ـ[المسيطير]ــــــــ[31 - 01 - 07, 11:07 م]ـ
الإخوة الأكارم /
جزاكم الله خير الجزاء، وأجزله، وأوفاه.
ـ[أبو هالة]ــــــــ[01 - 02 - 07, 12:43 م]ـ
بوركتم على الفائدة
ـ[محمد بن شاكر الشريف]ــــــــ[01 - 02 - 07, 12:50 م]ـ
جزى الله الجميع خيرا
وأرى أن لا يبحث لهذه الأمور وأمثالها عن أسباب
فهي من شغل الزمان بما لا يفيد
وهي كما يقال علم لا ينفع وجهل لا يضر
والله تعالى أعلم
ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[01 - 02 - 07, 02:13 م]ـ
السؤال: ولماذا يكون زيدٌ ضاربا، وعمرو مضروبا؟؟ الجواب: لأن عمرا سرق واوَ داود!!! (ابتسامة)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إنَّما كان ضرب زيد لعمرو * * * في كلام النحاة نثرا ونظما
إن داودَ قال يا زيدُ عمرٌو * * * أخذ الواو من حروفي ظلما
فاجتهد في خلاص حقي منه * * * واضربنه على التمادي حتما
ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[01 - 02 - 07, 02:14 م]ـ
السؤال: ولماذا يكون زيدٌ ضاربا، وعمرو مضروبا؟؟ الجواب: لأن عمرا سرق واوَ داود!!! (ابتسامة)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إنَّما كان ضرب زيد لعمرو * * * في كلام النحاة نثرا ونظما
إن داودَ قال يا زيدُ عمرٌو * * * أخذ الواو من حروفي ظلما
فاجتهد في خلاص حقي منه * * * واضربنه على التمادي حتما
ـ[سعد الحنيني]ــــــــ[01 - 02 - 07, 05:06 م]ـ
بارك الله فيك
ـ[ابن وهب]ــــــــ[04 - 06 - 07, 10:20 ص]ـ
ينبغي أن يحول إلى ملتقى اللغة
ـ[محمد السلفي السكندري]ــــــــ[04 - 06 - 07, 05:42 م]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[12 - 08 - 07, 04:27 ص]ـ
للرفع للفائدة
ـ[أبو عامر القصيمي]ــــــــ[20 - 08 - 07, 02:27 م]ـ
لا اظن ان الرافضة يضعون عليا بدل عمرو
اتدري لماذا حتى لا يضرب زيد عليا (ابتسامة)
ـ[بن نصار]ــــــــ[21 - 08 - 07, 01:00 ص]ـ
لا اظن ان الرافضة يضعون عليا بدل عمرو
اتدري لماذا حتى لا يضرب زيد عليا (ابتسامة)
أضحك الله سنك. .
ـ[بن نصار]ــــــــ[21 - 08 - 07, 01:07 ص]ـ
لا اظن ان الرافضة يضعون عليا بدل عمرو
اتدري لماذا حتى لا يضرب زيد عليا (ابتسامة)
أضحك الله سنك أخي
ـ[عبد المحسن بن عبد الرحمن]ــــــــ[21 - 08 - 07, 08:05 ص]ـ
يقال إن زيدا وعمرا أبناء سيبويه.
ـ[ذو المعالي]ــــــــ[21 - 08 - 07, 08:26 ص]ـ
الأستاذ المسيطير ...
فائدة نفيسة كنفاستك ...
بقيَ الشِّق الآخر من سؤالك، و هو السبب عند الفقهاء؟
دمت مفيداً ...
ـ[المسيطير]ــــــــ[21 - 02 - 08, 12:14 ص]ـ
الإخوة الأفاضل /
جزاكم الله خير الجزاء.
---
قال المنفلوطي رحمه الله:
أراد داود باشا – أحد وزراء تركيا في العهد القديم – أن يتعلم اللغة العربية، فأحضر أحد علمائه , وأخذ يتلقى عنه علومه عهدًا طويلًا فكانت نتيجة عمله ما ستراه.
سأل داودُ شيخَه يومًا:
- ما الذي جناه عمرو من الذنوب حتى استحق أن يضربه زيد كل يوم ويبرح به هذا التبريح المؤلم؟.
- وهل بلغ عمرو من الذل والعجز منزلة من يضعف عن الانتقام لنفسه , وضرب ضاربه ضربةً تقضي عليه القضاء الأخير؟.
سأل الشيخَ هذا السؤال وهو يحترق غيظًا وحنقًا , ويضرب الأرض بقدميه.
فأجابه الشيخ: ليس هناك ضارب ولا مضروب يا مولاي , وإنما هي أمثلة يأتي بها النحاة لتقريب القواعد من أذهان المتعلمين.
فلم يعجبه هذا الجواب , وأكبر أن يعجز مثل هذا الشيخ عن معرفة الحقيقة في هذه القضية، فغضب عليه وأمر بسجنه , ثم أرسل إلى نحوي آخر فسأله كما سأل الأول، فأجابه بمثل جوابه , فسجنه كذلك , ثم ما زال يأتي بهم واحدًا بعد واحد، حتى امتلأت السجون وأقفرت المدارس.
وأصبحت هذه القضية المشؤومة الشغلَ الشاغل عن جميع قضايا الدولة ومصالحها.
ثم بدا له أن يستوفد علماء بغداد , فأمر بإحضارهم , فحضروا وقد علموا قبل الوصول إليه ماذا يراد بهم , وكان رئيس هؤلاء العلماء بمكانة من الفضل والحدق والبصر بموارد الأمور ومصادرها , فلما اجتمعوا في حضرة الوزير أعاد عليهم ذلك السؤال عينه.
فأجابه رئيس العلماء: إن الجناية التي جناها عمرو يا مولاي يستحق أن ينال لأجلها من العقوبة أكثر مما نال , فانبسطت نفسه قليلًا وبرقت أسارير وجهه , وأقبل على مُحدّثه يسأله: ما جنايته؟.
¥