ـ[العويشز]ــــــــ[13 - 03 - 07, 02:15 م]ـ
أَمَّا َأنَا فَلَا أَعْلَم وَالله عِلَاجَاً كَالصَلَاةِ.
ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[13 - 03 - 07, 10:46 م]ـ
شفى الله ابنك وعافاه شفاء لا يغادر سقماً
والعلاج الذي ذكرته لا مثيل له.
ـ[ابن تميم السلفي]ــــــــ[14 - 03 - 07, 08:43 ص]ـ
السلام عليكم
عشق الرجال للنساء أمر طبيعي .. ) قال تبارك وتعالى زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآَبِ (14) آل عمران وقال تعالى
وَخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفًا (28.) النساء وأخرج الطبري رحمه الله في تفسيره- (ج 8 / ص 216)
حدثنا ابن بشار قال، حدثنا أبو عاصم قال، حدثنا سفيان، عن ابن طاوس، عن أبيه:"وخلق الإنسان ضعيفًا"، قال: في أمر النساء.
ولكن المحرم فيه التشبب والخلوه والكلام والنظر .. وما شابه ذلك.وويندر أن تجد شابا لم يتعلق يوما بفتاه يفكر فيها ... وفي حديث أخرجه أبن بطة في الإبانة وأبن أبي عاصم في السنة والبيهقي في الأسماء والصفات (ضعفه الألباني) عن عقبه بن عامر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: إن الله ليعجب من الشاب ليس له صبوة)) ولا يحتاج الأمر إلا إلى قليل من الصبر واشغال النفس بهوايات نافعة ثم الزواج وسينسى كل ذلك بإذن الله ... وقيل إن النفس أن لم تشغلها بالحق اشغلتك بالباطل
مع تمنيتي له بالشفاء العاجل ...
ـ[أيوب بن عبدالله العماني]ــــــــ[14 - 03 - 07, 09:10 م]ـ
لن أطيل ولن أسهب .. ولكني لا أعرف حلا أفضل ولا أنجح ولا أجدى من حل واحد ما له ثاني - على افتراض أن العاشق عاجز بسبب أو لآخر عن الزواج - أن يفرق بينهما .. يذهب بعيدا .. لا يتعرض إلى المعشوق ولا إلى مكانه ولا إلى حيه ولا إلى مدينته .. التفريق التفريق!! إلا إن كان هو أصلا مريضا بعشق الغلمان إن ترك هذا اتخذ آخر فذاك أمر لا علاج له غير الزواج .. وربما كان مرضا نفسيا لا علاج له غير الخروج إلى الجهاد والراحة من الوجوه المليحة النضرة إلى النار والغبار .. جواب مختصر صح؟ ولكني أرجو أن يكون صحيحا ..