ـ[أبو فاطمة الحسني]ــــــــ[19 - 11 - 06, 07:50 م]ـ
وهناك رواية في هذا المعنى في الفتن لنعيم بن حماد:
حدثنا جرير بن عبد الحميد عن يزيد بن أبي زياد عن مجاهد عن ابن عمر رضي الله عنهما أنه رأى بنيانا على أبي قبيس, فقال: يا مجاهد إذا رأيت بيوت مكة قد ظهرت على أخاشبها وجرى الماء في طرقها فخذ حذرك
-----
ويزيد قال عنه ابن حجر في التقريب: ضعيف, كبر فتغير وصار يلقن وكان شيعيا.
ـ[فواز الجهني]ــــــــ[09 - 12 - 06, 07:57 ص]ـ
قال البغوي:
حدثنا علي أنا شريك عن يعلى عن أبيه أن عبد الله بن عمرو قال له كيف أنتم إذا هدمتموها وأشار إلى الكعبة قلت ومن يفعله قال أنتم قلت ونحن يومئذ على الإسلام قال نعم ثم تبنى فتعود أحسن ما كانت قال قلت ثم ماذا قال ثم ذكر علي بن الجعد ها هنا كلمة لم أفهمها ويعلو البنيان على رؤوس الجبال فإذا رأيت ذلك فقد أظلك الأمر
ـ[أبو عبدالله الجبوري]ــــــــ[30 - 03 - 10, 08:25 م]ـ
في أَخْبَارُ مَكَّةَ لِلْفَاكِهِيِّ، ذِكْرُ تَفَجُّرِ مَكَّةَ بِالأَنْهَارِ وَمَا يُكْرَهُ مِنْ ذَلِكَ، 1725 حَدَّثَنَا أَبُو بِشْرٍ بَكْرُ بْنُ خَلَفٍ قَالَ: ثنا الْمُؤَمَّلُ، قَالَ: ثنا شُعْبَةُ، قَالَ: ثنا يَعْلَى بْنُ عَطَاءٍ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا: "إِذَا رَأَيْتَ مَكَّةَ قَدْ بُعِجَتْ كِظَامًا وَرَأَيْتَ الْبِنَاءَ قَدْ عَلا عَلَى رُءُوسِ الْجِبَالِ، فَاعْلَمْ أَنَّ الأَمْرَ قَدْ أَظَلَّكَ".
والحديث موقوف على عبدالله بن عمرو% u
ـ[أبو عبدالله الجبوري]ــــــــ[30 - 03 - 10, 08:49 م]ـ
لا أدري أين ذهبت بقية المشاركة، على أية حال:
في أَخْبَارُ مَكَّةَ لِلْفَاكِهِيِّ، ذِكْرُ تَفَجُّرِ مَكَّةَ بِالأَنْهَارِ وَمَا يُكْرَهُ مِنْ ذَلِكَ، 1725 حَدَّثَنَا أَبُو بِشْرٍ بَكْرُ بْنُ خَلَفٍ قَالَ: ثنا الْمُؤَمَّلُ، قَالَ: ثنا شُعْبَةُ، قَالَ: ثنا يَعْلَى بْنُ عَطَاءٍ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا: "إِذَا رَأَيْتَ مَكَّةَ قَدْ بُعِجَتْ كِظَامًا وَرَأَيْتَ الْبِنَاءَ قَدْ عَلا عَلَى رُءُوسِ الْجِبَالِ، فَاعْلَمْ أَنَّ الأَمْرَ قَدْ أَظَلَّكَ".
والحديث موقوف على عبدالله بن عمرو. وهذا الحديث من أنباء الغيب التي لاتعلم إلا بتوقيف وإن ثبت موقوفا فتبقى قضية تحديثه عن أهل الكتاب.
وفي محيط المحيط: (وفي حديث عبد الله بن عَمْرو: إذا رأَيت مكة قد بُعِجَتْ كَظائَم وساوى بِناؤُها رؤوسَ الجبال فاعلم أن الأمر قد أَظَلَّك; وقال أَبوإسحق: هي الكَظيمة والكِظامةُ معناه أي حُفِرت قَنَوات) اهـ
والله أعلم
ـ[عبد القادر مطهر]ــــــــ[31 - 03 - 10, 12:08 ص]ـ
مصنف ابن أبي شيبة ج7/ص461
37232 حدثنا غندر عن شعبة عن يعلى بن عطاء عن أبيه قال: كنت آخذاً بلجام دابة عبد الله بن عمرو فقال: كيف أنتم إذا هدمتم البيت، فلم تدعوا حجراً على حجر
قالوا: ونحن على الإسلام؟
قال: وأنتم على الإسلام
قال: ثم ماذا؟
قال: ثم يبنى أحسن ما كان فإذا رأيت مكة قد بعجت كظائم ورأيت البناء يعلو رؤوس الجبال فاعلم أن الأمر قد أظلك
قال الحافظ ابن أبي شيبة رحمه الله تعالى:
حَدَّثَنَا غُنْدَرٌ، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ يَعْلَى بْنِ عَطَاءٍ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ:
كُنْتُ آخِذًا بِلِجَامِ دَابَّةِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو، فَقَالَ:
كَيْفَ أَنْتُمْ إِذَا هَدَمْتُمَ الْبَيْتَ، فَلَمْ تَدَعُوا حَجَرًا عَلَى حَجَرٍ؟
قَالُوا: وَنَحْنُ عَلَى الإِسْلاَم؟ قَالَ:
وَأَنْتُمْ عَلَى الإِسْلاَم، قلت:
ثُمَّ مَاذَا؟ قَالَ:
ثُمَّ يُبْنَى أَحْسَنَ مَا كَانَ،
فَإِذَا رَأَيْت مَكَّةَ قَدْ بُعجَتْ كَظَائِمَ,
وَرَأَيْت الْبِنَاءَ يَعْلُو رُؤُوسَ الْجِبَالِ،
فَاعْلَمْ أَنَّ الأَمْرَ قَدْ أَظَلَّك. اهـ.
مصنف ابن أبي شيبة – 38387.
قلت (القائل عبد القادر مطهر):
هذا الأثر لا يصح؛
لأن مداره على:
يعلى بن عطاء العامري، عن أبيه عطاء العامري الليثي ويُقال الطائفي؛
وعطاء: مجهول.
قال أبو الحسن بن القطان عنه:
مجهول الحال. ما روى عنه غير ابنه يعلى. اهـ.
تهذيب التهذيب 7/ 196.
ومثله في بيان الوهم والإيهام في كتاب الأحكام 5/ 664.
وقال الحافظ الذهبي:
لا يعرف إلا بابنه. اهـ.
ميزان الاعتدال 3/ 78.
وقال الحافظ ابن حجر:
مقبول. اهـ.
قلت (القائل عبد القادر مطهر):
ومعنى مقبول عند ابن حجر:
أنه مقبولٌ إذا تُوْبِعَ وإلا فَلَيِّنٌ.
وانظر رابط التخريج هنا:
رد على: الأحاديث الصحيحة ممَّا ورد في المخترعات الحديثة - ال 5 والأخير:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=195674 (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=195674)
ـ[أبو عبدالله الجبوري]ــــــــ[31 - 03 - 10, 10:09 ص]ـ
وعطاء: مجهول
ووثقه ابن حبان
¥