ـ[أبو عبد الرحمان القسنطيني الجزائري]ــــــــ[30 - 06 - 09, 09:22 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[المسيطير]ــــــــ[20 - 09 - 09, 10:02 م]ـ
يكثر استخدام البخور في أوقات الأعياد ... وهو من الزينة والتجمل الذي يُحمد في العيد ... وكثرته تصك الرأس - أحيانا -:).
---
الأخ الكريم /
أبا عبد الرحمان القسنطيني الجزائري
جزاك الله خير الجزاء، وأجزله، وأوفاه ... وأسأل الله أن يتقبل منا ومنكم.
ـ[أبو ثابت]ــــــــ[21 - 09 - 09, 07:47 ص]ـ
يكثر استخدام البخور في أوقات الأعياد ... وهو من الزينة والتجمل الذي يُحمد في العيد ... وكثرته تصك الرأس - أحيانا -:)
شيخنا العزيز: سامي المسيطير
جزاك الله خيراً، وأجزل لك المثوبة.
وكلَّ عامٍ أنت خيرُه وبهاؤُه
عندي يا حبيبنا أنَّ كثرتَه تُطرِبُ النَّفسَ، وتبعثُ النَّشاطَ، وتطردُ الخمول.
وأنا أعمدُ غالباً إلى البخور مباشرة بعد الاغتسال، وقبل ارتداء الملابس
وهي طريقة حسنة فجرِّبها، " ولا يُنبِئُك مِثلُ خبير"
ابتسامة
ـ[المسيطير]ــــــــ[18 - 12 - 09, 08:12 م]ـ
مكرر.
ـ[المسيطير]ــــــــ[18 - 12 - 09, 08:16 م]ـ
تراث العطر:
بدأ استخدام العرب لدهن العود منذ عدة قرون، فمنذ عام 1500 ما قبل الميلاد، كان تجار القوافل العربية يتاجرون في العطور، وكان أول من قام بتركيب مادة عطرية هو العالم الفيزيائي والفيلسوف ابن سينا، وتعود إليه الريادة في عملية استخراج ماء الزهر وأيضاً زيت العطر من الأزهار.
قوافل الطيب:
من غابات المحيط الهندي؛ مروراً بالجزيرة العربية؛ وصولاً إلى أسواق الإمبراطورية الرومانية التي استقدمت الطيب والعطور الشرقية، تميزت عطور العرب في استخدام العود، الصندل، العنبر، المسك، والورد الطائفي في عطورها ومنها بدأت شهرة العود.
العود والعرب:
لاتزال العطور التي تحتوي على العود طابعاَ يتميز به العرب، حتى إنه قد قيل عن أحد الخلفاء أنه كان دائماً يردد: " لو أنني كنت تاجراً، لما تاجرت بغير العود " وذلك ليتمتع بطيبه حتى إذا لم يربح.
--
(*) موقع الشركة العربية للعود.
--
الأخ الحبيب / أبا ثابت
أسعدك الله في الدارين .. أما أنا فقد كنت مدمنا للبخور، ففي بيتي بخور، وفي السيارة بخور، وفي مكتبي بخور .. حتى أصابني في صدري ما أصابني .. فأصبح في بيتي بخاخ الربو، وفي سيارتي بخاخ الربو، وفي عملي بخاخ الربو:).
إلا أنني لا أملُّ من شراءه والتطيب به .. طيبنا الله وإياك بالإيمان والصلاح والتقوى.
ـ[السوادي]ــــــــ[19 - 12 - 09, 08:14 ص]ـ
طيبك من اطياب الجنه
ـ[أبوزياد العبدلي]ــــــــ[19 - 12 - 09, 09:51 ص]ـ
يا سلام عليك يالمسيطير
موضوعك جميل كوجهك , متألق كتألقك , رائع كروعتك , كامل كعقلك , مهذب كأدبك
لله درك ,
حينما قرأته ما شعرت إلا وإداوة طيبي في يدي فسكبتها على لحيتي ورأسي , وطارت معه أنفاسي ,
لكن أشكو إلى الله ثم إليك يامسيطير , ما أجده من باعة العود , فما أكثر ما ضحكوا علي , وأخذوا دراهمي وأعطوني زيتا أو خشب أثل. وبعد (لطعات) صار عندي بعض الخبرة البسيطة ,
2.6 مليار ينفق السعوديون على الطيب , أقول لله درهم , وسلم لي عليهم ياشيخ
ـ[فرحان بن سميح العنزي]ــــــــ[19 - 12 - 09, 09:52 ص]ـ
شيخنا الكريم ......... شكر الله لك وزادك علما وفقها
ـ[عبدالله المُجَمّعِي]ــــــــ[19 - 12 - 09, 10:18 ص]ـ
بحث ممتاز ..
وبارك الله فيك ..
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[20 - 02 - 10, 11:50 م]ـ
خشب أغلى من الذهب
فهد عامر الأحمدي , من زاوية حول العالم
هناك أشياء كثيرة أغلى من الذهب؛ كالشرف؛ والكرامة؛ وحب الوطن، وخشب العود!
والأخير سلعة هوس بها مواطنو الخليج لدرجة رفعت أسعار بعضها إلى مستويات تفوق الذهب.
وحاليا تتصدر السعودية قائمة الدول العالمية فى استيراد (وحرق) خشب العود باستهلاك سنوي يبلغ 1000 طن تزيد قيمتها عن 25 مليون ريال .. وهذا المبلغ لا يتضمن منتجات العود الثانوية (كالدهن والمعمول ومعطرات الشعر) وأننا نحتل أيضا المركز الاول في استهلاك العطور الغربية!!
.. أما شجرة العود نفسها فتدعى علميا (إقوالوريا) لا تنمو إلا في المناطق الاستوائية الممطرة وضمن غابات معينة في فيتنام واندونيسيا والهند وكمبوديا وتايلندا ..
¥