تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

2 - عبودية بالشرع وهو الذي يُسترق في الجهاد، وهو الأسير، وهو عكس الحر، كقوله تعالى: (الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ ... الآية {178}) البقرة

3 - عبد بالطاعة والإتباع وينقسم إلى: أ- طاعة لله. ب- طاعة لغير الله وعبادة له، كقوله عليه الصلاة والسلام: (تعس عبد الدينار) وكذلك كعبد الهوى ونحوه >>

=========================

*قال فضيلة الشيخ عند تفسيره لقول الله تعالى: ( .... وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلاَّ الْفَاسِقِينَ {26} الَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ {27}) البقرة:

>

وقال أيضاً:

=========================

*قال فضيلة الشيخ عند تفسيره لقول الله تعالى: (هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُم مَّا فِي الأَرْضِ جَمِيعاً ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاء فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ {29}) البقرة:

=========================

*قال فضيلة الشيخ عند تفسيره لقول الله تعالى: (هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُم مَّا فِي الأَرْضِ جَمِيعاً ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاء فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ {29}) البقرة:

وقال أيضاً:

=========================

*قال فضيلة الشيخ عند تفسيره لقول الله تعالى: (تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِّنْهُم مَّن كَلَّمَ اللّهُ .... الآية {253}) البقرة:

=========================

*قال فضيلة الشيخ عند تفسيره لقول الله تعالى: (اللّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوُرِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيَآؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ {257}) البقرة:

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير