[هل نكهة فم الكلب طيبة كما يقوله الشافعية؟]
ـ[أمجد الفلسطينى]ــــــــ[14 - 09 - 06, 07:46 م]ـ
أعنى هل ثبت ذلك بالتجربة أو الطب؟؟
تعليل الشافعية هو أن كثرة اللهث بلسانه يؤدى إلى ذلك
ـ[محمد بن عبد الجليل الإدريسي]ــــــــ[14 - 09 - 06, 11:40 م]ـ
ليس بطيب يا أخي،لأن لعاب الكلب نجاسة كبيرة حيث أمرنا النبي عليه الصلاة و السلام أن نغسل المكان الذي لمسته النجاسة 7 مرات إحداها بالتراب.
ـ[النادري القحطاني]ــــــــ[15 - 09 - 06, 12:26 ص]ـ
رائحة فمه مقرفة وهذا الكلام لا يحتاج إلى دليل
ـ[أبو شعبة الأثرى]ــــــــ[15 - 09 - 06, 03:12 ص]ـ
نكهة فمه ..
هل تعنى الطعم أم الرائحة؟!!
إن كنت تقصد الرائحة فلدى جاري كلبا و يمكننى سؤاله عن ذلك، أما إن كنت تقصد الطعم فلن أجرؤ على سؤاله .. فكلبه بوليسي ولن استطيع الركض طويلا (ابتسامه):)
ـ[خالد البحريني]ــــــــ[15 - 09 - 06, 12:08 م]ـ
أنا كان لدي قبل عدة سنوات كلب حراسة
و رائحة فمه ليست بالنتنه فهي رائحة لحم او أحيانا بدون رائحة
ـ[مجدي أبو عيشة]ــــــــ[15 - 09 - 06, 03:12 م]ـ
أعنى هل ثبت ذلك بالتجربة أو الطب؟؟
تعليل الشافعية هو أن كثرة اللهث بلسانه يؤدى إلى ذلك
من قال هذا واين قاله؟
ـ[مجدي أبو عيشة]ــــــــ[15 - 09 - 06, 03:22 م]ـ
ليس بطيب يا أخي،لأن لعاب الكلب نجاسة كبيرة حيث أمرنا النبي عليه الصلاة و السلام أن نغسل المكان الذي لمسته النجاسة 7 مرات إحداها بالتراب.
اظن ان الكلام عن كلب الصيد الذي يحضر الصيد بفمه كما هو معروف.
ـ[أمجد الفلسطينى]ــــــــ[16 - 09 - 06, 06:29 م]ـ
مجدي أبو عيشة;474385] من قال هذا واين قاله؟ [/ quote]
قاله الخطيب الشربينى فى الإقناع فى حل ألفاظ أبى شجاع (1/ 149) عند قول الماتن "إلا شعر آدمى"
وذكره ابن دقيق العيد فى شرح الإلمام
وهذا معروف عند الشافعية رحمهم الله حتى يستقيم لهم القول بنجاسة الكلب بالقياس على ريقه الذى هو أطيب أجزائه (قياس أولوى)
والذى يظهر أنه يريدون رائحته "نكهته"
ولا أراهم تكلموا بهذا عن غير علم أو تجربة
فالله أعلم لم أجد ما يشفى الغليل فى هذا
ـ[محمد بن عبد الجليل الإدريسي]ــــــــ[16 - 09 - 06, 09:25 م]ـ
لا دليل على نجاسة الكلب بل النجاسة يأ أخ أمجد الفلسطينى تتمثل في لعابه كما دلت عليه الأدلة الصحيحة .....
ـ[أبو حفص السكندرى]ــــــــ[17 - 09 - 06, 04:39 م]ـ
قاله الخطيب الشربينى فى الإقناع فى حل ألفاظ أبى شجاع (1/ 149) عند قول الماتن "إلا شعر آدمى"
وذكره ابن دقيق العيد فى شرح الإلمام
وهذا معروف عند الشافعية رحمهم الله حتى يستقيم لهم القول بنجاسة الكلب بالقياس على ريقه الذى هو أطيب أجزائه (قياس أولوى)
و قال فى مغنى المحتاج "فثبتت نجاسة فمه وهو أطيب أجزائه بل هو أطيب الحيوان نكهة لكثرة ما يلهث فبقيته أولى"
و ليس المقصود أن نكهة فم الكلب طيبة و ما قال الشافعية ذلك
و لكن المقصود أنه إذا كان لعاب الكلب نجسا و معلوم ان اللعاب هو أنظف ما فى الحيوان عامة و الكلاب خاصة لكثرة ما يلهث الحيوان فيتجدد لعابه بذلك فإذا كان هذا اللعاب المتجدد دائما نجسا فبالأولى يكون باقى الكلب نجس.
فتكون المحصلة أن الكلب كله نجسه لأن أكثر الأجزاء نظافة فيها حكم الشرع بنجاستها
فقوله ــ أطيب أجزائه ــ أى بالنسبة لباقى جسده لا مطلقا. هذا ما ظهر للفقير و الله أعلى و أعلم