تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو سليمان التميمي]ــــــــ[05 - 01 - 07, 12:43 ص]ـ

إن معرفة الحال تغير الفتوى ..

فمن علم حاله، في آخر السنوات له رأي غير من لم يعلم ذلك ...

*كتاب: شهادة التاريخ: صدام حسين في ميزان الإسلام

http://www.islammemo.cc/article1.aspx?id=2306

* مقال: 40 موقفا لصدام لم تسمع بها

أبو سلمان / إبراهيم التركي (المشرف العام على موقع المختصر)

مقال قيم (وفيه شهادات لعلما عاشوا هناك)

http://www.almokhtsar.com/html/artical/416.php

* حوار مع الشيخ عبد العزيز الطريفي

قيم جدا .. / شبكة نور الإسلام ..

http://www.islamlight.net/index.php?option=*******&task=view&id=4055

من قرأ هذه المقالات، يكون عنده تصور واضح جداً ..

ـ[أبو القاسم المقدسي]ــــــــ[05 - 01 - 07, 12:46 ص]ـ

جزاكم الله خيرا أخي التميمي .. فقد توقعت أن يخرج علي من يزدري قولي .. ويحط بي .. لرأيي الذي أرتئيه ..

ـ[عراقي سلفي]ــــــــ[05 - 01 - 07, 02:11 ص]ـ

الساحة العربية: الساحات الساحة السياسية أجمل ما قيل في وضع صدام حسين لمن تشابه الأمر عليه [[الموقف الشرعي]]

أزمراي 31 - 12 - 2006 17:07

بسم الله الرحمن الرحيم

السؤال: شيخنا ... تعلم بارك الله فيك شدة المحن التي تمر بها الأمه الإسلاميه والله المستعان ونعلم علم اليقين قدر الجهد المبذول من طرفكم للرد على الشبهات والاستفسارات فلن نطيل عليك بإذن الله فقد وقعنا في خلاف شديد حول موضوع كفر الرئيس العراقي السابق صدام حسين؛ فمن الأخوة من قال بالتوقف عن إنزال حكم الكفر والدعاء عليه حيث انقطعت أخبارهالموثوقة عنا وأسندوا قولهم لبعض فتاوى العلماء المعاصرين، ولظهور بعض علامات التوبة عليه مع وضوح جهله بأصول الدين وبعض الأخبار الواردة فيه التي تُشير إلى صلاح حاله.

ومنهم من جزم بكفره تعييناً ودعا عليه بجهنم وغير ذلك وبرَّروا بصدور الكفر البواح منه وعدم سماعنا لأخبار توبته فيبقى حكمه الكفر وبينوا أنه يلزمه بالضروره للتوقف عن تكفيره أن يعلن توبته على الملأ وإلا يبقى كافراً يدعون عليه.

ولثقتنا الشديدة بآرائك وفتاويك وحاجتنا الماسة للقول الفصل نرجو من الله أنيجعل إرشادك لنا في ميزان حسناتك جبالاً .. ولا أخفيك أننا نحتاج لبعض التفصيل والأدلَّة بارك الله لنا فيك ونفع بك شبابَ الأمة وجعلنا ممن يسمعون القول فيتبعون أحسنه.

الجواب: الحمد لله رب العالمين. لا ينبغي ولا يجوز التوقف عن القول بكفر حزب البعث العربي الإشتراكي، وكفر من يعتقده ويُنادي به وبمبادئه صراحة.

أما فيما يتعلق بشخص " صدام حسين "، وهل يُحمل عليه حكم الكفر أم لا .. أرى أن الرجل قد دخل ساحة المتشابهات التي تمنع من تكفيره بعينه، ومن ثم الحكم عليه بالنار، والشبهات المحيطة به تأتي من جهات عدة:

منها: أنه كان ولا يزال من المحرضين على جهاد الغزاة الصليبيين لأرض العراق .. وهذا الموقف له من جملة الأسباب التي قربته من حبل المشنقة .. وهذا الموقف ـ للتاريخ ـ يُذكر له، ويُشكر عليه.

ومنها: حرصه على أداء الصلاة المكتوبة .. حتى وهو في ساحة المحكمة الطاغوتية .. فيُقاطع المحكمة .. ويقوم لأداء الصلاة!

ومنها: ترديده لكثير من العبارات والشعارات الإيمانية الإسلامية التي تتنافى مع أدبيات ومبادئ حزب البعث العربي الإشتراكي وأخلاقياته.

ومنها: حرصه على أن يحمل معه القرآن الكريم كلما وجه به باتجاه المحكمة .. أو ظهر عبر وسائل الإعلام .. وكأنه يريد أن يقول للناس .. هاأنذا أعتقد بهذا الكتاب وبكل ما فيه .. وهاأنذا أموت على هذا الاعتقاد!

ومنها: أنه يُحاكَم من قبل أعداء الأمة من الغزاة الصليبيين، وعملائهم من الشيعة الروافض ـ وهم أولى بالمحاكمة منه على ما يرتكبونه من جرائم فاقت كل تصور وخيال ـ وهؤلاء لا ينبغي أن نتوقع منهم أن يُظهروا لنا كل حسنات الرجل التي تنم عن توبته الصريحة من كل ما كان يؤخذ عليه من أعمال ومواقف .. بل كنا نلاحظ انقطاع البث مراراً وتكراراً خلال محاكمة الرجل .. وذلك عندما كان يقول كلاماً لا يروق للغزاة وعملائهم!

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير