تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[سؤالات أبي عبدالله بن بكير وغيره للدارقطني]

ـ[هيثم حمدان]ــــــــ[30 - 12 - 02, 04:02 ص]ـ

علماً بأنّه ليس من كتب المكتبة الألفيّة.

وفّق الله الجميع لكلّ خير.

وهذا رابط التحميل:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?s=&postid=25911

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[30 - 12 - 02, 05:05 ص]ـ

51) وعن أثبت أصحاب معمر بن راشد:

هشام بن يوسف، وابن المبارك.

قلت: هذا غريب، فالذي أعلمه أن عبد الرزاق وابن المبارك هما أثبت الناس في معمر. والدارقطني هنا لم يذكر الأول!

ـ[ابن وهب]ــــــــ[30 - 12 - 02, 05:51 ص]ـ

هشام بن يوسف ثبت حجة اعتمده البخاري

فالبخاري يكثر من الرواية عن طريق هشام بن يوسف او عن طريق ابن المبارك

وهشام قديم

ـ[ابن وهب]ــــــــ[30 - 12 - 02, 05:56 ص]ـ

وفي شرح العلل لابن رجب

(أصحاب معمر بن راشد:

قال أحمد في رواية إبراهيم الحربي: ((إذا اختلف معمر في شئ فالقول قول ابن المبارك)).

وقال ابن عسكر: سمعت (أحمد بن حنبل يقول): إذا اختلف أصحاب معمر فالحديث لعبد الرزاق

قال (يعقوب بن شيبة): عبد الرزاق متثبت في معمر، جيد الاتقان)).

وسنذكر فيما بعد إن شاء الله أن من سمع باليمن منه فهو أصح ممن سمع منه بالبصرة.

وقال ابن معين: ((أبو سفيان المعمري: محمد بن حميد صاحب معمر ثقة، وعبد الرزاق أحب إلىّ منه)).

قال الدار قطني: ((أثبت أصحاب معمر هشام بن يوسف وابن المبارك))

)

ـ[أبو تيمية إبراهيم]ــــــــ[30 - 12 - 02, 11:25 ص]ـ

وقعت في مطبوعة الكتاب تصحيفات و أوهام، و قد كنت علقت بعضها على نسختي، و منها:

ص 46 قال: و عن أرفع الرواة عن الأعمش: .... و سفيان الثوري و أبو معاوية.

ذكر المعلق في حاشيته: أن فيها سقطا لعله شعبة .. قبل كلمة سفيان.

قلت: لا سقط فيها، فقد نقل النص ابن رجب في شرح العلل (2/ 535) كما هو في المطبوع من غير نقص و لا زيادة.

قال ص 47: تعليقا رقم 2: و لم أر من نبه على ما ذكره الدارقطني ..

قلت: بل نبه عليها و نقل نصه ابن رجب في شرح العلل 2/ 535.

ص: 48

وقع في النص: و عن أثبت أصحاب قتادة: شعبة و سعيد بن هشام ..

كذا في الاصل و لم يعرف صوابه المحقق، و صوابه: سعيد و هشام

و سعيد هو ابن أبي عروية و هشام هو الدستوائي

و هذا التحريف في النسخة له نظير ص 50 رقم 4 و قد صوبه هناك المحقق.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير