أخي الكريم جزاكم الله خيرا و نفع بكم على ما تفضلتم به من نقل مميز، و بحسب معرفتي بأن مفردة العيار و جمعها العيارون عند أهل العراق هم اللصوص، إلم أكن واهما، لكن قوله و خرج التوقيع!! لم أعرف ما التوقيع، أرجو الإفادة مع الشكر.
ـ[المسالم]ــــــــ[24 - 01 - 07, 12:25 م]ـ
نقل موفق ...
ومن استمع لسرد الروافض لمقتل الحسين رضي الله عنه، سمع من الأكاذيب الشيء الكثير.
ـ[أبو محمد المطيري]ــــــــ[26 - 01 - 07, 05:54 م]ـ
التنبيه هذه الأيام على جهل الرافضة مفيد و محاولة دعوتهم بالحكمة مهم أيضاً.
و قصة استشهاد الحسين رضي الله عنه ينبغي أن تستغل بحكمة ....
فيقال مثلا لجهلة الرافضة إن الحسين رضي الله عنه عندنا قتل مظلوما شهيداً و هو عندنا من خيار
أصحاب النبي صلى الله عليه و سلم و هو و أخوه الحسن سيدا شباب أهل الجنة، و لكننا لا نغلو فيه غلوكم الباطل .... و يقال لهم ليس هناك من أحد من أئمة أهل السنة يخالف في أن قتل الحسين مصيبة جليلة و خطب مدلهم وهو و أخوه الحسن رضي الله عنهما أحق بالخلافة من يزيد بن معاوية فإن يزيد من عصر التابعين و هما صحابيان جليلان و أبوهما علي رضي الله عنه و أمهما فاطمة سيدة نساء أهل الجنة و نبينا صلى الله عليهم و سلم كان يقول ابني الحسن و الحسين ..... و المقصود أن يبين لهم أن أهل السنة لم يرضوا بقتل الحسين و لكنهم لا ينوحون عليه بل يترحمون و يترضون عنه و يكرهون و يذمون من قتله من العامة الجهلة الظلمة و يرون أن من باشر قتله فقد أتى ذنبا من أعظم الذنوب و كذلك من دعاه و خذله و أسلمه من الشيعة فهذا و غيره مما يتبين به لمن عنده منهم إنصاف أن الحق مع أهل السنة لأن كثيرا من شيوخهم يكذبون عليهم كعادتهم فيصورون لهم أن أهل السنة قد أحبوا مقتل الحسين رضي الله عنه
فهذا من باب إقامة الحجة عليهم و بيان الحق و إن كان الغالب من أحوالهم عدم الانتفاع بذلك لاتباعهم الهوى و تقليدهم شيوخهم بالباطل.
ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[26 - 01 - 07, 06:45 م]ـ
جزاكم الله خيرا
ما أحسن قول الإمام ابن كثير رحمه الله تعالى في كتابه " البداية والنِّهاية " بعد نقله لكثير من روايات مقتل الحسين بن علي رضي الله عنهما:
((فكل مسلم يبنغي له أن يحزنه قتله رضي الله عنه، فإنه من سادات المسلمين، وعلماء الصحابة وابن بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم التي هي أفضل بناته، وقد كان عابدا وشجاعا وسخيا، ولكنه لا يَحْسُنُ ما يفعله الشِّيْعَةُ من إظهار الجزع والحزن الذي لعل أكثره تصنع ورياء وقد كان أبوه أفضل منه فقتل، وهم لا يتخذون مقتله مأتما كيوم مقتل الحسين، فإن أباه قتل يوم الجمعة وهو خارج إلى صلاة الفجر في السابع عشر من رمضان سنة أربعين وكذلك عثمان كان أفضل من علي عند أهل السنة والجماعة، وقد قتل وهو محصور في داره في أيام التشريق من شهر ذي الحجة سنة ست وثلاثين، وقد ذبح من الوريد إلى الوريد، ولم يتخذ الناس يوم قتله مأتماوكذلك عمر بن الخطاب وهو أفضل من عثمان وعلي، قتل وهو قائم يصلي في المحراب صلاة الفجر ويقرأ القرآن، ولم يتخذ الناس يوم مقتله مأتماوكذلك الصديق كان أفضل منه ولم يتخذ الناس يوم وفاته مأتماورسول الله صلى الله عليه وسلم سيد ولد آدم في الدنيا والآخرة، وقد قبضه الله إليه كما مات الانبياء قبلهولم يتخذ أحد يوم موتهم مأتما يفعلون فيه ما يفعله هؤلاء الجهلة من الرافضة يوم مصرع الحسين، ولا ذكر أحد أنه ظهر يوم موتهم وقبلهم شئ مما ادعاه هؤلاء يوم مقتل الحسين من الامور المتقدمة، مثل كسوف الشمس والحمرة التي تطلع في السماء وغير ذلك.
وأحسن ما يقال عند ذكر هذه المصائب وأمثالها ما رواه علي بن الحسين عن جده رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: " ما من مسلم يصاب بمصيبة فيتذكرها وإن تقادم عهدها فيحدث لها استرجاعا إلا أعطاه الله من الاجر مثل يوم أصيب منها " رواه الامام أحمد وابن ماجه.))
ـ[المسيطير]ــــــــ[15 - 01 - 08, 08:53 م]ـ
المشايخ الفضلاء /
خالد بن عمر
د. عبدالله الميموني
المسالم
إبراهيم اليحي
جزاكم الله خير الجزاء، وأجزله، وأوفاه.
رابط قد يفيد:
قصة مقتل الحسين
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=105817
ـ[المسيطير]ــــــــ[03 - 01 - 09, 06:09 م]ـ
جزاكم الله خيرا.
يرفع لمناسبته.
ـ[المسيطير]ــــــــ[19 - 12 - 09, 10:04 م]ـ
جزاكم الله خيرا.
يرفع لمناسبته.
ـ[أبو سليمان الجسمي]ــــــــ[19 - 12 - 09, 11:51 م]ـ
جزاكم الله خيرا.
ـ[سالم ابن النابلسي]ــــــــ[21 - 12 - 09, 04:54 م]ـ
اقتربت المناسبة ....