تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالعزيز بن حمود]ــــــــ[05 - 03 - 10, 05:04 م]ـ

سبحان الله

والحمد لله

ولاإله إلا الله

والله أكبر

ولاحول ولا قوة إلا بالله

ـ[ضيدان بن عبد الرحمن اليامي]ــــــــ[05 - 03 - 10, 06:54 م]ـ

قال الله تعالى: ((ياأيها المدثر * قم فأنذر * وربك فكبر))

روى مسلم في صحيحه من حديث

عبدالله بن مسعود قال: قال رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -

((ليس أحد أحب إليه المدح من الله عز وجل, من أجل ذلك مدح نفسه

وليس أحد أغير من الله , من أجل ذلك حرم الفواحش

وليس أحد أحب إليه العذر من الله , من أجل ذلك أنزل الكتاب وأرسل الرسل))

آلاف المشاركات المفيدة التي يعج

بها هذا الملتقى المبارك لكنك تستغرب

من قلة المشاركات التي خُصصت للثناء على الله

وعظمته وأسمائه وصفاته ..... ولاتقل قد خُصص منتدى

للدراسات العقدية فغالب مافي هذا المنتدى تقعيد وردود

على الطوائف المبتدعة ولا ينكر أحد أهمية طرح هذه المواضيع

لكن الثناء على الله _ بذكر آياتة وجلاله وتبيين معاني أسمائه وصفاته

ونقل أحاديث النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - حول هذا المعنى ونقل الدرر من كلام العلماء

الربانيين الذين عرفوا الله فحققوا له العبودية الخالصة وأثنوا عليه بأعظم الثناء _

مما يحتاجه الناس جميعاً عالمهم وجاهلهم كبيرهم وصغيرهم ذكرهم وأنثاهم .....

فما رأيكم أن تكون هذه النافذة مخصصة لنثر فوائدكم ودرركم حول هذا الموضوع

أحسنت بارك الله فيك.

قال ابن القيم ـ رحمه الله ـ في طريق الهجرتين وباب السعادتين (1/ 415):

" وهو سبحانه كما أنه يحب أن يعبد، يحب أن يحمد ويثنى عليه ويذكر بأوصافه العلى وأسمائه الحسنى.

كما قال النبى ـ صلى الله عليه وسلم ـ فى الحديث الصحيح: «لا أحد أحب إليه المدح من الله، ومن أجل ذلك أثنى على نفسه».

وفى المسند من حديث الأسود بن سريع أنه قال: يا رسول الله، إنى حمدت ربى بمحامد فقال: «إن ربك يحب الحمد»، فهو يحب نفسه ومن أجل ذلك يثنى على نفسه، ويحمد نفسه، ويقدس نفسه، ويحب من يحبه ويحمده ويثنى عليه.

بل كلما كانت محبة عبده له أقوى كانت محبة الله له أكمل وأتم، فلا أحد أحب إليه ممن يحبه ويحمده ويثنى عليه ". أهـ

قلت: وحديث الأسود بن سريع ـ رضي الله عنه ـ قال: أتيت النبي ـ صلى الله عليه وسلّم ـ فقلت: يا رسول الله، إنِّي حمدت ربي ـ تبارك وتعالى ـ بمحامدَ ومِدَح، وإيَّاكَ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلّم: «أَمَا إِنَّ رَبَّكَ ـ تَبَارَكَ وتَعالى ـ يُحِبُّ المَدْحَ».

قال الهيثمي في مجمع الزوائد (10/ 115) حديث (16886):

" قلت: فذكر الحديث، وقد تقدم في الأدب بتمامه.

رواه أحمد بتمامه والطبراني بنحوه وفي رواية عند الطبراني: «إِنَّ رَبَّكَ يُحِبُّ الحَمْدَ» بدل: «المَدْحَ».

وأحد أسانيد أحمد رجاله رجال الصحيح ". أهـ

والحديث حسنه الألباني في الأدب المفرد (ص 320)، وفي الصحيحة (3179).

ـ[أبو البراء]ــــــــ[09 - 03 - 10, 06:05 ص]ـ

فتح موضوع للتعلم عن كيفية مدح الله وحمده والثناء عليه وحصر ماورد في السنة عن ذلك لا بأس لمعرفتها وحفظ شئ منها.

لكن إفراد مجالس بمدح الله عز وجل لا يعرف ولم يأت به شئ في الكتاب والسنة وما عرف ذلك عن سلف الأمة وما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك لا يصح ولا يحتج به.

بل توسع أقوام في ذلك دون ضابط شرعي فاخترعوا ما يسمى بالابتهالات التي ما أنزل بها من سلطان، واخترعوا أذكارا ومحامد للثناء على الله وعلى رسوله بعد الأذان وبأصوات مرتفعة وفي الموالد وأدبار الصلوات، فسبقوا خيار الأمة لأمور لم يفطن إليها صحابة رسول الله فابتدعوا ولم يتبعوا.

وحديث البخاري يفهم منه مدح الله عز وجل في الدعاء عموما ويكون في الصلاة في أدعية الاستفتاح وكذلك في الركوع وغيرها من هيئات الصلاة التي يثنى فيها على الله عز وجل أو يدعى فيها.

والله الموفق لما يحبه ويرضاه.

ـ[المسلم الحر]ــــــــ[09 - 03 - 10, 05:47 م]ـ

الحمد لله عدد ما خلق

والحمد لله ملء ما خلق

والحمد لله عدد ما في الأرض والسماء

والحمد لله ملء ما في الأرض والسماء

والحمد لله عدد ما أحصى كتابه

والحمد لله ملء ما أحصى كتابه

والحمد لله عدد كل شيء

والحمد لله ملء كل شيء

ـ[أبو معاذ الحسن]ــــــــ[09 - 03 - 10, 11:03 م]ـ

فتح موضوع (لا بأس به) .......... افراد مجالس (محدث)

ما الفرق؟

ـ[بنت الدعوة]ــــــــ[10 - 03 - 10, 04:49 م]ـ

بارك الله فيك

ـ[أبو معاذ الحسن]ــــــــ[07 - 04 - 10, 01:23 ص]ـ

رفع الله قدركم ..

ـ[أحمد بوادي]ــــــــ[07 - 04 - 10, 08:09 ص]ـ

جزاك الله خيرا

" اللهم لك الحمد، أنت نور السموات والأرض ومن فيهن،

ولك الحمد، أنت قيم السموات والأرض ومن فيهن،

ولك الحمد، أنت الحق، ووعدك حق، وقولك حق،

ولقاؤك حق، والجنة حق، والنار حق، والساعة حق،

والنبيون حق، ومحمد حق،

اللهم لك أسلمت، وعليك توكلت، وبك آمنت، وإليك أنبت،

وبك خاصمت، وإليك حاكمت،

فاغفر لي ما قدمت وما أخرت، وما أسررت وما أعلنت،

أنت المقدم وأنت المؤخر، لا إله إلا أنت، أو: لا إله غيرك "

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير