ـ[أبو عائش وخويلد]ــــــــ[05 - 05 - 07, 04:04 ص]ـ
جزاك الله خيرًا أخي ألبانيَّ المغرب ووفَّقكَ اللهُ لما تصبو إليه من خير.
السِّلسلةُ الّتي ذكرتَ - بارك الله فيك - حافلةٌ بالفوائد نسألُ اللهَ أنْ ينفعنا بها ويُيَسِّر خروجَ ما بقيَ منها.
وإياكم أخي. وأنا لم أضع الرابط للإخوة الأفاضل نسيا.
http://www.dedew.net/index.php?A__=1&parent_id=7&type=3&end_tree=1&cat__=7
وهذا رابط لتفريغ السلسلة:
http://www.dedew.net/index.php?A__=2&parent_id=7&type=3&end_tree=1&cat__=7
ـ[أبو عائش وخويلد]ــــــــ[19 - 08 - 07, 06:24 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم.
هل يوجد من يملك السلسلة كاملة؟
فالسلسلة ينقصها الحديث عن علوم اللغة، وهذا نقص مخل بهذه السلسلة المباركة.
ـ[أبو عائش وخويلد]ــــــــ[20 - 08 - 07, 06:54 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم.
هل يوجد من يملك السلسلة كاملة؟
فالسلسلة ينقصها الحديث عن علوم اللغة، وهذا نقص مخل بهذه السلسلة المباركة.
ـ[أبو القاسم المقدسي]ــــــــ[21 - 08 - 07, 09:28 ص]ـ
في نقل كلامه تجوّز ..
والشيخ ليس من عادته تسمية علم التوحيد والعقيدة بعلم الكلام
فقد سمعناه مرارا وقرأنا له .. فلم نره يقول علم الكلام في معرض الموافقة والتقرير
بل ينكر كما أنكر شيخنا الفاضل أبو حازم هذه التسمية .. وقد يطلقها لبيان أن من شرطهم دراسة مسائل المبتدعة أيضا ليكون مؤهلا للرد عليهم
وقد كان العلامة الأمين الشنقيطي يعرف من دقائق كلام الأشاعرة والمعتزلة .. ما لو سمعه إنسان يظنه متخصصا فيها لا غير ..
أما بخصوص الـ45 علما .. فقد سأله أخونا الكاتب الإسلامي خباب الحمد في اللقاء الذي أجراه معه في البحرين قائلا:
شيخنا ـ أحسن الله إليكم ـ تُعَدُّ بلادكم شنقيط قلعة شامخة من قلاع تلقي العلم في المغرب العربي؛ فما أبرز الأساليب التعليمية التي تُشتهر بها في نشر العلم وتعليمه؟
فأجاب
اشتهرت هذه البلاد بحفظ العلوم وتنوع المعارف؛ فهم يدرِّسون من العلوم الشرعيَّة تقريباً خمسة وأربعين علماً؛ فلا يكون الإنسان عالماً حتى يكون حافظاً للكتب في تلك العلوم، ويكون متقناً لتدريسها، وقبل ذلك قد يكون فقيهاً، أو مدرساً، أو يكون طالب علم، ولكن لا يكون عالماً، إلاَّ إذا كان محيطاً بهذه العلوم، مستطيعاً لتدريسها جميعاً، وطريقتهم في ذلك هي البداية من الصبا، وإتقان الحفظ والمذاكرة والمراجعة، وإتقان مهارات التدريس؛ فهي مراحل كلها لهم فيها اجتهادات وآراء، ومقرراتهم تختلف من مَحْضَرَة إلى محضرة، والمحضرة مكان التعليم، كالكتاتيب.
والمقصود أنهم لا يعدونه عالما هناك في موريتانيا .. فهذا اصطلاحهم في بلاد شنقيط .. وفي المحاضر تحديدا
وإلا فالشيخ يسمي كثيرا من طلبة العلم علماء .. وليسوا محيطين بهذا ولا بنصفه
ـ[أبو القاسم المقدسي]ــــــــ[21 - 08 - 07, 09:49 ص]ـ
حُذف
## المشرف ##
ـ[سالم عدود]ــــــــ[10 - 09 - 07, 03:00 م]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[ابو العابد]ــــــــ[10 - 09 - 07, 03:56 م]ـ
كدت أن أقول أنه لا يوجد عالم
ولكن جزاكم الله خيرا
ـ[المحب الأثري]ــــــــ[10 - 09 - 07, 06:11 م]ـ
لعل الشيخ قصد أن هذا القيد معمول به في بلاد شنقيط .........
وإلا فمن ياترى يكون عالما ........... ؟؟!!!!!!!!!! .................. ابتسامة ............
ـ[أبو القاسم المقدسي]ــــــــ[10 - 09 - 07, 06:13 م]ـ
لماذا الحذف أيها المشرف؟
قرأت الشروط مرارا فلم أجدني خالفتها
وليتق الله من يطعنون في الشيخ العلامة الددو ..
ـ[مسعر العامري]ــــــــ[11 - 09 - 07, 09:50 م]ـ
كلام الشيخ الددو محل نظر ..
فقد قال ما نصه ((فلا يكون الإنسان عالماً حتى يكون حافظاً للكتب في تلك العلوم، ويكون متقناً لتدريسها، وقبل ذلك قد يكون فقيهاً، أو مدرساً، أو يكون طالب علم، ولكن لا يكون عالماً، إلاَّ إذا كان محيطاً بهذه العلوم، مستطيعاً لتدريسها جميعاً))
والأمر كما قاله أبو حازم الكاتب: [ليس كلام الشيخ حفظه الله في تقسيم العلوم إلى نافع وغير نافع وعلم مكتسب وعلم لدني كما وإنما ظاهر كلام ما نقله الأخ ألباني المغرب أنه يلزم فيمن يطلق عليه اسم (عالم) أن يكون محيطا بهذه العلوم وهذا لا يصح ترده النصوص والواقع العملي عبر التاريخ ويلزم عليه أن لايوجد عالم] وطالع بقيته هناك
والشيخ لعله قال هذا على وجه العجلة والتحفيز والجواب الشفهي .. فليغتفر له
ـ[أبو القاسم المقدسي]ــــــــ[11 - 09 - 07, 10:17 م]ـ
أخي الكريم مسعر أرجو منك قراءة ردي
في الحقيقة لا أدري لم نكرر الردود؟
.. مع بيان ما يغني عن ذلكل
فليس كلام العلامة الددو .. كما فهم منه ..
كما أسلفت
ولكن هذا شرطهم في موريتانيا ..
وبعض العلماء يشترطون ما لا يشترط غيرهم
وهذه مما تتفاوت فيها الاجتهادات .. ولا يسوغ التثريب على صاحبها
والله الموفق
ـ[مسعر العامري]ــــــــ[12 - 09 - 07, 11:19 ص]ـ
أخي أبا القاسم قرأت ردك، وأرجو منك قراءة رد ي، رد الله عنك كيد الفجار، وحرم وجهك على النار.
العالم لفظ شرعي، وله معنى شرعي، فلا ينبغي لهم أن يصطلحوا على معنى يوهمون به خلاف ذلك.
وإذا كان هذا اصطلاحهم فمعنى ذلك أنه ليس في شنقيط عالم واحد. (إذ لا نعلم أحداً أحاط بهذه العلوم التي زبروها وحفظ كتبها)
وإذا كان ليس في شنقيط عالم واحد فمعنى ذلك أن هذا الشرط وضعه غير عالم؛ فرجع على نفسه بالبطلان!
وأخيراً .. نقول: الددو أخطأ فكان ماذا؟
فليس من شرط العالم ألا يخطئ، بل أنا معتذر له أنه قال ذلك على وجه التحفيز، وربما دهمته العجلة، وألقى الجواب شفاها.
والأمر سهل يا أبا القاسم؛ قسم الله لك من رحمته .. توسع الشيخ في العبارة وحقها التقييد ..
وليس الأمر بتكرار بل تأكيد بوجه جديد.
ومن الله العون والتسديد
¥