تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محب المشايخ]ــــــــ[25 - 12 - 02, 12:05 ص]ـ

جزاك الله يا شيخنا ابا عبد الرحمن.لكن ماصحة هذه الأثار

ـ[ابو مسهر]ــــــــ[01 - 01 - 03, 03:34 ص]ـ

على مانقل الشيخ عبد الرحمن الفقيه حفظه الله اقول

اما عن ابن عباس ففد صح الاثر والحمد لله

قال ابن ابي شيبة

7044 حدثنا هشيم بن عوف عن أبي رجاء قال رأيت ابن عباس يمد بضبعيه في قنوت صلاة الغداة

وعوف هو ابن ابي جميلة الاعرابي ثقة وابو رجاء هو عمران بن ملحان ثقة

وتابع هشيما سفيان الثوري عن عوف وهو في مصنف ابي شيبة

7043 حدثنا وكيع قال حدثنا سفيان عن عوف عن خلاس بن عمرو الهجري عن ابن عباس انه صلى فقنت بهم في الفجر بالبصرة فرفع يديه حتى مد ضبعاه

وهذا اسناد في غاية الصحة وكيع عن سفيان عن عوف عن خلاس بن عمرو الهجري عن ابن عباس

اما عن عمر فقد ثيت الاثر والحمد لله

اخرج ابن ابي شيبة

حدثنا أبو بكر قال حدثنا يحيى بن سعيد عن جعفر بن ميمون عن أبي عثمان قال كان عمر يقنت بنا بعد الركوع ويرفع يديه حتى يبدو ضبعاه ويسمع صوته من وراء المسجد

و تابع يحي سفيان عن جعفر أبي علي يباع الأنماط كما اخرجه البيهقي في السنن وعلة هذا الاثر ضعف جعفر هذا

لكن تابعه قتادة عن ابي عثمان فذكر نحوه كما في سنن البيهقي الكبرى قال أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا محمد بن إسحاق الصغاني ثنا عبد الوهاب بن عطاء عن سعيد عن قتادة عن أبي عثمان قال صليت خلف عمر بن الخطاب رضي الله عنه………

سعيد هو ابن ابي عروبة

وهذه االطريق عن عمر في غاية الصحة

واخرج البيهقي في السنن الكبرى بنفس الاسناد المتقدم عن قتادة عن الحسن وبكر بن عبد الله جميعا عن أبي رافع قال صليت خلف عمر بن كالخطاب رضي الله عنه فقنت بعد الركوع ورفع يديه وجهر بالدعاء

الحسن هو البصري وابو رافع هوالصائغ اسمه نفيع

وهو في غاية الصحة مسلسل بالحفاظ المتقنبن قال البيهقي وهذا عن عمر رضي الله عنه صحيح

ـ[حارث]ــــــــ[01 - 01 - 03, 03:42 م]ـ

هل يصلح الاستدلال بما ورد في رفع اليدين في قنوت النوازل على الرفع في قنوت الوتر؟؟

لا سيما والعبادات مبناها على التوقيف.

ولذا لا يرفع المأمون أيديهم في دعاء الجمعة إلا في الاستسقاء

ولو أخذنا بالقياس لقلنا يرفع المأمون أيديهم في دعاء الإمام كله؟؟؟

------ كتبت هذا للمباحثة -----

ـ[ابو مسهر]ــــــــ[01 - 01 - 03, 07:40 م]ـ

1 الاصل متابعة الامام في الصلاة لقوله صلي الله علسه وسلم انما جعل الامام ليؤتم به فاذا ركع فاركعوا ..... الحديث

2 فاذا رفع الامام يديه في دعاء القنوت رفع الماموم يديه اما في غيرها من المواضع غير فعل الصلاة فيحتاج الى نص كالاستسقاء والله اعلم

ـ[فقير إلى عفو ربه]ــــــــ[02 - 01 - 03, 10:42 م]ـ

..... السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

و إن كان رفع اليدين فى القنوت ... عنده مرجوحاً، ألا يقدم .. الأصل و

هو (إنما جعل الإمام ليؤتم به)

أى يتابع الإمام و يرفع يديه.

و ورد عن الإمام أحمد .. أنه صلى الفجر .. فى مسجد

شافعية ... فقدموه .. للإمامة ... فقنت.

و ورد كذلك .. عن ابن مسعود .. أثر .. أنه صلى مؤتماً بعثمان - رضى

الله عنهما - .... للأسف لا أذكر هذا الأثر الآن .. ، لكن ابن مسعود

تابع .. عثمان فى أمر مرجوح عنده .. ، و لما سئل عن ذلك بعد الصلاة

قال (إن فى الخلاف شر)

ـ[محب المشايخ]ــــــــ[03 - 01 - 03, 06:50 ص]ـ

للرفع

ـ[فقير إلى عفو ربه]ــــــــ[03 - 01 - 03, 09:52 م]ـ

استدراك ....

فى تعقيبى السابق .. ، لم أنتبه إلى أن الأخ الكريم ... صاحب

الموضوع .. يسئل عن قنوت الوتر ... و إنما التبس على الأمر و خلته

يتكلم عن قنوت الفجر ....

و إن كان الحكم يظل على ما هو عليه و الله أعلم ... أى يقدم الأصل

و هو متابعة الإمام

ـ[فقير إلى عفو ربه]ــــــــ[04 - 01 - 03, 12:30 ص]ـ

.....

أنقل هنا من مجموع الفتاوى لشيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله تعالى

................ " وَلِهَذَا يَنْبَغِي لِلْمَأْمُومِ أَنْ يَتْبَعَ إمَامَهُ فِيمَا يَسُوغُ فِيهِ

الِاجْتِهَادُ فَإِذَا قَنَتَ قَنَتَ مَعَهُ وَإِنْ تَرَكَ الْقُنُوتَ لَمْ يَقْنُتْ فَإِنَّ النَّبِيَّ

صلى الله عليه وسلم

قَالَ: {إنَّمَا جُعِلَ الْإِمَامُ لِيُؤْتَمَّ بِهِ} وَقَالَ: {لَا تَخْتَلِفُوا عَلَى أَئِمَّتِكُمْ}

. وَثَبَتَ عَنْهُ فِي الصَّحِيحِ أَنَّهُ قَالَ: {يُصَلُّونَ لَكُمْ فَإِنْ أَصَابُوا فَلَكُمْ وَلَهُمْ

وَإِنْ أَخْطَئُوا فَلَكُمْ وَعَلَيْهِمْ}. أَلَا تَرَى أَنَّ الْإِمَامَ لَوْ قَرَأَ فِي الْأَخِيرَتَيْنِ

بِسُورَةِ مَعَ الْفَاتِحَةِ وَطَوَّلَهُمَا عَلَى الْأُولَيَيْنِ: لَوَجَبَتْ مُتَابَعَتُهُ فِي ذَلِكَ.

فَأَمَّا مُسَابَقَةُ الْإِمَامِ فَإِنَّهَا لَا تَجُوزُ. فَإِذَا قَنَتَ لَمْ يَكُنْ لِلْمَأْمُومِ أَنْ

يُسَابِقَهُ: فَلَا بُدَّ مِنْ مُتَابَعَتِهِ وَلِهَذَا كَانَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ قَدْ أَنْكَرَ عَلَى

عُثْمَانَ التَّرْبِيعَ بِمِنَى ثُمَّ إنَّهُ صَلَّى خَلْفَهُ أَرْبَعًا. فَقِيلَ لَهُ: فِي ذَلِكَ فَقَالَ:

الْخِلَافُ شَرٌّ. وَكَذَلِكَ أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ لَمَّا سَأَلَهُ رَجُلٌ عَنْ وَقْتِ الرَّمْيِ

فَأَخْبَرَهُ ثُمَّ قَالَ: افْعَلْ كَمَا يَفْعَلُ إمَامُك وَاَللَّهُ أَعْلَمُ. اهـ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير