تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[أرجو المساعدة ... حواء وزوجة نوح وزوجة لوط وأم موسى]

ـ[أم محمد الشريفة]ــــــــ[10 - 09 - 06, 05:11 م]ـ

أرجو من الاخوة افادتي فانا اطرح هذا الموضوع للمرة2 ارجو ممن عنده معلومات مفصلة عن:

حواء

زوجة نوح

زوجة لوط

أم موسى

فليفدنا بها مأجورا ذلك ان ماعندي من معلومات هي ماورد في كتاب الله ولكني بصدد تأليف نسائي واود ان اضبف اليه احاديث لم نعرفها من قبل او آثار عن السلف او اي كتابات عن هؤلاء النسوة فيها عبر ومواعظ ........

والسلام عليكم

ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[10 - 09 - 06, 06:01 م]ـ

أبشري يا أم محمد, فحقك أن تجابي عن كل ما تسألين عنه للُحمة الإسلام أولا ثمَّ لانتسابك إلى خير الأنام عليه الصلاة والسلام ..

بالنسبة لحواء ورد في البخاري ومسلم ومسند أحمد وغيرهم حديث يقول فيه النبي صلى الله عليه وسلم (ولولا حواء لم تخن أنثى زوجها) والمقصود بخيانتها دعوتها لآدم حتى أكل من الشجرة التي نُهي عنها.

وفي الترمذي حديث قال عنه: حديث حسن غريب لا نعرفه مرفوعا إلا من حديث عمر بن إبراهيم عن قتادة.

والألباني قال عنه: ضعيف

أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لما حملت حواء طاف بها إبليس وكان لا يعيش لها ولد, فقال:سميه عبد الحارث فسمته عبد الحارث فعاش ذلك, وكان ذلك من وحي الشيطان وأمره.

وسأذكر لك المزيد بحول الله تعالى ...

ـ[أم محمد الشريفة]ــــــــ[10 - 09 - 06, 06:10 م]ـ

شكرا لك أخي الكريم

أتمنى منك ومن الاخوة الافادة أفادكم الله ..

ألا ترى أخي أن هؤلاء النسوة الكتابات عنهن قليلة أو تكاد تكون منعدمة

نرجو من الاخوة اراء الموضوع كما عودونا من قبل ..

ـ[المستشار]ــــــــ[10 - 09 - 06, 11:06 م]ـ

أبشري يا أم محمد, فحقك أن تجابي عن كل ما تسألين عنه للُحمة الإسلام أولا ثمَّ لانتسابك إلى خير الأنام عليه الصلاة والسلام .... صدقتم أستاذي الفاضل.

وتفضلوا هذا ما وجدته في موسوعة صخر للكتب التسعة بعد حذف المكرر:

البخاري 3330 حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ مُحَمَّدٍ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ عَنْ هَمَّامٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَحْوَهُ يَعْنِي لَوْلَا بَنُو إِسْرَائِيلَ لَمْ يَخْنَزْ اللَّحْمُ وَلَوْلَا حَوَّاءُ لَمْ تَخُنَّ أُنْثَى زَوْجَهَا

وهو عند مسلم أيضًا 1470

ابن ماجة 525 حَدَّثَنَا حَوْثَرَةُ بْنُ مُحَمَّدٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ قَالَا حَدَّثَنَا مُعَاذُ بْنُ هِشَامٍ أَنْبَأَنَا أَبِي عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَبِي حَرْبِ بْنِ أَبِي الْأَسْوَدِ الدِّيْلِيِّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيٍّ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ فِي بَوْلِ الرَّضِيعِ يُنْضَحُ بَوْلُ الْغُلَامِ وَيُغْسَلُ بَوْلُ الْجَارِيَةِ قَالَ أَبُو الْحَسَنِ بْنُ سَلَمَةَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُوسَى بْنِ مَعْقِلٍ حَدَّثَنَا أَبُو الْيَمَانِ الْمِصْرِيُّ قَالَ سَأَلْتُ الشَّافِعِيَّ عَنْ حَدِيثِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُرَشُّ مِنْ بَوْلِ الْغُلَامِ وَيُغْسَلُ مِنْ بَوْلِ الْجَارِيَةِ وَالْمَاءَانِ جَمِيعًا وَاحِدٌ قَالَ لِأَنَّ بَوْلَ الْغُلَامِ مِنْ الْمَاءِ وَالطِّينِ وَبَوْلَ الْجَارِيَةِ مِنْ اللَّحْمِ وَالدَّمِ ثُمَّ قَالَ لِي فَهِمْتَ أَوْ قَالَ لَقِنْتَ قَالَ قُلْتُ لَا قَالَ إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى لَمَّا خَلَقَ آدَمَ خُلِقَتْ حَوَّاءُ مِنْ ضِلْعِهِ الْقَصِيرِ فَصَارَ بَوْلُ الْغُلَامِ مِنْ الْمَاءِ وَالطِّينِ وَصَارَ بَوْلُ الْجَارِيَةِ مِنْ اللَّحْمِ وَالدَّمِ قَالَ قَالَ لِي فَهِمْتَ قُلْتُ نَعَمْ قَالَ لِي نَفَعَكَ اللَّهُ بِهِ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير