تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

................................................. .................................................. ......................................

المرأة الصالحة أما أو زوجة أو أختا أو بنتا نعمة عظيمة قال بعض السلف: ما أعان على حفظ مروءات الرجال كالنساء الصوالح ولذلك حفظ الصالحون لهن المودة والمنزلة. قال شريح القاضي في زوجته زينب: رأيت رجالاً يضربون نساءهم @فشلت يميني حين أضرب زينبا وزينب شمس والنساء كواكب @ إذا طلعت لم تبق منهن كوكبا

.................................................. .................................................. ......................................

من سمع موعظة عن الآخرة فأصابه الهم والخوف فليقل حسبنا الله ونعم الوكيل على الله توكلنا في الترمذي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: كيف أنعم (أي: يهنأ لي عيش) وصاحب القرن (الملك الموكل بالصور) قد التقم القرن واستمع الإذن متى يؤمر بالنفخ فينفخ، فثقل على أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فقال لهم: قولوا حسبنا الله ونعم الوكيل، على الله توكلنا

.................................................. .................................................. ......................................

إذا أردت تعليم طفل أو شخص أعجمي حروف اللغة العربية من خلال القرآن فهي مجموعة كلها في آية واحد من سورة الفتح

.................................................. .................................................. ......................................

من أعان مسلما على الحج فله مثل أجره كما قال النبي صلى الله عليه وسلم "من جهز غازيا فقد غزا" الشيخ ابن عثيمين: فتاوى الحرم المكي 3/ 56

.................................................. .................................................. ......................................

كان في الأرض أمانان من عذاب الله، فالأول الرسول صلى الله عليه وسلم، قال تعالى (وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم) وأما الثاني فهو الاستغفار. قال تعالى: (وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون) وقد ذهب الأمان الأول وبقي الأمان الثاني

.................................................. .................................................. ......................................

في سورة يوسف قميص الزور: (وجاءوا على قميصه بدم كذب) وقميص البراءة: ( .. فلما رأى قميصه قد من دبر قال إنه من كيدكن) وقميص كان فيه الشفاء بإذن الله: (اذهبوا بقميصي هذا فألقوه على وجه أبي يأت بصيرا)

.................................................. .................................................. ......................................

إنزال المطر يعلمنا: العطاء لمن أساء

.................................................. .................................................. ......................................

تصحيح الآية السابقة (الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم) واستدل بها العلماء أيضاً على جواز قراءة القرآن مضطجعا،لأن القرآن أفضل الذكر فيدخل في عموم الآية، والأفضل أن يقرأه جالسا مستقبل القبلة

.................................................. .................................................. ......................................

من صور الأخوة عند السلف قال محمد بن مناذر: كنت أمشي مع الخليل بن أحمد، فانقطع نعلي، فمشيت حافيا، فخلع نعليه وحملها يمشي معي، فقلت له: ماذا تصنع؟ فقال: أواسيك في الحفاء

.................................................. .................................................. ......................................

عباد منسية ... سئلت أم الدرداء؟ ما كان أفضل عبادة أبي الدرداء؟ قالت: التفكر والاعتبار، رواه وكيع بإسناد صحيح قال تعالى: (ويتفكرون في خلق السماوات والأرض) (أفلا يتدبرون القرآن) (فاعتبروا يا أولي الأبصار) (وفي أنفسكم أفلا تبصرون) أفلا نتدبر في معاني أسماء الله وآياته وأمور القبر والآخرة وعيوب أنفسنا، ولماذا خلقنا وكيف ننصر دين الله

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير