[عدنا والعود أحمد]
ـ[يحيى العدل]ــــــــ[30 - 12 - 02, 05:45 م]ـ
من يحيى (العدل) إلى أحبتي الأكارم .. سلام الله عليكم ورحمته وبركاته .. أما بعد: فيطيب لي العودة لمشاركتكم مطارحاتكم العلمية .. بعد طول غيبة .. وأحيي جميع الأحبة المتقدمين .. ممن قام المنتدى على أكتافهم .. وأرحب بجميع الإخوة المتأخرين ممن شارك في غيابي .. والله أسأل أن يجمعنا جميعًا في مستقر رحمته.
وكتب محبكم يحيى (العدل) عشية الأحد الخامس والعشرين من شهر شوال لسنة ثلاث وعشرين وأربع مئة وألف للهجرة الشريفة
ـ[خليل بن محمد]ــــــــ[30 - 12 - 02, 06:22 م]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وأهلاً ومرحباً بأستاذنا الجليل
ونحمد الله تعالى على (سلامتكم) في كلٍّ.
ـ[عصام البشير]ــــــــ[30 - 12 - 02, 06:36 م]ـ
حللت أهلا، ونزلت سهلا ..
وفي انتظار الجديد من المساهمات العلمية.
ـ[هيثم حمدان.]ــــــــ[30 - 12 - 02, 08:09 م]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته شيخنا الفاضل.
كم سعدتُ عندما رأيت اسمكم في قائمة متصفّحي الملتقى.
عوداً حميداً وأهلاً ومرحباً بك.
ـ[أبو الجود]ــــــــ[30 - 12 - 02, 10:23 م]ـ
أخي يحيى العدل
كم افتقدنا مشاركاتك و كلامك الطيب نسأل الله لك التوفيق و السداد و و عليك ألا تتأخر عن محبيك ثانية و العود أحمد إن شاء الله
ـ[عبدالرحمن الفقيه.]ــــــــ[30 - 12 - 02, 11:02 م]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، حياكم الله شيخنا الكريم يحيى، ومرحبا ألف، ونسأل الله أن يبارك لك في علمك وعملك، وننتظر مشاركاتك القيمة، ومجالس التحديث، وغيرها من فوائدك ودررك.
ـ[ابن فهيد]ــــــــ[31 - 12 - 02, 01:04 ص]ـ
مرحباً 100000000000 ياشيخنا، أسأل الله أن ينفع بكم المسلمين ...
ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[31 - 12 - 02, 03:14 ص]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مرحبا هيل عدّ السيل
الحمد لله على سلامتك وسلامة الأهل
وكم سررت والله لما رأيت اسمك ياشيخ يحيى في الملتقى
فبمثلكم يحيا الحديث وأهله ... وبمثلكم تروي العقول ضماها
ولا يهون بقية الإخوة في الملتقى
أخوك
خالد بن عمر
ـ[النقّاد]ــــــــ[31 - 12 - 02, 04:58 ص]ـ
أهلاً وسهلاً بك أخي ..
لقد اشتاقت العين إلى جميل ما يسطره يراعكم في هذا الملتقى ..
وما زلتُ أسترعي لك الله غائباً # وأُظهِر إشفاقا عليك وأكتمُ
وأعلم أن الجود ما غبتَ غائبٌ # وأن الندى في حيث كنتَ مخيِّمُ
ـ[ابن معين]ــــــــ[31 - 12 - 02, 05:29 م]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
حياكم الله فضيلة الشيخ يحيى (العدل) على عودتكم، ويعلم الله كم سررت بعودتكم وتواصلكم، أسأل الله أن يديم حبال المودة بيننا، وأن ينفع بكم أينما حللتم ووطئتم.
ـ[ابن وهب]ــــــــ[01 - 01 - 03, 10:21 م]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حياكم الله
ـ[يحيى العدل]ــــــــ[02 - 01 - 03, 01:23 ص]ـ
من يحيى (العدل) إلى أحبتي: (خليل ـ عصام ـ هيثم ـ أبو الجود ـ الفقيه ـ ابن فهيد ـ خالد بن عمر ـ النقاد ـ ابن معين ـ ابن وهب) سلام اللَّه عليكم .. أما بعد شكر اللَّه لكم مشاعركم الطيبة .. وإني لأبادلكم حبًا بحب وودًا بود .. نعم أحببناكُم في الله بظهر الغيب .. وسعدنا بصحبتكم في هذا الملتقى الطيب .. نقضي بصحبتكم أجمل الأوقات .. نستمتع فيها بجميل أدبكم وحسن محاورتكم وفيض علمكم .. سدد الله خطاكم ورعاكم.
وكتب / محبكم يحيى (العدل)
ـ[طلال العولقي]ــــــــ[02 - 01 - 03, 02:34 م]ـ
مرحباً بكم 1*10^1000000000000 وحياك الله وبياك أخي
ـ[أبو إسحاق التطواني]ــــــــ[02 - 01 - 03, 03:25 م]ـ
مرحبا بالأخ الفاضل العزيز (يحيى العدل) بين رواد المنتدى
ـ[يحيى العدل]ــــــــ[04 - 01 - 03, 06:59 ص]ـ
شكر الله لكما أخوي الفاضلين (طلال العولقي وأبو إسحاق التطواني) .. ترحيبكما بشخصي الضعيف .. وأدام الله بيننا حبل التواصل والمحبة.
وكتب محبكم/ يحيى (العدل).
ـ[يحيى العدل]ــــــــ[18 - 08 - 03, 05:12 ص]ـ
من يحيى (العدل) إلى أحبتي الأكارم .. سلام الله عليكم ورحمته وبركاته .. أما بعد: فها نحن عدنا .. بعد توقف طويل .. لنشارك أحبتنا في هذا المنتدى المبارك .. وأحيي جميع الأحبة .. والله أسأل أن يجمعنا جميعًا في مستقر رحمته .. إنه سميع مجيب.
وكتب محبكم يحيى (العدل) ليلة الثلاثاء الحادي والعشرين من شهر جمادى الآخرة لسنة أربع وعشرين وأربعمئة بعد الألف .. من للهجرة الشريفة
ـ[الذهبي]ــــــــ[18 - 08 - 03, 06:55 ص]ـ
إلى أخينا الحبيب الشيخ: يحيي العدل حفظه الله تعالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فو الله الذي لا إله إلا هو أنت على البال على الدوام، و كثير ما أحدث نفسي أين ذهب أخونا الحبيب، فلقد اشتقنا إلى كتاباتك، وبحوثاتك القيمة الممتعة، نفع الله بك، وبارك فيك، ولا تغب عنا مرة أخرى.
ـ[أبو خالد السلمي.]ــــــــ[18 - 08 - 03, 08:13 ص]ـ
شيخنا وأستاذنا الجليل يحيى العدل _ رفع الله قدره وأحسن إليه _
لقد كانت لكم وحشة، وقد افتقدنا أبحاثكم القيمة، واستكمالكم لما بدأتم من أبحاث، ولا سيما موضوع تراجم القراء يعلم الله مدى شوقي لاستكماله.
وقد تساءل إخواننا عنكم في غيابكم عدة مرات على صفحات الملتقى، فكنتم ولا زلتم على البال، أسأل الله تعالى أن يجزيكم عنا خيرا، وألا يحرمنا فوائدكم.
¥