تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

بالرفع، وأما اليونينية فليست فيها بالرفع وإنما هي بالكسر على التلاوة، قال القسطلاني في إرشاد الساري (1/ 153) (يرفعُ) برفع يرفع في الفرع والتلاوة بالكسر للساكنين،وأصلحها في اليونينية بكشط الرفع وإثبات الكسر) انتهى

وقد راجعت عددا من كتب القراءات فلم أجد من قرا بالرفع في هذا الموضع!

وهو الموجود في عدد من طبعات صحيح البخاري، ومنها الطبعة النفيسة التي حققها (محمد النواوي، ومحمد أبو الفضل إبراهيم، ومحمد خفاجي)،وفي اليونينية عدد من المواطن تحتاج لتحرير

ومنها على سبيل المثال:

ما جاء في كتاب البيوع، باب بيع السلاح في الفتنة، رقم (2100)، اليونينية (3/ 82) (عن أبي قتادة رضي الله عنه قال (خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام حنين (فأعطاه يعني درعا فبعت الدرع فابتعت به مخرفا في بني سلمة فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام)

وقد رمز قبل فأعطاه برمز (لا) وفوق يعني برمز (لاس الى الى)

وكذلك رمز فوق فأعطاه برمز (لا) الأخرى يعني رواية أبي ذر

وهذا يخالف ما ذكره ابن حجر في الفتح (4/ 323) وهو يعتمد على رواية ابي ذر على المشهور (وينظر http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?threadid=3670&highlight=%C7%E1%CC%E3%DA%C9

حيث قال (قوله (خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام حنين فبعت الدرع) كذا وقع مختصرا، فقال الخطابي سقط شيء من الحديث لا يتم الكلام الا به،وهو أنه قتل رجلا من الكفار فأعطاه النبي صلى الله عليه وسلم سلبه،وكان الدرع من سلبه، وتعقبه ا بن التين بأنه تعسف في الرد على البخاري لأنه إنما أراد جواز بيع الدرع فذكر موضعه من الحديث وحذف سائره، وكذا يفعل كثيرا

قلت: وهو كما قال وليس ما قاله الخطابي بمدفوع وسيأتي الحديث مستوفى مع الكلام عليه في غزوة حنين من كتاب المغازي) انتهى

ولو كانت هذه اللفظة (فأعطاه -يعني درعا-) موجودة في لفظ الحديث هنا ما وقع الإشكال عن العلماء، ولم يذكر أحد من الشراح هذه اللفظة هنا، وذكروا أن البخاري اختصر الحديث،والله أعلم.

ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[18 - 01 - 03, 03:41 م]ـ

جزاكم الله خيراً

ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[06 - 05 - 03, 07:04 م]ـ

للتذكير ...

ـ[مداد]ــــــــ[06 - 05 - 03, 11:57 م]ـ

سُئل أحدهم: ألا تخاف أن تقع في الخطأ؟

قال: لا!

لأني سأتراجع عنه فورًا، وأعلن ذلك؛ بمجرد معرفتي أنه خطأ!

ـ[أبوحبيب2]ــــــــ[07 - 05 - 03, 01:08 ص]ـ

جزاك الله خيراً يا أبا عمر على هذه النصيحة الطيبة

ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[16 - 07 - 03, 01:58 ص]ـ

تذكير

ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[02 - 08 - 03, 03:26 ص]ـ

الرجوع للحق خيرٌ من التمادي في الباطل!

ـ[أبو حسن الشامي]ــــــــ[02 - 08 - 03, 12:35 م]ـ

صدقت أخي أبا عمر

ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[02 - 08 - 03, 03:48 م]ـ

الأخ أبو صهيب ... هداه الله

ما أدري ما هذا التعليق ههنا؟!!

أرجو منك - بارك الله فيك - إزالته من هذا الموضوع!

ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[30 - 03 - 04, 06:57 م]ـ

((يَرْفَعْ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ)).

ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[30 - 03 - 04, 11:18 م]ـ

الأخ الفاضل .. أبو بكر ابن عبدالوهاب ... وفقه الله

جزاكم الله خيراً

وسندكم في القصة صحيح إن شاء الله وإن كان مسلسلاً بالمجاهيل

[ابتسامة (:]

ـ[أبو بكر بن عبدالوهاب]ــــــــ[31 - 03 - 04, 01:07 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شيخنا أبا عمر

جزاكم الله تعالى خيرا ونفعنا بعلمكم ونصائحكم، اللهم آمين

حدثنا شيخنا حامد غير ما مرة قال سمع شيخنا محمود رحمه الله (وقد رأيتُه وقرأت عليه رحمه الله من المواريث في اللباب إلى آخر الكتاب، والأول من مجمع الأنهر، وأكثر مختصر صحيح البخاري للزبيدي، والجزء الأول من طرح التثريب و مائة وثمانية وعشرون صفحة من الجزء الثاني) حدث عن طالب علم من بيت البني أنه مر في الجامع الكبير عندنا، مر بجوار حلقة أحد الشيوخ فسمعه يبين أن (رجع) فعل لازم، فقال له: (فإن رجعك اللهْ) ومد حامدُ بها صوته، فقال الشيخ: رجعتُ رجعتُ. كررها اثنتين.

أخوكم أبو بكر.

ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[01 - 11 - 04, 04:16 م]ـ

- جزاكم الله خيراً وبارك فيكم ...

يرفع للتذكير في هذا الشهر الفضيل ..

ـ[المسيطير]ــــــــ[04 - 11 - 06, 08:53 م]ـ

جزى الله الشيخ الفاضل /

أباعمر السمرقندي

خير الجزاء، ونفعنا بما خطته يداه.

لا حرمه الله الأجر.

وما أحوجنا جميعا إلى هذه التذكرة.

أرفع الموضوع بعد مُضي قرابة السنتين على كتابته ...... برا بأخي الكريم / السمرقندي وإفادةً لإخواني الأكارم.

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[04 - 11 - 06, 09:35 م]ـ

بارك الله فيكم

قرأت قديما ـ لا أدري هل القائل الإمام الشوكاني أو المعلمي أو غيرهما ـ يقول:

كنت في صغري أحضر مجلسا يجتمع فيه طلبة علم ومعهم القاضي للمذاكرة و ... وكان القاضي لا يكاد يقول شيئا إلا ويجعل في كلامه محلا للاستثناء فيقول: إن لم أهم، في غالب ظني ونحوها ... وكان هو أعلمهم، فكنت استغرب ذلك ... فعرفت بعد ذلك أنه ألزم نفسه بهذا الخلق ليسهل عليه الرجوع.اهـ

هكذا علقت في ذهني. ولعل من يقف عليه بلفظها يوردها مشكورا.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير