تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[19 - 01 - 08, 03:50 م]ـ

كيف سمعتها؟:)

ولم سجلوها وخالفوا الشيخ؟

بناء على مصادر مطلعة:)، كما يقولون في ....

ولا هي مصادر، ولا هي مطلعة:)

وفيها وجه آخر: معلومات استخباراتية:) ولا هي ....

لكن لابد أن أعترف: يبدو أن الإخوة نسوا أن يحذفوها، أو تكون من باب الملاطفة، وبيان أنها مزحة.

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[19 - 01 - 08, 08:15 م]ـ

عند قول المصنف في " الكافي في فقه الإمام أحمد ":

[وإن افترق المأمومون طائفتين سقط قولهم لتعارضه عنده].

قال – رحمه الله تعالى -:

[وإذا سقط قولهم، ماذا يفعل؟ يرجع إلى ما عنده، إلى ما نفسه، يعني يكون كأنه لم يسبح به أحد، وظاهر كلامهم، وكلام غيره أنه لا يُرجَّحُ أحد على أحد، والصحيح أنه يرجح، فإذا كان يعرف أصواتهم، فإنه يرجح من يغلب على ظنه أنهم أقرب إلى الصواب.

طالب: صورة هذه؟

صورة هذه: قال له من وراءه: سبحان الله، وهو جالس، فلما هم بالقيام، قال آخرون: سبحان الله، يعني لا تقم، فالآن اختلفوا عليه، ولا نكن كالعامي الذي قال له أحدهم: سبحان الله، فقام، فقال الآخرون: سبحان الله، فقعد!، فقال الآخرون: سبحان الله، فاضطجع!! (الطلبة يضحكون)، ما تقول بهذا؟!! استغفر الله، هكذا قيل لي، وأنا ما أعرف هو صحيح أم قصة مقصوصة!].

انتهى من شرح " الكافي " كتاب الصلاة.

شريط (11) وجه أ.

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[03 - 02 - 08, 08:56 م]ـ

في شرح " الكافي " للشيخ العلامة ابن عثيمين، كتاب الصلاة منه:

[الطالب: قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ}

هل نقول: لو أن أحدا وسوس له الشيطان بأن فلانا فعل شيئا، فنقول له:

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ}

الشيخ: نعم، إذا جاءك وعليه الغترة والمشلح، يمشي رويدا، وقال لك: كذا وكذا!!.

الطالب (وقد صدّق مزحة الشيخ): يعني لابد أن يأتي راكبا ... !

الشيخ (يضحك): الشيطان ما هو بجاي جزاك الله خيرا.

الطالب: يعني رجلا أتي وقال: وسوس لي الشيطان أنك اغتبتني، فقلت له:

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ}

الشيخ: يعني تريد تنزل الآية على الشيطان؟

الطالب: نعم!!.

الشيخ: لا ما يصلح، ما يصلح، ليس هذا المراد].

الشريط (11) وجه أ.

ـ[احمد السعد]ــــــــ[04 - 02 - 08, 08:25 ص]ـ

رحم الله الشيخ ابن عثيمين واْدخله فسيح جنانه

ـ[ابوبنان]ــــــــ[04 - 02 - 08, 11:06 م]ـ

رحمه الله وغفر له وجمعنا وإياه مع نبينا محمد صلى الله عليه وسلم

ـ[تلميذة الأصول]ــــــــ[05 - 02 - 08, 03:16 ص]ـ

بارك الله فيكم،،،

أمر جيد،،،، فهل تتوقعون أن يصبح الشيخ ابن عثيمين- رحمه الله-كشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله،،

فشيخ الإسلام كُتب له القبول،،،،

حتى أن الناس تتخاطف كتبه ولاتمل من ذكره،،،بل وتفرقوا علومه وحياته ومناهجه يدرسونها ويحققونها وينالون بها الشهادات العلمية!!

ثم لايتوقف الناس عن طلب كتبه التي كتبها،،،أو تلك التي كتبها الناس عنه!!

حتى تبحث عن نسخة جديدةفإذا هي نفدت!!!!!

وأرى الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله- يسير في هذا الطريق،،،فبدأ الناس ينوعون الفوائد التي يأخذونها عنه ويبحثون عن مواضيع جديدة تعرض في قالبها،،،

اللهم أكتب لشيخي القبول،،،وأرحمه ياجواد وياكريم .....

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[26 - 08 - 08, 06:40 م]ـ

-داعب الشيخ بعض طلبته، وهذا الطالب له اسمان!

فقال الشيخ: عبد الحميد أم مسعود؟!

الطالب: الأريح لكم!

الشيخ: ما سمعنا أن رجلا له اسمان إلا إذا كان له رأسان! (الطلبة يضحكون).

الطالب: العائلة ينادونني عبد الحميد.

الشيخ: إذن في الجزائر عبد الحميد، وهنا مسعود!

انتهى من شرح بلوغ المرام-الطهارة- شريط (6) ب.

ـ[أبومحمد والبراء]ــــــــ[04 - 09 - 08, 03:42 م]ـ

رحم الله الشيخ رحمة واسعة

ـ[المسيطير]ــــــــ[08 - 02 - 09, 09:04 ص]ـ

حكم أكل الدجاج الوطني المثلج

السؤال:

ما حكم أكل الدجاج الوطني لمن لا يعلم كيف ذُكِّي؟.

الجواب:

ثبت في صحيح البخاري عن عائشة رضي الله عنها: (أن قوماً أتوا النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا: إن قوماً يأتوننا باللحم لا ندري أذَكَروا اسم الله عليه، أم لا؟ قال: سَمُّوا أنتم وكلوا. قالت: وكانوا حديثي عهد بكفر) تعني: لم يسلموا إلَّا الآن، لا يدرون هل يُسَمُّون أم لا؟ فقال: (سموا أنتم وكلوا)، فأباح الأكل.

وإن كنا لا ندري هل سُمِّي عليه أم لا؟ كذلك يباح الأكل أيضاً إن كنا لا ندري هل ذُبِح على طريقة سليمة أو غير سليمة؛ لأن القاعدة تقول: (الفعل إذا صدر من أهله فالأصل صحته ونفاذه) الأصل أنه صحيح نافذ إلا بدليل، فإن جاءنا مذبوحاً من مسلم أو من يهودي أو نصراني لا نسأل عنه، فلا نقول: كيف ذُبِح؟! ولا هل سُمِّي عليه أم لا؟! فهو حلال ما لم تقم بيِّنه على أنه حرام، وهذا من تيسير الله، وإلاَّ كان مشكلة، كلما قُدِّم لنا مذبوح نسأل: مَن الذي ذبح؟ فلان. هل يصلي أم لا يصلي؟ يصلي. هل سَمَّى أم لا؟ سَمَّى. هل أنهر الدم أم لا؟ هذا مشكل؛ لكن من تيسير الله سبحانه وتعالى أن الفعل الصادر عن أهله، الأصل فيه الصحة والنفاذ إلا بدليل.

ولَمَّا كان هذا السؤال عن أكل الدجاج أضيفُ إليه أكل اللحم أيضاً، فليكن آخر سؤال؛ لأن الغداء قد قَرُب أيضاً، والأكل قريب إن شاء الله.

وأسأل الله أن يملأ قلوبنا علماً وإيماناً، وأن يغنينا بفضله عمن سواه. ونستودعكم الله إلى لقاء آخر.

والسلام وعليكم ورحمة الله وبركاته.

لقاء الباب المفتوح الثاني: السؤال 130 ص 77

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير