ـ[أخو من طاع الله]ــــــــ[27 - 12 - 02, 05:32 م]ـ
أيضًا ممن تحدث عن تساهل الألباني أبو لؤي خالد المؤذن في كتابه الذي قدم له الشيخ مقبل الوادعي رحمه الله، عن حديث: "استعينوا على إنجاح حوائجكم بالكتمان"
وقد ذكر عدة اسباب لذلك، واظن تساهل الألباني، لا يخفى على من قارن بين بعض كتبه، فضلاً عن قياسها إلى مصنفات ابن حجر ونحوه، أو كتب أئمة العلل.
ـ[أبو نايف]ــــــــ[27 - 12 - 02, 06:17 م]ـ
رحم الله العلامة الألباني رحمة واسعة وغفر له مغفرة جامعة
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[27 - 12 - 02, 06:48 م]ـ
ما هو كتاب الشيخ (مُصطفى بن العَدوي) الذي اتهم فيه الشيخ الألباني بالتساهل؟
ـ[الغريب السني]ــــــــ[27 - 12 - 02, 10:08 م]ـ
الحق أن التركيز على رمي الشيخ الألباني وحده بالتساهل فيه
ما فيه، فالتعقبات، والتعلقيات، منصبة على العلامة الألباني
فقط! مع أن هناك من هو أشد تساهلاً منه من المعاصرين باتفاق
أهل الحديث كالعلامة أحمد شاكر! والنقد من نصيب العلامة
الألباني وحده، مع أن العلامة الألباني له تقدات و أحاديث
أعلها،أظهر فيها طريقة المتقدمين أكثر من غيره من المعاصرين
حتى أن الشيخ المليباري سلم لذلك في كتابه (الموزانة)
فرجل حكم على ألوف الأحاديث والطرق يقف أحدنا على عدة
أمثله لا تتجاوز اليد الواحدة أو أكثر قليلا فيحكم على منهج الرجل
بالكامل ويحشرة في زمرة المتساهلين التي فيها من التوسعة
ما فيها ففي هذه الفئة السيوطي ومن سار على طريقته
ولو أن أحدنا أستقرأ تخريجات الألباني للأحاديث
فجمع ما قاله فيه (منكر) على حدة وما قال فيه (شاذ) وما صححه
بالطرق على حدة، ما أعل فيه المرفوع بالموقوف، وما أعل فيه
الرواية برأي روايها وسلوك الجادة بسلوك غير الجادة لوجدنا العلامة
الألباني من أقرب المحدثين المعاصرين إلى طريقة المتقدمين
والله أعلم
ـ[ابن وهب]ــــــــ[28 - 12 - 02, 03:46 ص]ـ
-
ـ[ابن سفران الشريفي]ــــــــ[28 - 12 - 02, 01:35 م]ـ
لكن المؤلف هداه الله كما يظهر مما نقل عنه هنا، حول المسالة من تقييم لمنهج الشيخ الألباني إلى هجوم على شخص الشيخ العدوي.
ولو أتى شخص ينتقد تصحيح الإمام أحمد أو على بن المديني لم نرتض الرد عليه بهذه الطريقة، وما الشيخ الألباني بأعلم من أحمد ولا ابن المديني ..
وقد رمي الترمذي والحاكم يالتساهل، فهل نهش المدافعون عنهما أعراض من قال بذلك؟
ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[28 - 12 - 02, 05:40 م]ـ
أخي الفاضل: الغريب السني ... أزاح الله عنا وعنك الغربة
بصرف النظر عن جميع ما تقدَّم ذكره من كلام الأخوة الأفاضل فقد قلت بارك الله فيك: ((ولو أن أحدنا أستقرأ تخريجات الألباني للأحاديث فجمع ما قاله فيه (منكر) على حدة وما قال فيه (شاذ) وما صححه بالطرق على حدة، ما أعل فيه المرفوع بالموقوف، وما أعل فيه الرواية برأي روايها وسلوك الجادة بسلوك غير الجادة ... الخ)).
* أقول: هذا اقتراحٌ جيِّدٌ منك؛ فلعلَّك تقوم به وتتحفنا بالفوائد المستخرجة من مقارنة أحكام الشيخ وتخريجاته عموماً، سواء دقة وصحة النتيجة التي ذكرتها بقولك: ((لوجدنا العلامة الألباني من أقرب المحدثين المعاصرين إلى طريقة المتقدمين والله أعلم))، أو غير تلك الفوائد التي سيدرُّها علينا هذا البحث.
وغفر الله للشيخ الألباني ورحمه رحمة واسعةً.
ـ[أخو من طاع الله]ــــــــ[28 - 12 - 02, 06:30 م]ـ
كأن في العبارة سقطًا، والصواب:
((ولو أن أحدنا استقرأ تخريجات الألباني للأحاديث فجمع ما [صححه الألباني وقد قال فيه أحد الحفاظ:] (منكر) على حدة وما قال فيه (شاذ) وما صححه بالطرق على حدة، ما أعل فيه المرفوع بالموقوف، وما أعل فيه الرواية برأي روايها وسلوك الجادة بسلوك غير الجادة ... الخ)).
لخرج بنتيجة جيّدة، يفهم منها الفرق بين منهج الألباني، ومنهج المتقدمين.
وأرى أن العبارة بهذا التعديل من أهم ما يبيّن صحّة الدعوى المردود عليها.
ـ[الغريب السني]ــــــــ[28 - 12 - 02, 09:13 م]ـ
أخي أبا عمر السمرقندي جزاك الله خيرا، ولكني لست أهلا
لهذا الأمر، وهناك ترجمة للعلامة الألباني بقلم أبي إسحاق الحويني
يقع الكتاب في 6 مجلدات، قد أخبرني الناشر أنه قد انتهى من طبعه
وسيطرح في الأسواق في الأيام القادمة إن شاء الله تعالى
ولعله إن شاء الله يتعرض لمنهج الشيخ في نقد الحديث
أخي من طاع الله العبارة ليس فيها سقط، فالكلام على طريقة
الإعلال والتصحيح لا نتيجة الحكم على الأحاديث
ـ[خليل بن محمد]ــــــــ[27 - 08 - 04, 09:32 ص]ـ
ما هو كتاب الشيخ (مُصطفى بن العَدوي) الذي اتهم فيه الشيخ الألباني بالتساهل؟
في عدة رسائل ..
ثم طُبعت مجموعة بعنوان (الترشيد).
ويحتوي الكتاب على:
* كلمة عن العلامة الألباني ـ رحمه الله ـ.
* جملة من أسباب اختلاف المحدثين والفقهاء.
* المؤنق في إباحة تحلي النساء بالذهب المحلق.
* بحث في عدد ركعات قيام الليل.
* بحث في زكاة الحُلي.
¥