تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو حاتم يوسف حميتو المالكي]ــــــــ[20 - 09 - 06, 10:52 ص]ـ

والله يعفو عننا جميعا ويغفر لنا ويجعلنا من العالمين العاملين.

آمين آمين آمين.

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

ـ[أبو حاتم يوسف حميتو المالكي]ــــــــ[20 - 09 - 06, 10:54 ص]ـ

وان كان لدى بعض الأخطاء فهذا لا يمنع من انك فهمت كلامي أم هي المرواغه أيضا وإظهار العضلات والتحقير من المخالف وهو أيضا من علامات التعصب المذهبي.

ما عدا مما بدا، ولطف الله بنا.

ـ[أبو الوليد الوراقي]ــــــــ[21 - 09 - 06, 12:22 ص]ـ

واما الأخ إيهاب وفقه الله فليصلح من عجمة كتابته ويقوم لسانه ثم لنتناقش سويا حول الاجتهاد والتقليد فحيهلا به بعد ذلك.

وما لك وعجمته؟! ثم إن في كلامك بل وعنوان موضوعك هذا منها!!! وكلنا خطأ، وكان الواجب النصح عبر الخاص.

وكما ذكر هو ما دمتَ لكلامه فاهماً فما المانع من الرد عليه؟!

وإذا كنتَ واثقاً أن موضوعك لن يغير شيئاً فلماذا كتبته؟!

علماً أن كثيراً مما وجه إليك وإلى موضوعك من نقض لم نر لك فيه إجابة!!!

أصلح الله الجميع وأحب أن لا تغضب.

ـ[حرملة بن عبد الله]ــــــــ[28 - 02 - 07, 09:25 م]ـ

الناس شتّى وآراءٌ مفرقةٌ

كلٌّ يرى الحق فيما قال واعتقدا

ـ[ابو عبدالله السبيعي]ــــــــ[02 - 03 - 07, 02:29 ص]ـ

يبدو ان الخلاف بين الاخوة ها هنا خلاف لفظي

فلا اظن الاخ الحنبلي يخالف في اهلية علمائنا حفظهم الله للافتاء والاجتهاد رغم انهم ليسوا على شرط احمد قدس الله روحه - بل ولا حتى خمسه!

كما لا اظن - بل اجزم - بأن مخالفيه لا يقولون بصحة اجتهاد الجهال او الذين لا يفهمون او الاحداث الذين لا يحسنون ....... الخ

وانما محل النزاع هو هذه الهجمة الشرسة والاسلوب العنيف الذي انتهجه الشيخ الكاتب والذي يوحي لقارئه بأن هناك حدثا قد الم بالامة او ان الساحة قد امتلأت بمثل من ذكرهم فغدت فتاواهم يحكي بها الحاضر والباد , في حين ان الامر ليس كذلك بل ولا حتى فيه ما يوجب ذكره في مجلس بين اثنين فضلا عن طرحه بين طلاب علم يدركون ما يقولون ويعلمون اسرار ما يكتبون , ذلك لان الخلاف في المسألة مشهور وليس فيها نص جلي الظهور فوسع فيها الخلاف ولم يسغ فيها الانكار.

ثم انه من المعلوم - اصولا - ان من قال بقول التزم بلازمه:

وهذه المسألة خلافية صرفة فلا يخلو فيها: اما التسليم بأحد القولين وتقليده او الترجيح

وشرط الترجيح هو الاجتهاد

وشرط المجتهد - على رأي الشيخ الحنبلي - هو ما ذكره , ويعلم من عنوانه

وهو هاهنا قد رجح احد القولين , فضلا عن كون ترجيحه يعد تحكما - بلا مرجح ظاهر!

والسؤال:

هل بلغت يا أخي منزلة المجتهد - على شرطك -؟

فان كنت بلغتها فلا ضير , وان لم تكن فما السبيل؟!

ويروى عن الشيخ ابن باز رحمه الله انه قال: من حفظ البلوغ جاز له ان يفتي!!! فأين انت من هذا؟؟؟

ارجو الا يكون كلامي قد امتلأ بالعجمة!

ـ[سلطان العتيبي]ــــــــ[02 - 08 - 07, 07:34 ص]ـ

فالفارق الجوهري أن المجتهد ينظر في النصوص وما استجد ويستخرج ويفتي والمتبع يقصر نظره إلى أقوال أهل العلم ويرجح بما عنده من آلة.

يبدو أن الأخ حسن - وفقه الله - لايعرف الفرق بين المتبع والمجتهد!! ... وفرق بين فهمه وكلام ابن عبدالبر.

ثم إني تأملت فهمه فوجدت أن المتبع عنده أفضل من المجتهد , لأن المجتهد ينطق بفهمه للنصوص فقط , أما المتبع فإنه يعرف أقوال أهل العلم - يعني الخلاف والإجماع - وأدلتهم ووجه استدلالهم ثم يختار الأقرب لديه!!

ـ[حسن عبد الحي]ــــــــ[02 - 08 - 07, 12:45 م]ـ

يبدو أن الأخ حسن - وفقه الله - لايعرف الفرق بين المتبع والمجتهد!! ... وفرق بين فهمه وكلام ابن عبدالبر.

أخي الكريم: هل لي أن أقول:

هذه دعوى لا دليل عليها ولا تعليل؛ فتسقط؟

بمعنى آخر:

من أين استنبطت أنني لا أعرف الفارق؟

ومن أين قلت: فرق بين فهمه وكلام ابن عبد البر؟

أين تعليلك أخي لهذا الكلام؟!

وقولك:

ثم إني تأملت فهمه فوجدت أن المتبع عنده أفضل من المجتهد , لأن المجتهد ينطق بفهمه للنصوص فقط , أما المتبع فإنه يعرف أقوال أهل العلم - يعني الخلاف والإجماع - وأدلتهم ووجه استدلالهم ثم يختار الأقرب لديه!!

وهم.

لأن كون المتبع ينظر في أقوال أهل العلم وأدلتهم ويرجح لا يلزم منه جهل المجتهد بها، أي: الأقوال ووجه استدلالها ..

بل تخصيص المتبع بذكره هنا لأن هذا غاية وسعه ..

وأيضًا فإن المجتهد حتمًا كان متبعًا، فكيف يقال لا يعرف الأقوال؟!

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير