ـ[المسيطير]ــــــــ[19 - 06 - 09, 04:02 م]ـ
قبل الحديث عن جامعة السيارة ... أحببت الإشارة إلى ما يسمى صيدلية السيارة ... وقد سبق ... لكن منها:
- مواد الإسعافات ... وهي تباع جاهزة في الصيدليات ... بسعر معقول.
- أقراص تخفيف الصداع (بنادول أو فيفادول ... ونحوها).
- جِل أو مرهم للعلاج الموضعي للحكة، والناموس - خاصة مع الحرارة الشديدة -، والحروق اليسيرة (وقد وضعته في درج السيارة:).
- فكس ... للفلقات، ونحوها:).
ـ[يوسف بن محمد الغامدي]ــــــــ[19 - 06 - 09, 09:53 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الحبيب المسيطير
بخصوص مقترح وضع كتابات تذكيرية على زجاج السيارة الخلفي مثلاً، ألا ترى أنه قد يكون في هذا نوع من تعريضها للإهانة خاصة وأن بعض الأطفال أو (المشاغبين وما أكثرهم هداهم الله) يصعد ويلعب على السيارة فيطأ بقدمه آية قرآنية أو حديثاً وما شابه ...
تحياتي لك ووفقك الله وسددك وجعلك وأهل هذا الملتقى المبارك من خطاياكم كيوم ولدتكم أمهاتكم ... اللهم آمين،،،
محبكم في الله.
ـ[المسيطير]ــــــــ[19 - 06 - 09, 10:38 م]ـ
الأخ الكريم / يوسف الغامدي
جزاك الله خير الجزاء، وأجزله، وأوفاه.
أحسنت التنبيه ... والأمر كما تفضلت ... زادك الله من فضله.
ولم يرد في الاقتراح كتابة الآيات والأحاديث.
6 - قد يناسب وضع عبارات وعظية أو تذكيرية على الزجاج الخلفي، أو على شنطة السيارة بخط صغير مقروء، مثل:
- (سبحان الله العظيم، سبحان الله وبحمده).
- (لا إله إلا الله).
- (اتق الله).
- (لا يكن الله أهون الناظرين إليك).
- (ماذا أعددت ليوم القيامة؟!).
- غيرها.
لكن أحسب أن ذكر لفظ الجلالة - حتى في العبارات التذكيرية العامة - ... ينبغي الا يكون في مثل تلك الأماكن ... تحسبا لما تفضلتَ به.
حفظك الله ورعاك.
ـ[المسيطير]ــــــــ[16 - 07 - 09, 08:52 م]ـ
قد تناسب هذه الاقتراحات في موسم الإجازات، والسفريات، والطلعات:) ... :
وبمناسبة قرب الإجازة الصيفية فأقترح:
- وضع خيمة صغيرة بلاستيكية، مساحتها متر في متر تقريبا .... وهي مفيدة في بعض الحالات التي تكون فيها الأجواء عاصفة أو باردة أو مشمسة، وإن كان معك طفل صغير وأراد أن ينام، والسيارة بعيدة، فما عليك إلا أن تضعه في تلك الخيمة لينام قرير العين.
وقد تحتاجها أنت لتنام فيها؛ بشرط: أن تتصفط، وتجمع كراعينك داخلها أو تخرجها:).
- يوجد شراع ارتفاعه متر تقريبا وأطواله مختلفة، ويغرس في الأرض بواسطة الأطناب (جمع طنب)، وهو ما تثبت به الخيمة، وهو مفيد في حالات الإزدحام.
- قد يناسب وضع كيس صغير يكون فيه شيء من الخلاقين: وهي الملابس الخفيفة، مثل الجلابية أو بدلة رياضية أو لباس الرأس (قبوع) .... إلخ.
- مما يناسب أيضا شراء جهاز الطاقة الإقتصادي والذي يتم إيصاله ببطارية السيارة، ثم تشبك الإضاءة به.
قد تناسب بعض الاقتراحات في السفر ... والسفر له ظروفه الخاصة من ناحية:
- نوعية الأشرطة.
- مكان الشاهي والقهوة والقدوع.
- طريقة تغطية النوافذ عن الشمس.
- تهيئة الأمكنة المناسبة لنوم الأطفال.
- المسابقات الثقافية بين الأطفال.
ـ[سمير علي]ــــــــ[16 - 07 - 09, 09:23 م]ـ
ما شاء الله ,لا عطر بعد عروس ولا فتح بعد الفتح
لا أظن بقي لنا ما نضيفه.
جزاك الله خيراً شيخنا الفاضل ..
ـ[أبو خالد الكمالي]ــــــــ[17 - 07 - 09, 07:28 ص]ـ
شيخنا!
ما هي سيارتك؟
): أظن معك شاحنة (وليس فقط باص).
اقتراحات نافعة، سأحرص على تطبيق بعضها عندما تكون لي سيارة.
(في حياتي ما قدت سيارة ... لكن الشهر القادم موعد الرخصة إن شاء الله).
ـ[عبدالله بن عبدالعزيز العتيبي]ــــــــ[17 - 07 - 09, 03:08 م]ـ
موضوع رائع جدآ. . .
يقول أحد المشائخ:
أن هناك شابآ قد وضع على الزجاجة الخلفية من سيارته لافته فيها:
إذا كنت مللت من سماع أشرطة الغناء فأتصل على هذا الرقم (ووضع رقمه) وكان قد وضع داخل سيارته مجموعة كبيرة من الأشرطة الدينية المتنوعة فيعطي هذا وهذا ويقول لاتسأل عن كثرة الأتصالات من الشباب وأخبارهم له بإنهم قد ملوا من الأغاني. . .
وبالتوفيق
ـ[المسيطير]ــــــــ[01 - 08 - 09, 05:32 م]ـ
قرأتُ - قريبا - عن ما يسمى بـ (جامعة السيارة) ... ولعلي أنقلها هنا بإذن الله.
قال المهندس / غرم الله الغامدي وفقه الله تعالى في كتابه: (لن أكون عبدا للراتب) ص150:
" هل سمعت بجامعة السيارة؟ ... لقد أظهرت الإحصائيات أنك إذا كنت تقود سيارتك لما يزيد عن اثني عشر ألف كيلو متر في السنة، فإن قيادتك للسيارة لمدة ثلاث سنوات، واستماعك لأشرطة أو اسطوانات في حقل من حقول المعرفة التي تحتاج إليها ... يعادل حضورك أو انتماءك للكلية في نفس المجال لمدة سنتين ... إنها فرصة حقيقية للتطوير الذاتي يغفل عنها الكثير من الناس ".
---
يحدثني أحد المشايخ من جامعة الإمام ... يقول: قدّرت الوقت الذي أقضيه في السيارة ... ما بين أخذ زوجتي إلى مدرستها ... ثم أبنائي إلى مدارسهم ... ثم إلى عملي في الجامعة ... ثم العودة مثل ذلك ...
فوجدتها ... تقارب الساعتين ... فأحضرت سائقا خاصا ... يقود بي وبأولادي ... فأنا أقرأ من حين ركوبي ... إلى أن أصل إلى مكتبي في الجامعة ... فحصل لي بذلك خير كثير.
---
الإخوة الأكارم /
سمير علي
أبوخالد الكمالي
عبدالله العتيبي
جزاكم الله خير الجزاء، وأجزله، وأوفاه ... وسعدت بمشاركتكم ... وأنتظر إتحافاتكم.
.
¥