ـ

أسأل الله تعالى أن يكرمك بالمرأة الحسنة الخَلق و الخُلق، الودودة الولودة

ـ[أبو تراب السلفي]ــــــــ[21 - 03 - 05, 12:46 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

والله إن أجمل الاخلاق التي تتسم بها النساء لهي أن تكون ودودا ولودا ..... ولكنني أحب أن أضيف هنا بعضا من الأخلاق التي وردت في الكتاب والسنة حتى إذا ما أحب الشاب أن يدعو ربه بزوج دعاه بأن تجتمع في زوجه هذه الصفات جميعها.

قال تعالى وهو يصف الحور العين (عربا أترابا). وعرب بضم العين والراء جمع عروب وهي المرأة التي تعرب لزوجها دائما عن حبها له وفرحتها به. وهذا والله خلق نفتقده في مجتمعاتنا وبه ان شاء الله ينصلح حال كثيرا من الأخوات مع أزواجهن.

ويف حديث (تنكح المرأة لأربع) قال صلى الله عليه وسلم (فاظفر بذات الدين تربت يداك) .......

وعليه فقد أصبحت خير صفات المرأة - المجتمعة لدينا الآن - أن تكون ذات دين ودودا ولودا عروبا ...

الله أسأل أن يمن علي بزوج كهذه و على الأخ أبو حمزة وكل من يبحث عن زوج ......

وأرجو ممن وقف على خلق آخر في النساء - من الكتاب والسنة - أن يتحفنا به مأجورا .........

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير