ـ[السبيل]ــــــــ[17 - 12 - 02, 04:58 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
هل ما رواه الدراقطني في غرائب مالك حديث مقبول أم مردود؟
أليس قول النووي "هي من بعض الرواة خشي أن يسميه00" تأويل من غير دليل؟
ألآ يمكن أن نحمل البياض الذي تركه غندر على النسيات لا الكتمان ثم جاء البيان في روايات أخرى؟ وه1ا كما ورد في حديث "صنفان من أهل النهار 000000 وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا" ثم جاء في غير هذه الرواية أنها خمسمائة عام؟ فإن المسألة عظيمةكما أشار الشيخ محمد الأمين أرشدونا بارك الله بعلمكم وادعوا للجميع بعلم يُنتفع به
ـ[ abuali12] ــــــــ[17 - 12 - 02, 10:22 ص]ـ
الحمد لله تعالى والصلاة والسلام على رسوله
الامام الشافعى رحمه الله لما ذكر حديث النبى صلى الله عليه وسلم لو ان فاطمةبنت محمد سرقت لقطعت يدها لما ذكر الشافعى هذا الحديث لم يذكر اسم فاطمة رضى الله عنها
تعظيما لها لان المقصد من الحديث بين فى الحكم بامر الله تعالى على الجميع فما الضرر من صون جانب الصحابة رضى الله عنهم وكذلك فى حديث ان ال ابى فلان .... المعنى من الحديث بين جدا فحذف اسم ابى طالب ليس من باب التقية فى شىء ومتى كان العلماء يقيمون وزنا لرضى الحكام وعدمه بل والله كان الامراء والحكام عند العلماء اخر ما يفكرون فيه واقراوا ان شئتم ترجمة عبدالرحمن ابن زياد الافريقى وقصته مع ابى جعفر المنصور وهو من ابطش خلغاء بنى العباس وقصة النسائى رحمه الله ايضا ليس فيها تقية بل هو صرح بحديث ظاهره فيه ذم لصحابى ولم يقم وزنا لاحد ولا اتقى احدا لا حاكما ولا محكوما
وللغائدة النسائى فيه بعض التشيع
رحم الله الجميع
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[17 - 12 - 02, 10:44 ص]ـ
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لابنته زينب: «هي أفضل بناتي». أخرجه البخاري في الصغير (1\ 7) بإسناد صحيح. وهذا بعد أن هاجرت زينب من مكة إلى المدينة وأصيبت في الطريق.
وهذا إسناد لم يتجرئ غالب أهل الحديث عن إخراجه في كتبهم. لأن فيه تصريحٌ صريحٌ بتفضيل زينب على فاطمة، مما سيجعل الشيعة يقيمون الدنيا ويقعدونها عليهم. ولا ننسى أن غالب علماء الحديث من العراق: مركز الشيعة. وأن عصرهم كان خلال الدولة العباسية التي كانت تشجع الدعوة لآل بيت النبوة (أي بالمفهوم السني الواسع الذي يتضمن ابن عباس وذريته).
ولا تجد له ذكراً في ما أعلم لا في الصحاح ولا في السنن ولا المسانيد المشهورة. وإنما تجده في الكتب المهجورة كمشكل الآثار للطحاوي ومستدرك الحاكم مع جهد بالغ من صاحب الكتاب في إثبات أن الحديث لا يجوز استخدامه للمساواة بين زينب وفاطمة فضلاً على التفضيل.
وهذا مجرد مثال.
أما قول الأخ الفاضل: . فهل غاب هذا التعظيم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم و عن كل رواة الحديث؟
بل في تغيير إسمها إخلال بالحديث وتغيير للمعنى. فإن المعنى أنه حتى أشرف الناس نسباً فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم مستعد لأن يقطع يدها لو سرقت (وحاشاها) رغم أنها بنته من صلبه. وهذا غاية في العدل. فحذف اسمها تغيير بالحديث.
ونحن غير مسؤولين عن تحرير أقواله صلى الله عليه وسلم. بل هو المعصوم الذي لا ينطق عن هو إن هو إلا وحيٌ يوحى. والأمانة تقتضي أن نسرد كل الأحاديث الصحيحة كما جاءتنا بدون تبديل ولا بتر.
وأهل السنة يكتبون ما لهم وما عليهم. وأهل البدع ... أو كما قال وكيع.
ملاحظة جانبية: الأخ الفاضل السبيل. ما رواه الدارقطني صحيح. لكن هذا ليس موضوع حوارنا، إنما أنا ذكرته مثالاً.
ـ[ abuali12] ــــــــ[17 - 12 - 02, 12:00 م]ـ
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى اله
وصحبه اجمعين
اما بعد
فالنبى صلى الله عليه وسلم لا تاخذه فى الله لومة لائم ولا يحابى احدا
وكونه عامل ابنته رضى الله عنها كاب (بابى هو وامى صلى الله عليه وسلم) لا يمنعنا من تعظيم ال بيته الكرام وقول الاخ وهل غفل .. ز الخ
لا لم يغفلوا وكذلك لم يغفلوا ايضا عن فعل الامام الشافعى
ولا نعلم اجدا من اهل العلم انكر عليه
¥