تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد علي قنديل]ــــــــ[04 - 12 - 06, 12:17 ص]ـ

طيب هل من سبيل للتعرف على ابن وهب الملتقى (ابتسامة)

فهو و الله ممن أسعد برؤية مشاركته ,

و قبيل عودته للملتقى حزنت جدا لأنه لم يعد

يدخل الملتقى حيث مر على آخر دخول له حوالي سنة ,

فأسأل الله أن لا يحرمنا من مشاركاته

ـ[أبو عمر]ــــــــ[04 - 12 - 06, 12:38 ص]ـ

جزاكم الله خيراً

طيب هل من سبيل للتعرف على ابن وهب الملتقى (ابتسامة)

فهو و الله ممن أسعد برؤية مشاركته ,

و قبيل عودته للملتقى حزنت جدا لأنه لم يعد

يدخل الملتقى حيث مر على آخر دخول له حوالي سنة ,

فأسأل الله أن لا يحرمنا من مشاركاته

ليتك تفعل أيها الشيخ الفاضل ...

قد ظننت أنه تعريف بالشيخ ابن وهب وفقه الله أينما حل وارتحل.

ـ[أشرف بن محمد]ــــــــ[04 - 12 - 06, 12:54 ص]ـ

غفر الله لابن وهب المتقدم والمتأخر، وكلاهما علم في رأسه نار ...

وشكر الله لك أخي أبا محمد.

ـ[المسيطير]ــــــــ[04 - 12 - 06, 09:46 م]ـ

الإخوة الأكارم /

جزاكم الله خيرا.

---

من موقع الشبكة الإسلامية:

طلب العلم، وله سبع عشرة سنة.

روى عن:

ابن جريج، ويونس بن يزيد، وحنظلة بن أبي سفيان، وحيي بن عبد الله المعافري، وحيوة بن شريح، وعمرو بن الحارث، وأسامة بن زيد الليثي، وعمر بن محمد العمري، وعبد الحميد بن جعفر، وموسى بن علي بن رباح، وعبد الله بن عامر الأسلمي، وأبي صخر حميد بن زياد، وموسى بن أيوب الغافقي، وأفلح بن حميد، وعبد الله بن زياد بن سمعان، ومالك، والليث، وابن لهيعة، وحرملة بن عمران، وسلمة بن وردان المدني، والضحاك بن عثمان، وعبد الله بن عياش القتباني، وعبد الرحمن بن زياد الإفريقي وخلق كثير.

لقي بعض صغار التابعين، وكان من أوعية العلم، ومن كنوز العمل.

ذكر ابن عبد البر في كتاب "العلم" له:

قال ابن وهب: كان أول أمري في العبادة قبل طلب العلم، فولع بي الشيطان في ذكر عيسى ابن مريم -عليه السلام- كيف خلقه الله -تعالى-؟ ونحو هذا، فشكوت ذلك إلى شيخ، فقال لي: ابن وهب، قلت: نعم قال: اطلب العلم. فكان سبب طلبي العلم.

قلت: مع أنه طلب العلم في الحداثة، نعم، وحدث عنه خلق كثير، وانتشر علمه، وبعد صيته.

روى عنه: الليث بن سعد شيخه، وعبد الرحمن بن مهدي، وأصبغ ابن الفرج، وسعيد بن أبي مريم، وعبد الله بن صالح، وأحمد بن عيسى التستري، وحرملة بن يحيى، وأحمد بن صالح، والحارث بن مسكين، وأبو الطاهر بن السرح، وعمرو بن سواد، وهارون بن سعيد الأيلي، ويحيى بن أيوب المقابري، وسحنون بن سعيد عالم المغرب، ويحيى ابن يحيى الليثي، وعبد الله بن محمد بن رمح، ويونس بن عبد الأعلى، وبحر بن نصر الخولاني، وإبراهيم بن منقذ الخولاني، ومحمد بن عبد الله بن عبد الحكم، وابن أخيه أحمد بن عبد الرحمن الوهبي، وعلي بن خشرم وعيسى بن مثرود الغافقي، والربيع بن سليمان المردي، وعبد الملك بن شعيب بن الليث، وأحمد بن سعيد الهمداني، وغيرهم.

وعن ابن وهب قال: رأيت عبيد الله بن عمر قد عمي، وقطع الحديث، ورأيت هشام بن عروة جالسا في مسجد النبي -صلى الله عليه وسلم- فقلت: آخذ عن ابن سمعان، ثم أصير إلى هشام، فلما فرغت قمت إلى منزل هشام، فقالوا: قد نام، فقلت: أحج، وأرجع، فرجعت، فوجدته قد مات. كذا هذه الرواية، وإنما مات هشام ببغداد، فلعله سار إلى بغداد بعد.

يتبع بإذن الله،،

ـ[بزيد]ــــــــ[04 - 12 - 06, 09:46 م]ـ

خوفتنا على ابن وهب المعاصر

ـ[المسيطير]ــــــــ[04 - 12 - 06, 09:59 م]ـ

قال محمد بن سلمة: سمعت ابن القاسم يقول: لو مات ابن عيينة، لضربت إلى ابن وهب أكباد الإبل، ما دون العلم أحد تدوينه.

وروى يونس بن عبد الأعلى، عن ابن وهب قال: أقرأني نافع بن أبي نعيم.

وقال أبو زرعة: نظرت في نحو من ثلاثين ألف حديث لابن وهب، ولا أعلم أني رأيت له حديثا لا أصل له، وهو ثقة، وقد سمعت يحيى بن بكير يقول: ابن وهب أفقه من ابن القاسم.

قلت: موطأ ابن وهب كبير لم أره، وله كتاب "الجامع" وكتاب "البيعة" وكتاب "المناسك" وكتاب "المغازي" وكتاب "الردة"، وكتاب " تفسير غريب الموطأ " وغير ذلك.

قال أحمد بن صالح الحافظ: حدث ابن وهب بمائة ألف حديث، ما رأيت أحدا أكثر حديثا منه، وقع عندنا سبعون ألف حديث عنه.

قلت: كيف لا يكون من بحور العلم، وقد ضم إلى علمه علم مالك، والليث، ويحيى بن أيوب، وعمرو بن الحارث، وغيرهم!

قال علي بن الجنيد الحافظ: سمعت أبا مصعب الزهري يعظم ابن وهب، ويقول: مسائله عن مالك صحيحة.

وقال أبو حاتم الرازي: هو صدوق صالح الحديث.

وقال أبو أحمد بن عدي في "كامله" هو من الثقات، لا أعلم له حديثا منكرا، إذا حدث عنه ثقة.

وروى أبو طالب، عن أحمد بن حنبل، قال: ابن وهب يفصل السماع من العرض، ما أصح حديثه، وأثبته، وقد كان يسيء الأخذ، لكن ما رواه أو حدث به، وجدته صحيحا.

وقال يحيى بن معين: ثقة.

قال خالد بن خداش: قرئ على عبد الله بن وهب كتاب أهوال يوم القيامة -تأليفه- فخر مغشيا عليه، قال: فلم يتكلم بكلمة حتى مات بعد أيام -رحمه الله تعالى-.

وعن سحنون الفقيه قال: كان ابن وهب قد قسم دهره أثلاثا، ثلثا في الرباط، وثلثا يعلم الناس بمصر، وثلثا في الحج، وذكر أنه حج ستا وثلاثين حجة.

وعن عبد الله بن وهب، قال: دعوت يونس بن يزيد إلى وليمة عرسي.

وبلغنا أن مالكًا -الإمام- كان يكتب إليه: إلى عبد الله بن وهب مفتي أهل مصر، ولم يفعل هذا مع غيره.

وقد ذكر عنده ابن وهب وابن القاسم، فقال مالك: ابن وهب عالم، وابن القاسم فقيه.

قال أحمد بن سعيد الهمداني: دخل ابن وهب الحمام، فسمع قارئا يقرأ وَإِذْ يَتَحَاجُّونَ فِي النَّارِ فغشي عليه.

قال أبو زيد بن أبي الغمر: كنا نسمي ابن وهب ديوان العلم.

قال عبد الرحمن بن أبي حاتم: سمعت أبا زرعة: نظرت لابن وهب في نحو ثمانين ألف حديث.

قلت: هذه رواية أخرى عن أبي زرعة.

يتبع بإذن الله،،،،،

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير