ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[26 - 02 - 07, 12:31 ص]ـ
جزاك الله خيرا ونفع بك
أين هي فتاوى الشيخ رحمه الله في " العرضة "؟
ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[26 - 02 - 07, 07:50 ص]ـ
أخي إحسان
أما الأولى فآلمتنا أشد الألم
لا سيما أن هذا حصل لأخت مسلمة، ومن مسلم فيما يبدو، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
وفي كل ما نقلت لطائف. لا فض فوك
وجزاك الله خيرا
ـ[عبدالله المحمد]ــــــــ[27 - 02 - 07, 12:49 ص]ـ
هلا بالشيخ إحسان
شيخنا الفاضل قد مر علي ما ذكره الشيخ الطيار في كتابه
والشيخ ابن باز رحمه الله ذكر ذلك عن المشايخ ولم يذكر ذلك عن نفسه
بقوله المشايخ يتساهلون فيها
الأمر الآخر
مراد الشيخ رحمه الله أيضا في ذلك انه إذا لم يكن بها شي من المزامير والطبول
أو حتى التمايل والتصفيق وغلو شعرائهم في شعرهم بما يرفع الوضيع ويضع الرفيع طمعا في كسب المال والتبذير في المال لأجل حضورهم والتصوير لذلك والسهر إلى آخر الليل مما يفضي إلى اضاعة صلاة الفجر وإلا فهي حرام "وليس في مثل هذه العرضة شئ من الرجولة والشجاعة والكرم
بل فيها من المجون وإيغار صدور من حط من قدرهم وإغاواء من تجوز الحد في مدحهم والسفه والتبذير بإنفاق الأموال في غير وجهها وضياع الوقت ونشر الفساد في الأرض والتزام عادات الجاهلية ....... "
الكلام أعلاه اقتباس من فتوى طويلة سأكتبها بإذن الله كاملة
واحدة عن العرضة والفرق بينها وبين ما كان في الحبشة
والثانية عن شعراء المحاورة وشعر القلطةوتدريب الشباب عليه واصطحابهم لأماكن هذا النوع من الشعر (وذكروا بالفتوى أن ذلك محرم) *
وبرنامج فتاوى اللجنة ليس كاملا في الجهاز عندي
فأنقلها مباشرة
فمن عنده البرنامج كاملا
أرجو أن يتكرم نشرا للعلم جزاكم الله خيرا
بنقل فتاوى اللجنة الجزء 19 ص 126 إلى 131
وهما فتويان برقم 4118 و17203
أيضا الفتوى رقم 18524
والفتوى رقم 16402 ورقم 18093 من الجزء 26 كلاهما عن العرضات الشعبية
ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[27 - 02 - 07, 12:54 ص]ـ
حياكما الله ونفع بكما
==
الفتوى رقم (17203)
س: لقد درجت وشاعت العادات عند القبائل بإحضار بعض ممن يسمون شعراء المحاورة، مثل أن يأتوا بشاعرين، كل
(الجزء رقم: 19، الصفحة رقم: 130)
واحد منهم من قبيلة مقابل إعطائهم مبلغا من المال في حفلات العرس وغيرها، ويقوم الشاعران بإحياء الليل كما يقولون، حيث يكون هناك صفان متقابلان من الرجال، كل شاعر له صف يرددون ترديدا جماعيا ما يقوله الشاعران بأصوات عالية، مع التصفيق والرقص والتمايل، ويفتخر كل شاعر بحسبه ونسبه، ويطعن بالمقابل في الشاعر الآخر. وهناك ترد عدة أسئلة منها:
1 - ما حكم استئجار هذا النوع من الشعراء، وحكم هذا النوع من الشعر؟
2 - ما حكم الرقص والتصفيق والتمايل؟
3 - ما هو الحكم الشرعي فيمن يقفون للشعراء في الصف ويرددون كلامهم؟
4 - ما حكم ما يقوم به الشعراء من الطعن بعضهم في بعض، والطعن في الأنساب والتفاخر بالأحساب في غالب شعرهم؟
5 - ما حكم الإتيان إلى الأماكن التي يوجد بها هذا النوع من الشعر؟
6 - ما حكم السهر معهم إلى ما قبل الفجر؟
7 - من هؤلاء الشعراء من يدرب الشباب على الشعر والرقص ويصطحبهم معه إلى الأماكن التي يوجد بها هذا النوع، ما حكم ذلك؟
8 -
(الجزء رقم: 19، الصفحة رقم: 131)
ما حكم إجابة الدعوة في المناسبات التي يتواجد فيها هذا النوع من الشعر؟ وجزاكم الله خيرا.
ج: هذه الأفعال محرمة، لا يجوز فعلها، ولا إتيان أماكنها ولو دعيت لها، إلا إذا كان في نيتك إنكارها والتحذير منها. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
عضو ... عضو ... عضو ... عضو ... الرئيس
بكر أبو زيد ... عبد العزيز آل الشيخ ... صالح الفوزان ... عبد الله بن غديان ... عبد العزيز بن عبد الله بن باز
ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[27 - 02 - 07, 12:55 ص]ـ
الفتوى رقم (4118)
¥