ـ[ابن سفران الشريفي]ــــــــ[29 - 11 - 06, 07:12 م]ـ
الأخت الفاضلة أم البراء
صدق ظنك فكان الكاتب كما ظننت
الأخ الكريم أبو أسامة
بل يقلدون أقل منهم، بعضهم يقلد شاباً ليس عنده من العلم سوى برامج حرف!
الأخ الكريم عامر بن بهجت
صادق مصدق، كما قلت لك لو قرأت موضوعك لما قلت ذلك.
الأخ الكريم محمود
لم أطلع لا على الموضوع الأول ولا الثاني، فجزاك الله وكاتبيهما خيراً
الأخ الكريم ذو المعالي
ولا أنا ألومه
الأخ الكريم الليث السكندري
لم أنتقد الشيخ عامر، ولا موضوعاً في شبكة الشريعة حتى أفهم السخرية، وإنما في موقع الساحة الإسلامية، وهناك تجد من يقول أن قول فلان من المعاصرين حجة.
الأخ خالد البحريني
قد نسبه أخونا محمود المصري إلى صالح الديجاني
أخي عمرو الشافعي
ولو تريثت وقرأت أول موضوعي لعلمت أني لم أتطرق إلى موضوع كتبه الشيخ عامر، وإنما موضوع نقله الكاتب عن غيره، وقد قرأته كاملاً.
أخي زكريا التوناني
كما قلت لأخي عمر أقول لك، إن كنت قرأت موضوعي عرفت أنني لم أقرأ موضوع الكاتب الأصلي حتى أكمله
بارك الله فيكم
ـ[عمرو الشافعى]ــــــــ[29 - 11 - 06, 07:27 م]ـ
أسأل الله أن يبارك فيك أخى ابن سفران
وأن يجمعنا مع النبى (صلى الله عليه وسلم) فى الجنة
ـ[نواف البكري]ــــــــ[29 - 11 - 06, 07:55 م]ـ
نعم كما قالت أم البراء
ولا يوجد صاحب سنة يقول بمثل هذا
ـ[عامر بن بهجت]ــــــــ[30 - 11 - 06, 05:55 م]ـ
أما وأخي عامر هو من كتبه ساخراً بهذه الطريقة، فإني أقول جزاك الله خيراً، لقد عيرت معيراً فأبلغت، وذممت مذمماً فأنصفت، وصار حديثك على قلبي كالشهد بعد إذ ظننته علقماً.
رابعاً: أما وهذا مقصود موضوعه، فليعتبر كلامي حاشية متممة عليه.
وجزاك الله خيراً يا عامر
وإياك جزى خيراً أخي الكريم
وأشرف بحاشيتك على موضوع العبد الفقير
وأشكرك على ثنائك
أما عذرك فمقبول
جزاك الله خيرا
ـ[أبو أحمد الحلبي]ــــــــ[30 - 11 - 06, 06:59 م]ـ
لاحول ولا قوة إلا بالله
حسبنا الله ونعم الوكيل
هكذا صار التجرؤ على دين الله؟؟؟؟
ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[30 - 11 - 06, 08:40 م]ـ
أحسن الله إليكم، وجزاكم الله خيرًا.
الذي يقرأ مشاركات شيخنا الحبيب / عامر بن بهجت - وفقه الله تعالى - يعلم علم يقينٍ ما رمى إليه شيخنا من بيان حال المُقلِّدة لإصدار فتاويهم (فتاواهم) المُهلكة.
منذ أن نزل الشيخ الكريم هذا المنتدى المبارك، ومشاركاته - بفضل الله تعالى - نافعةٌ جدًّا، أحسبه كذلك، والله حسيبه.
فجزاه الله خيرًا.