تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

وبهذه المناسبه النبى صلى الله عليه وسلم لما امر ابى بكر باتمام الصلاة

امتنع الصديق رضى الله عنه وقال ما كان لابن ابى قحافة ان ئؤم رسول الله صلى الله عليه وسلم

وكذلك على رضى الله عنه لما امره النبى صلى الله عليه وسلم ان يمسح كلمة رسول الله (فى قصة صلح الحديبية) ابى تعظيما للنبى صلى الله عليه وسلم

ملاحظة اخيره ما ذا يقول اهل السنة فى مسالة افضل نساء الامة هل قال احد بتفضيل زينب رضى الله عنها؟

ـ[ابو مسهر]ــــــــ[09 - 01 - 03, 09:35 م]ـ

قال الاخ محمد الامين في حديث ((هي أفضل بناتي)) في حق زينب رضي الله عنها

ولا تجد له ذكراً في ما أعلم لا في الصحاح ولا في السنن ولا المسانيد المشهورة. وإنما تجده في الكتب المهجورة كمشكل الآثار للطحاوي ومستدرك الحاكم

اليس مستدرك الحاكم من الصحاح؟

وهل مستدرك الحاكم من الكتب المهجورة وصححه الحاكم ووافقه الذهبي رطبة على السنة الخطباء في المساجد

ثانيا: اورد الحاكم في صحيحه

بعد هذا الحديث كلام امام الائمة ابن خزيمة بما بزيل الاشكال ان فاطمة افضل من زينب رضي الله عنهما ورد المتشابه الى المحكم

فقال:

قال الإمام أبو بكر في آخر هذه اللفظة أفضل بناتي معناه أي من أفضل بناتي لأن الأخبار ثابتة صحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم أن

فاطمة عليها السلام سيدة نساء هذه الأمة

وكذلك ثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال فاطمة سيدة نساء أهل الجنة إلا مريم بنت عمران

وقد أمليت من هذا الجنس أن العرب قد تقول أفضل تريد من أفضل وفي كتبي ما فيه الغنية والكفاية إن شاء الله عز وجل

وقد شفى الإمام أبو بكر رضي الله عنه في بيان هذه اللفظة ولا نزيد على ما يقوله إذ هو الإمام المقدم حقا لكن تحت هذه الكلمة حرف يؤدي إلى معنى آخر غير ما قاله وهو أن العلم محيط بأن زينب أكبر من فاطمة رضي الله عنها سنا ولدت قبلها ويمكن أن يقال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أراد بقوله أفضل أي أكبر وأقدم أولادي والله أعلم

انتهى مافي صحيح الحاكم

وكلام الاخ محمد الامين ذكرني بكلام الغزالي عندما انكر هذا الاخير حديث فقأ موسى لعين ملك الموت المتفق عليه وتطاوله على افهام من اهل الحديث حتى قال انهم اصحاب فكر سطحي وعلى راس هولاء ابن خزبمة امام الائمة سامحه الله

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[10 - 01 - 03, 12:32 ص]ـ

بو مسهر

سلاماً سلاماً.

abuali12

الرسول صلى الله عليه وسلم نبي مرسل وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحيٌ يوحى.

فحتى لو كان أباً فهذا لا يغير من كون أقواله وحياً من الله بنص القرآن.

ـ[الشافعي]ــــــــ[10 - 01 - 03, 08:52 ص]ـ

الأفضل تأدية الحديث كما ثبت عن رسول الله

صلى الله عليه وسلم وعند الأخذ في الشرح

أو إنشاء الكلام فليتورع المرء وليحتط ما شاء

وعمل بعض هؤلاء الأئمة بأمر لا يجعله سنة

بل ولا يخرجه عن الخطأ ما دام لم يدخل في

المجمع عليه وإنما يخرجه عن الخطأ أن يكون

الدليل معه ومن أمثلة ذلك تخصيص بعض

الأئمة لعلي وفاطمة رضي الله عنهما بالسلام

دون غيرهما من الصحابة والتزامه من غير دليل

لكن يجب الاعتذار للأئمة في كل ذلك بأنهم ما

أرادوا إلا خيراً وإحسان الظن بهم

على العموم ذكرني هذا الخلاف بما ذكره

البوطي الضال في ترجمته لوالده حيث ذكر

من مناقبه أنه كان إذا ختم القرآن الكريم لم

يقرأ في ختمته سورة المسد بحجة عدم

إيذاء النبي صلى الله عليه وسلم!!!!!!!!!!!

طبعاً مع ملاحظة الفرق الشاسع بين علو

درجة فاطمة رضي الله عنها وسفل دركة

أبي لهب .......

ـ[ابن وهب]ــــــــ[10 - 01 - 03, 09:22 ص]ـ

قال البخاري: حدثنا عمرو بن عباس حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة عن إسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم أن عمرو بن العاص قال

سمعت النبي صلى الله عليه وسلم جهارا غير سر يقول إن آل أبي [قال عمرو في كتاب محمد بن جعفر بياض] ليسوا بأوليائي إنما وليي الله وصالح المؤمنين


ان كان البياض من غندر
فغندر بصري وليس كوفي
واهل البصرة عثمانيين
فالخوف من من؟
وستجد في روايات البصريين ما هو اشد من هذا
بل تجد في حق علي رضي الله عنه

فهل يخشون من شيعة الكوفة مثلا

واهل البصرة غالبهم عثمانيين
وعمرو بن العباس بصري

والبخاري بخاري واهل بخارى ليسوا كاهل خراسان
هم بعيدون عن التشيع

فالبخاري لايخشى من الشيعة
بل البخاري حاول ان لايخرج لكبار الشيعة

بل حتى مسلم وهو خراساني امتنع عن تخريج احاديث علي بن الجعد
لتشيعه
وقد خسر كثيرا فنزل في احاديث كثيرة

فهل بعد هذا يصح ان نقول ان الامام البخاري او مسلم خشوا من شيعة العراق مثلا

وتجد في كتب ائمة السنة اشياء في الشيعة
فهل كتموا شيئا من ذلك خوفا من شيعة الكوفة

ـ[ابن وهب]ــــــــ[10 - 01 - 03, 09:32 ص]ـ
قال ابن حجر
(: قال أبو بكر بن العربي في " سراج المريدين ": كان في أصل حديث عمرو بن العاص " أن آل أبي طالب " فغير " آل أبي فلان " كذا جزم به , وتعقبه بعض الناس وبالغ في التشنيع ونسبه إلى التحامل على آل أبي طالب , ولم يصب هذا المنكر فإن هذه الرواية التي أشار إليها ابن العربي موجودة في " مستخرج أبي نعيم " من طريق الفضل بن الموفق عن عنبسة بن عبد الواحد بسند البخاري عن بيان بن بشر عن قيس بن أبي حازم عن عمرو بن العاص رفعه " إن لبني أبي طالب رحما أبلها ببلاها " وقد أخرجه الإسماعيلي من هذا الوجه أيضا لكن أبهم لفظ طالب , وكأن الحامل لمن أبهم هذا الموضع ظنهم أن ذلك يقتضي نقصا في آل أبي طالب ; وليس كما توهموه كما سأوضحه إن شاء الله تعالى.
)
والفضل بن موفق فيه ضعف
وعنبسة اموي

فلعل قائل يقول انه توهم ذلك

قال ابن حجر
(لكن الراوي عن بيان وهو عنبسة بن عبد الواحد أموي قد نسب إلى شيء من النصب)
ورواية المبتدع فيما يدعم يدعته فيه شيء

ايضا ابن العربي فيه نصب
كما ان ابن عبدالبر فيه تشيع

واهل اشبيلية
(حمص الاندلس)
واهل حمص ناصبة
واغلب من نزل اشبيلة هم اهل حمص
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير