ـ[عبد الرحمن العدوى]ــــــــ[03 - 10 - 09, 08:22 م]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[04 - 02 - 10, 10:32 ص]ـ
- قال ابن القيِّم - رحمه الله - في ’’ مدارج السالكين ‘‘ (3/ 380):
(ثم يُفتح له بابُ حلاوة استماعِ كلام الله؛ فلا يشبع منه، وإذا سمعه= هدأ قلبُه به كما يهدأ الصبي إذا أعطي ما هو شديد المحبة له، ثم يفتح له بابُ شهود عظمة الله المتكلِّمِ به وجلاله وكمال نعوته وصفاته وحكمته ومعاني خطابه بحيث يستغرق قلبه في ذلك حتى يغيب فيه ويحس بقلبه وقد دخل في عالمٍ آخرٍ غير ما الناسُ فيه .. !).
فهذا مرادُ أبي محمَّد.
والله أعلم.
ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[04 - 04 - 10, 11:43 م]ـ
يرفع للمخمخة!
ـ[أبو اسحاق المصرى]ــــــــ[15 - 07 - 10, 02:10 ص]ـ
للرفع، فلا شيء أنفع للقلب من الترتيل والتغني بالقرآن متدبرًا آياته.
ـ[المسيطير]ــــــــ[17 - 08 - 10, 08:38 م]ـ
مما يناسب ذكره في قاعدة: (ركّز) ( http://ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=1110645&postcount=18) :
- تركيز نظر القلب، وتركيز نظر العين، وتركيز الذهن .. أثناء قراءة كتاب الله تعالى.
- دعاء الله تعالى أن يوفقك للتدبر.
- الوضوء.
- التهيؤ النفسي قبل التلاوة وأثنائها.
- محاولة الانعزال عن مايشغلنا ويلهينا .. (الانعزال الذهني والجسدي أو الانعزال الذهني فقط).
- الوقوف مع الآية، وتأملها، والتفكر فيها، والتركيز في فوائدها ولطائفها، والرجوع إلى كلام أهل العلم في تفسيرها، والغوص في معانيها، وإعادة قراءتها بعد معرفة معناها، ومحاولة العيش معها.
قال الشيخ المبارك / عبدالكريم الخضير حفظه الله تعالى:
(من طرق التدبر أن تقرأ القرآن آية آية، ثم ترجع للآية كلمة كلمة، وما يشكل معناه من الألفاظ تبحث عنه في كتب التفاسير الموثوقة، أو كتب غريب القرآن لأنها أيسر، فتحلل معناها تحليلا لفظيا؛ لتفهم المعنى، ثم بعد ذلك تنظر في معاني الآية الكلية).