ـ[أسامة بن صبري]ــــــــ[26 - 12 - 06, 11:58 ص]ـ
-حديث (من صلى لله أربعين يوما في جماعة يدرك التكبيرة الأولى كتب له براءتان براءة من النار وبراءة من النفاق) ضعيف مرفوع وهو صحيح موقوف وله حكم الرفع.
-لا يصح حديث مرفوع إلأى النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - عن النهي عن تشبيك الأصابع، ولكن صح عن ابن عمر موقوفا النهي عنها في الصلاة فقط.
-الروافض يجاوزون 70 فرقة.
-قوله تعالى {إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد} النصر هنا ليس النصر العسكري، لأنه سبحانه ذكر في آيات أخرى أن بعض الأنبياء قتلوا، ولكن المراد بالنصر نصر الحق.
-الأحاديث المعلولة في مسلم أكثر من عند الباخري.
-كفر الإمامان أحمد ومالك من أنكر رؤية المؤمنين ربهم يوم القيامة.
يتبع إن شاء الله ...
ـ[أسامة بن صبري]ــــــــ[27 - 12 - 06, 11:49 ص]ـ
-قال المؤلف رحمه الله (ثم يرونه بعد دخول الجنة كما يشاء الله تعالى)، لأننا لم نعلم هل يرى المؤمنون ربهم بعد دخول الجنة كل يوم أو كل أسبوع أو كل شهر؟ وجاءت أحاديث في ذلك وكلها معلولة.
-الإحسان يشمل التقوى وزيادة [وقال الشيخ ابن عثيمين في شرح الكتاب: التقي من قام بالواجب والمحسن من قام بالواجب والمندوب، فكأن عند الشيخين التقي هو المقتصد والمحسن هو السابق بالخيرات].
-هؤلاء الرواة: الحسن البصري ومحمد بن إسحاق والأعمش [وأبو إسحاق السبيعي، نسيت إذا كان قد ذكره] تقبل عنعنتهم، لأنهم ليسوا بمعروفين بكثرة التدليس.
-الحديث الذي فيه أن ملكا الموت اسمهما منكر ونكير صححه الإامام أحمد.
-كيف نجمع بين كون الإنسان يعذب في القبر ببكاء أهله وقوله تعالى {ولا تزر وازرة وزر أخرى}؟ الجواب: أن العذاب قد يكون كونيا وشرعيا والعقاب لا يكون إلا شرعيا، وكون الإنسان يعذب في القبر ببكاء أهله ليس من العقاب، بل من العذاب فقط.
-حديث (إن لكل نبي حوضا) ضعيف جدا، فيصح القول بأن الحوض المورود لمحمد - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - هو الكوثر.
-حديث (القدرية مجوس هذه الأمة) ضعيف مرفوع، وقد صح موقوفا عن جابر وحذيفة وابن عمر عن وغيرهم.
وبهذا تمت كتابة الفوائد، أسأل الله أن تنفعني
بل في الحقيقة الفوائد أكثر من ذلك، ولكني لم أتذكر جميعها.
والحمد لله رب العالمين
ـ[أبو عَدي]ــــــــ[28 - 12 - 06, 09:22 م]ـ
جزاك الله خيرا وبارك فيك، وفك الله أسر الشيخ وثبته على دينه.
ـ[أسامة بن صبري]ــــــــ[21 - 01 - 07, 04:17 م]ـ
آمين وإياكم
وأتذكر من الفوائد: أن المؤمنين يتفاوتون لرؤية ربهم يوم القيامة وهذا هو المعني في دعائه صلى الله عليه وسلم (أسألك لذة النظر إلى وجهك الكريم)
ـ[إبراهيم توفيق]ــــــــ[22 - 01 - 07, 12:10 ص]ـ
شكر الله لك أكمل بارك الله فيك إن كان تستطيع
ـ[عبدالرحمن السعد]ــــــــ[24 - 01 - 07, 02:53 م]ـ
فك الله أسر الشيخ المحدث العلامة سليمان العلوان وحفظه ووفقه ..
هل للشيخ شروحات مسجلة على أشرطة؟؟؟
ـ[أسامة بن صبري]ــــــــ[18 - 03 - 07, 02:54 م]ـ
استمعت إلى الشرح مرة ثانية، لشدة حبي لهذا المتن ولهذا الشيخ، فإليكم الفوائد
قبل أن أبدأ أحببت أن أنبه أني قلت
(هؤلاء الرواة: الحسن البصري ومحمد بن إسحاق والأعمش [وأبو إسحاق السبيعي، نسيت إذا كان قد ذكره] تقبل عنعنتهم، لأنهم ليسوا بمعروفين بكثرة التدليس.) لا يمكن أن يذكر الشيخ محمد بن إسحاق، إذ هو معروف أن تدليسه شديد فهذا وهم مني
ومن رآى أي خطأ في تعليقاتي التي أو أراد أن يناقشني فيما رأيته صوابا فلينبهني
بسم الله الرحمن الرحيم
به أستعين، وعليه أتوكل
هذه جملة من الفوائد التي أخذتها من شرح نفيس للواسطية للشيخ المحدث سليمان بن ناصر العلوان فك الله أسره.
الشيخ لم يتم شرحه والشريط الأخير ـوهو الثالث والثلاثون ـ ناقص، ليس فيه إلا سبعة دقائق.
فالله أسأل أن ينفع بهذه الفوائد، وأن يسدد خطايانا، وأن يدفع خطانا، إنه سميع مجيب.
الشريط الأول
ـ لفظ الأسماء جاء في قوله تعالى (ولله الأسماء الحسنى فدعوه بها)، ولفظ الصفة جاء في السنة في الرجل الذي قال (إنها صفة الرحمن) وفي خبر موقوف عن ابن عباس عن الرجل الذي (سمع حديثا من النبي صلى الله عليه وسلم في الصفات استنكارا لذلك).
¥