تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[26 - 01 - 07, 07:59 م]ـ

أحسن الله إليك

والقصة ذكرها ابن الجوزي مختصرة في (أخبار الأذكياء)

ـ[بن طاهر]ــــــــ[26 - 01 - 07, 11:14 م]ـ

جزاكما الله جنّات فسيحة! فإن القصّةَ لطيفة .. خفيفةٌ مُريحة.

ـ[آل عامر]ــــــــ[26 - 01 - 07, 11:21 م]ـ

أثابك الله

ـ[صخر]ــــــــ[27 - 01 - 07, 04:21 م]ـ

بارك الله فيك

ـ[هشام الهاشمي]ــــــــ[28 - 01 - 07, 05:48 ص]ـ

صخر

آل عامر

بن طاهر

أبو مالك العوضي

بارك الله فيكم جميعا ووقاكم ربي حر السموم

ـ[د. محمد العطار]ــــــــ[29 - 01 - 07, 12:36 م]ـ

اضحک الله سنك ...

ضحكت ملئ فمي

ـ[هشام الهاشمي]ــــــــ[03 - 02 - 07, 06:29 م]ـ

حياك ربي د. محمد العطار

ووقاك حر السموم

ـ[هشام الهاشمي]ــــــــ[06 - 02 - 07, 05:48 ص]ـ

بغلة الأثقال وبغلة المال

وقال على لسان بغلتيين

عنّي خذوا حكاية تُسلِّي

هديةً مني لأهلِ الفضلِ

في بَغْلتَيْن، بغلةِ الأثقالِ

وبغلةٍ تحمل مال الوالى

إنطلق الاثنان في الطريق

ِمثل انطلاق الماءِ من إبريق

ِفبغلة الأثقالِ سارت في خَرَس

ْوبغلة الأموالِ رنَّتْ بالجَرَسْ!

وأُعجبت بنفسها عن أختها

وسبقتها ولسوء بختها ..

رأى اللصوصُ سرجها منقوشا

وأنها حاملةٌ قروشا ...

كرُّوا عليها قبضوا لجامها

وصرخت ماسمعوا كلامها

ثم دنوا من حملها فَنَفَرَت

ْوضربت برجلها وعَفَرَت

ْفنزل الكلُّ عليها ضرب

اوأخذوا الأموال منها غصبا

فوقعت و أدركتها الثانية

ونظرت ما فعل الزبانية

قالت لها وهي مع الأمواتِ

كيف أتاك هادم اللذات

الآن كنتِ كالحصان يَجْرى

ماذا جرى بعد طلوع الفجر

قالت لها وقعت في اللصوص

وقد أتوا عنديَ بالخصوصِ

وأخذوا حملي، وأهلكوني

ورحلوا عني .. وتركوني

قالت لها: اصبري على المصيبة

بعدك قطٌّ لم أجد حبيبة

! لو كنتِ مثلي تحملين البوصا

ماكنت شاهدت هنا اللصوصا

فإنما العين تصيب الغالي

والنائبات تتبع المعالي

العيون اليواقظ

ـ[هشام الهاشمي]ــــــــ[07 - 02 - 07, 11:11 ص]ـ

فرج والبقشيش. البخشيش

كل الأمور إذا ضاقت لها فرج

إلا أموري إذا ضاقت فمن فرج

إذا دفعت له (البقشيش) لازمني

وإن نسيت تولى عني لم يعج

وإن دفعت حسابي فهو يحرجني

فيما يغالط فانظر شدة الحرج

قل للندامى إذا جاءهم (فرج)

لا خير في المال بعد الروح والمهج

اسم الكتاب: محمد فضل اسماعيل

ـ[هشام الهاشمي]ــــــــ[09 - 02 - 07, 06:45 م]ـ

مالك بن دينار

معدود في ثقات التابعين، ومن أعيان كتبة المصاحف، كان من ذلك بُلغته.

ولد في أيَّام ابن عباس، وسمع من أنس بن مالك، فمن بعده، وحدث عنه، وعن الأحنف بن قيس، وسعيد بن جبير، والحسن البصري، ومحمد بن سيرين، والقاسم بن محمد، وعِدة.

وقيل: دخل عليه لصٌّ، فما وجد ما يأخذ،

فناداه مالك: لم تجد شيئاً من الدنيا، فترغبُ في شيء من الآخرة؟

قال: نعم.

قال: توضأ، وصلِّ ركعتين، ففعل ثم جلس وخرج إلى المسجد.

فسئل من ذا؟

قال: جاء لِيسرق فسرقناه.

سير أعلام النبلاء

ـ[صلاح الدين الشريف]ــــــــ[10 - 02 - 07, 02:09 ص]ـ

أضحك الله سنكم أخي الهاشمي

ـ[أبو إبراهيم الجنوبي]ــــــــ[10 - 02 - 07, 03:51 ص]ـ

بارك الله فيكم.

ـ[هشام الهاشمي]ــــــــ[11 - 02 - 07, 04:39 ص]ـ

حياك الله يالشريف ورفع قدرك

ابا ابرهيم .. وفيك بارك

أبو العَيْنَاء العلاَّمَة، الأخباري، أبو العَيْنَاء، محمَّد بن القَاسِم بن خَلاَّد البَصْري، الضَّرِير النَّديم.

ولِد بالأهواز، ونَشَأ بالبصرة.

وأَخَذَ عن: أبي عُبَيْدَة، وأبي زَيْد، وأبي عاصِم النَّبِيل، والأصْمعي.

وعنه: الحَكِيمي، وأبو بكر الصُّولي، وأبو بكر الأدمي، وأحمد بن كامل، وابن نَجِيح، وآخرون.

قال الدَّارَقُطْني: ليس بالقوي.

أضَرَّ أبو العَيْنَاء وَلَهُ أربعون سنةً، وكان يَخْضِب بِالحُمْرَة.

ماتَ في جمادى للآخرة سنة ثلاثٍ وثَمانين ومائتين، وقد جَاوَزَ التِّسعين.

قلّ ما روى من المُسْندات، ولكنَّه كان ذا مُلَحٍ ونَوادِر وقوَّةِ ذكاء.

قال له الوزير أبو الصَّقْر: ما أخَّرك عنَّا؟

قال: سُرِقَ حِماري.

قال: وكيف سُرِق؟

قال: لم أَكُ مَعَ اللِّصِّ فَأُخْبِرَك.

قال: فَهَلاَّ جِئْتَ على غَيره؟

قال: أَخَّرَنِي عن السُّرى قِلَّةُ يَسَاري، وَكَرِهْتُ ذِلّةَ العَوَارِي، وَنَزَقَ المُكاري.

وقيل: عاشَ اثنتين وتِسعين سَنة.

سير أعلام النبلاء

ـ[هشام الهاشمي]ــــــــ[11 - 02 - 07, 07:59 م]ـ

سُرِقَ السَّارِقُ فَانْتَحَرَ

يقال ”انْتَحَرَ الرجلُ” إذا نَحَر نفسه حزنا على ما فاته.

وأصله أن سارقاً سرق شيئاً فجاء به إلى السوق ليبيعه، فسُرِقَ، فنحر نفسه حزناً عليه، فصار مثلاً للذي يُنتزع من يده ما ليس له فيجزع عليه،

مَعجم الأمثال والحكم

ـ[هشام الهاشمي]ــــــــ[12 - 02 - 07, 06:50 م]ـ

شيخ من الأوزاع يقول ..

قال: طلقت امرأة لي كان وجهها ذرياً وجسدها رحباً، فدخل عليّ سارق بالليل، وثيابي عند رأسي

فذهب إلى المشجب فلم يجد شيئاً

فلمّا رأى ذلك بسط كساءه ثم دخل إلى خابية الدقيق

فجذبت الكساء فجعلته تحت رأسي، ثم خرج بالدقيق، فصبه في الأرض، وطلب طرفي الكساء، ثم جعل يجمعه، فلم يجد الكساء، فخرج.

فقلت له: أغلق الباب، لا يخرج القط،

قال: من حسن صنيعك بي.

قلت: ليس هذا وقت عتاب.

قال: فبعت الكساء بخمسة دراهم.

تاريخ دمشق

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير