[لماذا يكسل؟ العبد عن ((النوافل)) مثل السنن الرواتب والصيام وقيام الليل؟! للمشاركة.]
ـ[أحمد اليوسف]ــــــــ[18 - 09 - 06, 01:53 م]ـ
أخواني في الملتقى ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة وبعد
لا يخفى عليكم أهمية العبادة من الصلاة والصيام وقراءة القرآن والذكر وغير ذلك
لكن السؤال الذي يطرح نفسه ما هو السبب الذي يجعل العبد يتكاسل عن أدآء العبادة؟!
أرجوا منكم الحل وطرح الأسباب والعلاج لهذا المرض،،، وفق الله الجميع،،،
ـ[حمد أحمد]ــــــــ[18 - 09 - 06, 02:20 م]ـ
تفضل أخي أحمد، فإنّه نافع إن شاء الله:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=397684&postcount=2
ـ[أحمد اليوسف]ــــــــ[19 - 09 - 06, 12:28 ص]ـ
قال الفضيل بن عياض رحمه الله تعالى
إذا علمت من نفسك أنك لا تصوم النهار ولا تقوم الليل فعلم أنك محروم.
وقال الحسن البصري رحمه الله قيدتكم الذنوب،،،
الله لا يحرمنا من فضله، والله المستعان.
ـ[محمد علي قنديل]ــــــــ[19 - 09 - 06, 01:30 ص]ـ
التوسع في المباحات , مثل الأكل و الشرب و النوم و الأنترنت , أسأل الله أن يتوب علينا
ـ[أبو أحمد الحلبي]ــــــــ[19 - 09 - 06, 06:00 م]ـ
التوسع في المباحات , مثل الأكل و الشرب و النوم و الأنترنت , أسأل الله أن يتوب علينا
لقد خبرت هذا الأمر يا أخي والله أعلم أن ما قاله أخي محمد قنديل هو الآفة التي نقع فيها والله المستعان
ـ[أحمد اليوسف]ــــــــ[10 - 06 - 07, 01:26 ص]ـ
إسعاف،،،،،،،،،،
ـ[الميقاتي]ــــــــ[10 - 06 - 07, 01:36 ص]ـ
مما يعين العبد ـ بعد عون الله تعالى ـ على الاجتهاد في النوافل: النظر في ثلاثة انواع من الكتب:
النوع الأول: كتب القدوات؛ كسير أعلام النبلاء، وحلية الأولياء، وصفة الصفوة، وغيرها.
النوع الثاني: كتب المواعظ؛ كبستان العارفين، ومنهاج القاصدين، وغيرها.
النوع الثالث: كتب فضائل الأعمال؛ كرياض الصالحين، والجامع الصغير، وغيرها.
ـ[أبو المجاهد السكندري]ــــــــ[10 - 06 - 07, 02:35 ص]ـ
نعم أصبتَ ولكن
كتاب الله قبل كل ذلك أولا: ـ
يقرأ و يتدبر و يستعين بكتاب يسير في التفسير
ثانيا: ـ
الأذّكار الموظفة و المطلقة أيضا لها فعل السحر
ــــــــــ
عجيب مريض يصف العلاج،استغفر الله
ـ[أبو آثار]ــــــــ[10 - 06 - 07, 06:57 ص]ـ
أما قيام الليل فسببه قد جاء في الاية ...
(((((ومن اليل فاسجد له وسبحه ليلا طويلا *إن هؤلاء يحبون العاجلة ويذرون وراءهم يوما ثقيلا)))
فذكر أن سبب عدم قيام اولئك الليل هو أنهم يحبون العاجلة وهي الدنيا وملذاتها ويطمنون اليها
ـ[إبراهيم توفيق]ــــــــ[10 - 06 - 07, 07:30 ص]ـ
نعم هو التوسع
ـ[السوادي]ــــــــ[10 - 06 - 07, 08:52 ص]ـ
جزاكم الله خير
ـ[أبو مجاهد الشهري]ــــــــ[10 - 06 - 07, 10:50 ص]ـ
1) استشعار الأجر عند عمل الصالحات فقرآت فضائل الأعمال مهم جداً
2) الإيمان الصادق والتصديق والإعتقاد الصحيح بما عند الله لمن عمل الصالحات
3) القدوة الحسنة والسير على خطاها
4) الإستعانه بالله وهو الأمر المفقود لدى الغالب وإلا لو استعنا بالله وقلنا استعنا بك ياالله في .... وفي جميع أمورنا نفعل ذلك لوجدنا العون فالنستعن باالله في دقيق الأمور وجليلها فقد كان النبي- صلى الله عليه وسلم يقول: ((اللهم اعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك)) وذكر الله أمر يسير ولكن طلب العون من الله لا غنى عنه في يسير أو عظيم
5) دراسة العقيدة الصحيحة من أهم ما يعين
6) الدعاء ومن قرأ الدعاء السابق علم ذلك
7) كثرة الجلوس في المساجد وخاصةً الإشراق بعد الفجر
8) تذكر الأمر الذي خلقت من أجله وأنك مسأولٌ غداً فيما عملت إن خيراً فخير وإن شراً فشر (وقفوهم إنهم مسأولون)
9) هل الدنيا تستحق التنافس الذي يعمله بعضنا أم أننا في غفلةٍ معرضون
10) اياك أن تهجر القرآن فالقرآن (يهدي للتي هي أقوم) أقوم في الحياة الدنيا والآخرة
11) أنت حقير ذليل مفتقر إلى الله تحتاج إليه في كل حركة وسكنة فهل استغنيت عن ذكره والتقرب إليه والتزلف؟؟
12) الله في غنى عنك فلا تأمن أن ينساك (ولا تكونوا كالذين نسوا الله .... )
13) اقرأ الأحاديث القدسية بتأمل تعلم إلى من تتقرب؟؟؟
14) إياك أن تعجبك أعمالك وكثرتها فإنما هي ترقيع لخروقات فقط!!
ولعلي بصدد كتابة موضوع كامل عن العبادات التي لها كثير الأثر وعظيمه وكلها عظيم وجدول مقترح مجرب والله أسأل أن يمدني بالعون
ـ[أبو مجاهد الشهري]ــــــــ[10 - 06 - 07, 10:59 ص]ـ
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=103354
ـ[محمد الحربي]ــــــــ[12 - 06 - 07, 06:26 م]ـ
السبب والله أعلم: ضعف عبودية القلب لله سبحانه وتعالى ... وما أدراك ما يسببه هذا الضعف؟
أصبحت أعمالنا ظاهرية ... وجوفاء من الداخل ... ومن أراد معرفة ما أقول: فلينظر حاله مع الصلاة ... لا أعني النوافل والمستحبات .. لا ... ولكن الصلاة التي هي فرض علينا ... والحديث يحتاج إلى أهله للحديث عنه ... أما وهذا الداء به متلبسون فنستغفر الله تعالى من التقصير ...
ومما أعجبني في تصوير هذا الواقع المعاش - ولا حول ولا قوة إلا بالله - مقدمة الشيخ الفاضل / التويجري لكتابه الموسوعي:: موسوعة فقه القلوب .. في أربع مجلدات كبار يحسن الاستفادة منه ...
ولعله يتيسر لأخيكم نقل بعض ما جاء فيها ... فهي حافلة وجديرة بالاهتمام ...
والله المستعان ...
¥