ـ[ابن وهب]ــــــــ[10 - 01 - 03, 11:15 ص]ـ
نعم وابن حزم ايضا فيه نصب
(أما محاولة الحاكم صرف معنى الحديث، فليس بشيء)
الحاكم نقل عن ابي بكر بن خزيمة رحمه الله
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[10 - 01 - 03, 11:19 ص]ـ
أخي الكريم أرجو ذكر أدلتك على نصب ابن حزم وابن العربي.
أيضاً: هل من غيرهم من العلماء فيهم نصب؟
ـ[ابن وهب]ــــــــ[10 - 01 - 03, 11:27 ص]ـ
الامام ابن حزم مولى الامويين
والامام ابن العربي اشبيلي
اخي الكريم
انت نسبت شعبة امام المحدثين الى التشيع
قلت (انه منسوب الى التشيع)
فاين دليلك
سوى انه واسطي سكن الكوفة
ولعلك تستشهد برواية
ثم تنسبه الى التشيع
فتامل بارك الله فيك
ـ[ابن وهب]ــــــــ[10 - 01 - 03, 12:22 م]ـ
انا اطالب المشرف بحذف جميع مشاركاتي مع تعقيب الاخ محمد الامين وفقه الله
وذلك لاني لن اكون عونا للرافضة على اهل السنة
وما كتبته
كتبته
لان الامر تعلق بصحيح البخاري ومسلم
اخي الكريم
محمد الامين
لعلي اوافقك
فاي ن الصواب انه تم حذف (طالب
وهذا ما اكده جمع من العلماء
الامر الاخر
اخي الكريم
ما ذكرته عن الامام ابن كثير لعله اقرب للصواب
وخصوصا ان اغلب النساخ من خراسان وفي اهل خراسان تشيع خفيف
والله اعلم بالصواب
وما كتبته على فرض ان البخاري هو الذي تعمد تخصيص السلام على بنات الرسول صلى الله عليه واله وسلم
الامر الثالث
ماذكرته عن العلماء فهذا عن دراسة
قد تكون صحيحة وقد لاتكون
وكما قيل
اهل خراسان فيهم تشيع
واهل الاندلس عكس ذلك
الامر الرابع
ان مسالة تفضيل فاطمة وزنيب مسالة خلافية
الامر الخامس
الحديث (اعني حديث زينب) ذكره ابن حجر في موضع اخر
(فقال وقد اجhب بعض الائمة عنه على تقدير ثبوته او نحو من هذا
لااذكر نص كلامه
الامر السادس
يحيى بن ايوب له مناكير
وانت اخي الكريم
ممن يتريث في تصحيح الاحاديث
هكذا عهدتك
الامر السادس
اللهم انا نشهدك اننا نحب علمائنا
(ابن حزم وابن العربي وابن خزيمة والحاكم)
فاللهم ارحمهم واغفر لهم
واجمعنا بهم في جنات ونهر في مقعد صدق عند مليك مقتدر
ـ[ابن وهب]ــــــــ[10 - 01 - 03, 02:20 م]ـ
قال شيخ الاسلام ابن تيمية
(وطائفة يقولون إنه وإن كان أفضل من معاوية لكن كان معاوية مصيبا في قتلاه ولم يكن علي مصيبا في قتال معاوية وهؤلاء كثيرون كالذين قاتلوه مع معاوية وهؤلاء يقولون أو جمهورهم إن عليا لم يكن إماما مفترض الطاعة لأنه لم تثبت خلافته بنص ولا إجماع
وهذا القول قاله طائفة أخرةى ممن يراه أفضل من معاوية وأنه أقرب إلى الحق من معاوية ويقولون إن معاوية لم يكن مصيبا في قتاله لكن يقولون مع ذلك إن الزمان كان زمان فتنة وفرقة لم يكن هناك إمام جماعة ولا خليفة
وهذا القول قاله كثير من علماء أهل الحديث البصريين والشاميين
والأندلسيين وغيرهم
وكان بالأندلس كثير من بني أمية يذهبون إلى هذا القول ويترحمون على علي ويثنون عليه لكن يقولون لم يكن
خليفة وإنما الخليفة من اجتمع الناس عليه ولم يجتمعوا على علي وكان من هؤلاء من يربع بمعاوية في خطبة الجمعة فيذكر الثلاثة ويربع بمعاوية ولا يذكر عليا ويحتجون بأن معاوية اجتمع عليه الناس بالمبايعه بما بايعه الحسن بخلاف علي فإن المسلمين لم يجتمعوا عليه ويقولون لهذا ربعنا بمعاوية لا لأنه أفضل من علي بل علي أفضل منه كما أن كثيرا من الصحابة أفضل من معاوية وإن لم يكونوا خلفاء
وهؤلاء قد احتج عليهم الإمام أحمد وغيره بحديث سفينة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال الخلافة بعدي ثلاثون سنة ثم تصير ملكا وقال أحمد من لم يربع بعلي في الخلافة فهو أضل من حمار أهله وتكلم بعض هؤلاء في أحمد بسب هذا الكلام وقال قد أنكر خلافته من الصحابة طلحة والزبير وغيرهما ممن لا يقال فيه هذا
القول واحتجوا بأن أكثر الأحاديث التي فيها ذكر خلافة النبوة لا يذكر فيها إلا الخلفاء الثلاثة
)
وقال
(
وهذا كان من حجة من كان يربع بذكر معاوية رضي الله عنه ولا يذكر عليا رضي عنه كما كان يفعل ذلك من كان يفعله بالأندلس وغيرها قالوا لأن معاوية رضي الله عنه اتفق المسلمون عليه بخلاف علي رضي الله عنه)
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[10 - 01 - 03, 08:05 م]ـ
أخي الحبيب ابن وهب
لا أرى في مشاركاتك نصرة للشيعة.
لكن حتى الآن لم أجد دليلاً على ميول للنصب عند ابن حزم أو عند ابن العربي. كلاهما من إشبيلية، فهل هذا دليلٌ كافٍ؟ إن كان كذا فما نقول عن الأوزاعي مثلاً؟ هل نتهمه بالنصب لمجرد أنه شامي؟
لا تنسى أخي الفاضل أن هؤلاء علماء فليسوا بالضرورة مقلدين لعوام بلدهم. ولا تنسى أن ابن حزم لم يجزم بتفضيل عثمان على علي كما نفعل نحن، ولم يخطئ من فضل علياً على عثمان. مع أن من أئمة أهل السنة من كان يقول ما معناه من فضل علياً على عثمان فقد أزرى بالمهاجرين والأنصار وما أرى أنه يرتفع له عمل.
فلا بد من الإتيان بشيء من أقوالهما.
أما شعبة فقد أكون مخطئاً، فأنا قرأت بعض الأقوال له لكن كاتب المقال رافضي، والرافضة أكذب الناس. ولم أقم بتحقيق ذلك لكنه يبقى عند على الاحتمال. على أية حال التشيع الخفيف لا يجرح المرء، فكثير من أئمة السنة كانوا متشيعين.
بل إن من كبار التابعين من كان كذلك من أمثال مسروق و زر، بل من الصحابة المشهورين كعمار بن ياسر وأبي الطفيل رضي الله عنهما.
¥